• بادئ الموضوع بادئ الموضوع Abdulkader
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 41,632
هذه الصورة ليست لطائر له عشرة أرجل
بل هي لأمٌ تدفئ صغارها من البرد !

ما اعظم حنان الام





1661123_589134297840392_462017992_n.jpg
 

توقيع : Abdulkader
كم هو جميل ان يحصل الشخص
على ترقيات
في العمل
في الحياة الدنيا
في مجتمعه الذي يعيش فيه
ولكن الترقيات في زيزوووم لها طعم آخر


وكم هو جميل ان تكتب موضوع معين
ثم تلاحظ بعد ذلك ان موضوعك قد تم تثبيته


اللهم اسعد احبتي في الله اعضاء وعضوات زيزوووم
وخصوصا طاقم الادارة

وحبيبنا الغالي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

والاخ الغالي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

اللهم اسعدهم في الدنيا والاخرة
 
توقيع : Abdulkader
يا الله كم انا مشتاق لاحبتي اعضاء زيزوووم الرائعين

انقطع النت ليومين وكأنّهن شهرين
كم اشتقت لكم
اشتقت لابداعاتكم في مدوناتكم
اشتقت لروح التعاون التي تجمع شملنا
اشتقت للتصاميم الجميلة
اشتقت للجبنة التي اتهمني سالم بأكلها وانا من اكلها بريء
اشتقت لكل شيء في زيزوووم
 
توقيع : Abdulkader
من قام بتربية خلية نحل سيجد ان النحل يعيش بنظام جميل
لكل شخص عمله
فهذه تسرح بين الورود لتاتي بالرحيق
وهذه تقوم بمراقبة البيوض الى ان تكتمل
وهذه تراقب درجة الحرارة لتعمل على تلطيف الجو
وهذه تقوم بالعمل على خدمة الملكة وتنظيفها
والملكة هي ام الجميع
والذكر مهمته تلقيح الملكة

هذا ما لاحظته من خلال تجربتي لتربية النحل
وغيرها الكثير من دقة العمل والنظام وروعة العمل بروح الفريق
ومن اراد تربية النحل فليسأل
لاجيبه بكل ما اعرفه عن هذا العالم الجميل
 
توقيع : Abdulkader
قولوا لمن يدعو سوى الرحمان *** مُتخشعا في ذِلـّة الـعُـبـْــــدان ِ

يا داعيا غيرَ الإله ألا اتـّئــــــــــدْ *** إنّ الدعاء عـبـادة ُالـرحـمـان ِ

أنسيتَ أنك عبدُه و فقيــــــــــــرُه *** و دعـائـُه قـد جـاء فـي الـقرآن ِ

الله ُأقربُ من دعوتَ لكربــــــــة *** وهو المجـيـبُ بلا تـوسط ثـان ِ

هل جاء دعوةُ غيره في سنة ؟ *** أم أنـت فـي تـابـع الـشيـطـان ِ؟

إن كـنـت فـيـما تدعيه على هُدى *** فـلـتـأتـنـا بـسـواطـع الـبـرهـان ِ

و الله ما دَعتِ الصحابة ُغـيـرَهُ *** يـتـقـربـُون بـه كـذِي الأوثــــان ِ

لكن هذا الفعل كان لـديـهـمـــــوُ *** شـركـا و فـَرّوُا مـنـه للإيـــمان ِ

ليس التوسلُ و التقربُ بالهوى *** بـل بالـتـقى و الـبـر و الإحسـان ِ

هذا كتابُ الله يـفصلُ بيـنـــــــنا *** هـل جاء فـيـه : تـوسلـوا بـفـلان ِ؟

إن الـتوسل في الكتاب لواضح *** و إذا فـطـنت فـإنـه نـوعـــــــــان ِ

 
توقيع : Abdulkader

عبد الله،


عقلك عقلكَ،
وسمعك وقلبك،
أعرنيهما وأرعنيهما لحظات قد تطول
راجيا أن يتسع صدرك احتسابا لما أقول،
ثم حلق معي بخيالكَ متخيلا ما هو واقعُ،
ومتصورا ما هو حقيقةٌ على الحقيقةِ.


تخيل وليداً عمرُه شهرٌ واحد،
قضى اللهُ أن لا يعيشَ سوى هذا الشهرَ
فقبضَهُ ديانُ يومُ الدين،
وقبرَ مع المقبورين،
وبينما هم في قبورِهم:


إذ نفخَ في الصور،
وبُعثرَتِ القبور،
وخرج المقبور،
وكان في من خرجَ ذلكم الصبيُ ذو الشهرِ الواحد،
حافياً عاريا أبهمَ،
نظر فإذا الناسُ حفاةٌ عراةٌ رجالاً والنساء كالفراشِ المبثوث.


الجبالُ كالعهنِ المنفوش،
السماءُ انفطرت
ومارت
وانشقت
وفتحت
وكشطت
وطويت.


والجبالُ سيرت
ونسفت
ودكت،
والأرضُ زلزلت
ومدّت
وألقت ما فيها وتخلت.


العشار عطلت،
الوحوشُ حشرت،
البحارُ فجرت وسجرت.


الأمم على الرُكبِ جثت
وإلى كتابها دُعيت،
الكواكبُ انتثرت،
النجومُ انكدرت.


الشمسُ كورت
ومن رؤوسِ الخلائقِ أدنيت.


الأممُ ازدحمت
وتدافعت،
الأقدامُ اختلفت،
الأجوافُ احترقت،
الأعناقُ من العطشِ وحر الشمسِ ووهجِ أنفاسِ الخلائقِ انقطعت،
فاض العرق فبلغ الحقوين والكعبين وشحمة الأذنين.


والناسُ بين مستظلِ بظلِ العرش، ومصهورٍ في حر الشمسِ.


الصحفُ نشرت،
والموازينُ نصبت،
والكتبُ تطايرت،
صحيفةُ كلٍ في يده
مُخبرةٌ بعمله،
لا تغادرُ بليةً كتمها،
ولا مخبأة أسرها.


اللسان كليلُ
والقلبُ حسيرُ كسير،
الجوارحُ اضطربت،
الألوانُ تغيرت لما رأت،
الفرائصُ ارتعدت،
القلوبُ بالنداءِ قُرعت،
والموءودةُ سألت،
والجحيمُ سعرت،
والجنةُ أزلفت.


عظمَ الأمر، وأشتدَ الهول،
والمُرضعةُ عما أرضعت ذُهلت،
وكلُ ذاتِ حملٍ حملها أوقعت.


زاغتِ الأبصارُ وشخصت،
والقلوبُ الحناجرَ بلغت،
وانقطعت علائقُ الأنسابِ.


وتراكمت سحائبُ الأهوالِ،
وأنعجم البليغُ بالمقالِ
وعنتِ الوجوهُ للقيوم.


واقتُصَ من ذي الظلمِ للمظلومِ
وساوتَ الملوكُ للأجنادِ،
وأُحضرَ الكتابُ والأشهادِ.


وشهدَ الأعضاءُ والجوارح،
وبدت السوءاتُ والفضائح،
وابتليت هنالك السرائرُ،
وانكشفَ المخفيُ في الضمائر.


هنا، تخيل ذلك الوليدُ
صاحبَ الشهرِ الواحد،
ما اقترفَ ذنباً
وما ارتكبَ جُرما
والأهوالُ محدقةٌ به من بين يديه، ومن خلفه
وعن يمينه وعن شماله،
تخيلهُ مذعوراً قلبُه،
اشتعل رأسُه شيبا في الحال لهولِ ما يرى،
فيا لله لذلك الموقف.


يوم عبوس قنطرير شره……. وتشيب منه مفارق الولدان


هذا بلا ذنبُ يخاف مصيره…… كيف المصرُ على الذنوبِ دهورُ




قال اللهُ عز وجل ( فكيفَ تتقونَ إن كفرتم يوماً يجعلُ الولدانَ شيبا)


عباد الله:


في خضمِ هذه الأهوالِ التي تبيضُ منها مفارقُ الولدانِ،
ما النجاة
وما المخرج؟


إن النجاةَ والمخرجَ في أمرٍ لا غير،
لا يصلحُ قلبٌ،
ولا تستقيمُ نفسٌ
ولا تسعدُ إلا به،
خوطبَ به الخلقُ أجمعين،
خصَ به المؤمنون،
أُوصيَ به الأنبياءُ والمرسلون، وخاتَمَهم سيدُ ولد أدم أجمعين عليه وعليهم صلوات وسلام رب العالمين.
أي أمرٍ هذا أيها المؤمنون؟


إنه وصية الله للأولين والأخرين:


( ولقد وصينا الذين اوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله).
 
توقيع : Abdulkader
قال ابو سليمان الدارانى:

"من صدق فى ترك شهوة اذهبها الله من قلبه .فالله اكرم من ان يعذب قلبا بشهوة تركت له."
 
توقيع : Abdulkader
اختي الغالية

@روايدا
بالنسبة لموضوع الفيسات
في ركن المدونات
لو تكتبين اسم كل مجموعة اذا امكن
يكون افضل في رأيي
مثلا


يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
80.gif
نجوم وشموس
3
80.gif
شخصيات كرتونية

وهكذا



وجهة نظر

80.gif
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
80.gif
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
80.gif
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
80.gif
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
80.gif
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
80.gif
 
توقيع : Abdulkader
قصة جمية - لماذا لا نلتمس الأعذار !!
يحكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في القطار. وبدا الكثير من البهجة

والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعربمرور الهواء وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!! فتبسم الرجلالعجوزمتماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجين ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه. وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى: "أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات، أنظر..الغيوم تسير مع القطار". واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى ، "أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"

هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لاول مرة في حياته!!!!
 
توقيع : Abdulkader
توقيع : Abdulkader
عودة
أعلى