• بادئ الموضوع بادئ الموضوع Abdulkader
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 41,632
سئ الظن هو كـ ( الطفل )
يعتقد أن جميع الأباريق ساخنة لأن احدها قد لسعه
 

توقيع : Abdulkader
موت الصالح راحة لنفسه
وموت الطالح راحة للناس
 
توقيع : Abdulkader
أرقى الناس
أقلهم حديثاً عن الناس

وأنقى الناس
أحسنهم ظناً بالناس

وأتقى الناس
أكثرهم سعياً في خدمة الناس
 
توقيع : Abdulkader
الكتب ليست أكوام من الورق الميت
إنها عقول تعيش على الرفوف
 
توقيع : Abdulkader
الناجح لديه رؤية وخطة ...
والفاشل لديه مبررات
 
توقيع : Abdulkader
كل وعاء يضيق بما جُعِل فيه,
إلا وعاء العلم فإنه يتسع
 
توقيع : Abdulkader
توقيع : Abdulkader
عند موتك لا تقلق ..
لا تقلق ولا تهتم بجسدك فالمسلمون سيقومون باللازم
☇ يجردونك من ملابسك
☇ يغسلونك
☇ يكفنونك
☇ ويخرجونك من بيتك إلى حفرتك (قبرك)
وسيأتي الكثيرون لتشييع جنازتك بل سيلغي الكثير منهم أعماله لأجل دفنك وقد يكون الكثير منهم لم يفكر في نصيحتك يوما..
اغراضك سيتم التخلص منها
☇ مفاتيحك
☇ كتبك شنطك
☇ احذيتك ملابسك
☇ وان كان اهلك موفقين فسوف يتصدقون بها لتنفعك
وتأكد بأن:
☇ الدنيا لن تحزن عليك!
☇ والعالم والإقتصاد سيستمر!
☇ عملك سيأتي غيرك ليقوم به!
☇ أموالك ستذهب حلالا للورثة
☇ وأنت ستحاسب عن النقير والقطمير!
الحزن أنواع:
☇ الناس الذين يعرفونك سطحيا سيقولون مسكين!
أصدقاؤك سيحزنون ساعات ثم يعودون إلى سوالفهم وضحكهم!
الحزن العميق في البيت!
☇ أهلك إسبوع إسبوعين شهر ومن ثم سيضعونك في الأرشيف
" إنتهت قصتك بين الناس "
☇ لن ينفعك مدح الناس يومئذ
☇ ولن يضرك ذم الناس يومئذ
وبدأت قصتك مع الآخرة
☇ والسؤال المطروح :
☇ ماذا أعددت لقبرك وآخرتك؟؟ إتّق الله دوما دوما وابتغ مرضاته وسارع إلى مغفرته ورضوانه إنّه كان غفورا رحيــما
اللّهُم أحسن ختامنـا يـارب وتَوفنـا وأنت راض عنـا ..
 
توقيع : Abdulkader
إذا كنتَ فِي الطريق إلى الله فاركض
وإن صَعب عليكْ فهرول
وإنْ تعبت فامشِ
فإن لمْ تستطع فسر حبواً
وإياكَ والرجوع.
 
توقيع : Abdulkader
قبل اكثر من 1400 سنة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديث الشفاعة الطويل
" والذي نفس محمد بيده إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر أو كما بين مكة وبصرى " رواه مسلم

ثم ياتي العلم بعد 1400 سنة ليكتشف ان المسافة بين
مكة وبصرى
وبين
مكة وهجر
متساوية


524037_10151738220093886_1825632556_n.jpg



فلا نقول الا


upload_2014-2-20_21-9-9.webp
 
توقيع : Abdulkader
خير ... خير ان شاء الله

كان هناك ملك عنده وزير وهذا الوزير كان يتوكل على الله في جميع أموره.
الملك في يوم من الأيام انقطع له أحد أصابع يده وخرج دم ، وعندما رآه الوزير قال خير خير إن شاء الله ،
وعند ذلك غضب الملك على الوزير وقال أين الخير والدم يجري من اصبعي .. و أمر الملك بسجن الوزير :
وما كان من الوزير إلا أن قال كعادته خير خير إن شاء الله وذهب السجن.في العادة : الملك في كل يوم جمعة يذهب إلى النزهة ..
وفي آخر نزهه ، حط رحله قريبا من غابة كبيرة .وبعد استراحة قصيرة دخل الملك الغابة ،
وكانت المُـفاجأة أن الغابة بها ناس يعبدون لهم صنم .. وكان ذلك اليوم هو يوم عيد الصنم ، وكانوا يبحثون عن قربان يقدمونه للصنم ..
وصادف أنهم وجدوا الملك وألقوا القبض عليه لكي يقدمونه قربانا إلى آلهتهم ..
وقد رأوا إصبعه مقطوعا وقالوا هذا فيه عيبا ولا يستحسن أن نقدمه قربانا وأطلقوا سراحه.
حينها تذكر الملك قول الوزير عند قطع اصبعه (خير خير إن شاء الله).
بعد ذلك رجع الملك من الرحلة وأطلق سراح الوزير من السجن وأخبره بالقصة التي حدثت له في الغابة ..
وقال له فعلا كان قطع الاصبع خيرا لي.. ولكن اسألك سؤال : وأنت ذاهب إلى السجن سمعتك تقول خير خير إن شاء الله ..
فأين الخير وأنت ذاهب الى السجن؟.
قال الوزير: أنا وزيرك ودائما معك ولو لم ادخل السجن لكنت معك في الغابة وبالتالي قبضوا علي عَبَدَة الصنم وقدموني قربانا لآلهتهم وأنا لا يوجد بي عيب ..
ولذلك دخولي السجن كان خيرا لي
 
توقيع : Abdulkader
عودة
أعلى