• بادئ الموضوع بادئ الموضوع Abdulkader
  • تاريخ البدء تاريخ البدء
  • المشاهدات 41,633
1488106_571200532967397_550232718_n.png
 

توقيع : Abdulkader
المحنة قد تحطم معظم الرجال ,
الا انها قد تكون سببا في عظمة البعض الاخر منهم.
 
توقيع : Abdulkader
قصة قصيرة : جراح القلب والميكانيكي
-------------------------------------------
بينما كان طبيب جراحة القلب يصلح سيارته عند الميكانيكي،
كان الميكانيكي يفتح محرك سيارة الطبيب ويبدل فيه بعض الأشياء و يصلح البعض الآخر.

فأقترب الميكانيكي للطبيب وقال له :أتسمح لي بأن أسألك سؤال

فقال الطبيب بحذر : تفضل اسأل

فقال الميكانيكي : أنت تجري العمليات على القلوب
وأنا أيضاً أُجري الصيانة والتصليحات والعمليات على قلوب السيارات مثلك تماما ؟ …
فلماذا تكسب أنت الكثير من الأموال بينما نحن مكسبنا أقل منكم بكثير!

فاقترب الطبيب من الميكانيكي وهمس في أذنه بكل هدوء : ( إذا كنت تستطيع )
حاول ان تصلحها دون ان تطفئ المحرك !
 
توقيع : Abdulkader
سُئِلَ رئيسُ الوزراء في اليابان عن سِرّ التـَّطوُّر التـُّكنولوجي في اليابان،
فأجاب : لقدْ أعطَيْنا المعلِّمَ راتب وزير وحصانة دبلوماسيّ وإجلالَ الإمبراطور !
 
توقيع : Abdulkader
آلحزين ينظر تحته
والخآئف ينظر وراءه
وآلحآئر ينظر حوله
وآلمؤمن ينظر فوقه
 
توقيع : Abdulkader
لو كنت ناجحا, قد يلتف حولك أصدقاء " منافقون,
كن ناجحا على أي حال

ما تبنيه في سنين عديدة, قد يأتي من يهدمه في ليلة.
إبن على أي حال

لو وجدت السعادة و القناعة قد يحسدونك,
كن سعيدا على أي حال

الخير الذي تفعله اليوم, سينساه الناس غدا..
افعل الخير على أي حال

أعط العالم خير ما عندك

ففي النهاية, الأمر بينك و بين ربك

و لم يكن الأمر بينك و بين الناس على أي حال
 
توقيع : Abdulkader
أحد مديري الإنشاءات ذهب إلى موقع البناء وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة
فسأل العامل الأول: ماذا تفعل ؟
فقال : أكسر الحجارة كما طلب رئيسي .
ثم سأل العامل الثاني نفس السؤال ؟
فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة .
ثم سأل العامل الثالث نفس السؤال ؟
فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب .
بالرغم من أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل
إلا أن :
الأول رأى نفسه عبدا
و الثاني رأى نفسه فنانا
والثالث صاحب طموح وريادة

الرسالة ــــــــــــــــــــ
عباراتنا تصنع إنجازاتنا ونظرتنا لأنفسنا هي التي تحدد طريقنا في الحياة


1904158_536649963098970_2109057572_n.jpg
 
توقيع : Abdulkader
1912155_645644312163342_1722685831_n.jpg


اذا كان هذا هو حال الكرسي

فكيف بالذي يجلس عليه


(n)(n)(n)
 
توقيع : Abdulkader
توقيع : Abdulkader
يطفئ السراج لئلا يتحرج السائل
روي عن سعيد بن العاص أنه كان يطعم الناس في رمضان فتخلف عنده ذات ليلة شاب من قريش بعدما تفرق الناس
فقال له سعيد: أحسب أن خلفك حاجة؟ قال: نعم: أصلح الله الأمير . فأطفأ سعيد الشمعة ثم قال ما حاجتك؟
قال: تكتب لي إلى أمير المؤمنين أن عليّ دينا، واحتاج إلى مسكن .
قال: كم دينك؟ قال ألفا دينار، وذكر ثمن المسكن . فقال سعيد: خذها منا ونكفيك مؤونة السفر..
فكان الناس يقولون: إن إطفاء الشمعة أحسن من إعطائه المال، لئلا يرى في وجهه ذل المسألة
 
توقيع : Abdulkader
ميكوموتو رجل ياباني, قروي عادي جدًا, ولد في قرية " توبا" كان والده رجل فقير يبيع الأرز المسلوق.. ومنذ طفولته كان يساعد والده ويقضي نهاره في دفع عربة صغيرة لبيع الأرز.. وفي سن الثامنة عشرة عمل بصيد الأسماك والغوص وصيد اللؤلؤ وبيع الأصداف وكان يهوى جمع النادر منها.

كانت هناك فكرة في رأسه وأسئلة لم يعرف كيف يجيب عليها!!.. فهو لم يتعلم ما فيه الكفاية.

في أحد الأيام ذهب ميكوموتو إلى أحد أصدقائه من المشتغلين بعلم "الأحياء المائية" وسأله: لماذا يوجد اللؤلؤ في القواقع؟!, لماذا يوجد في بعض القواقع وبعضها لايوجد به؟!

أجابه صديقه بأن السبب هو أن بعض الطفيليات الموجودة في البحر تتسلل إلى داخل القوقعة وتجرح لحمها الناعم الضعيف, فتقوم القوقعة بالدفاع عن نفسها بأن تعزل هذا الجسم الغريب عن طريق افراز مادة جيرية شفافة تحاصر هذا الشيء الغريب الذي تسلل إليها.

""هذه المادة الجيرية الفسفورية التي يتم تكوينها في عدة سنوات هي اللؤلؤ"".

وهذه الطفيليات قد تكون حبة رمل أو قشرة سمكة أو حشرة صغيرة..

ومن يومها وفكرة انتاج اللؤلؤ بطريقة صناعية لا تفارق مخيلة ميكوموتو!!

قرر ميكوموتو أن يدخل جسمًا غريبًا في كل قوقعة يجدها, فجمع عددًا من القواقع وفتحها برفق وأدخل فيها الأجسام الغريبة وانتظر عامين وبعد ذلك فتحها فلم يجد شيئًا فقد ماتت جميعًا. وحاول من جديد وهبت العواصف وماتت القواقع وخسر ميكوموتو الكثير، ولكنه لم ييأس.

وتعلم من تجاربه التي استغرقت 15 عاماً أن انخفاض درجة حرارة الماء إلى أقل من 7 درجات مئوية يقتل القواقع.

لذلك يجب نقل القواقع من الماء البارد إلى الماء الدافئ .. وتعلم أيضاً أن وضع عدد كبير من القواقع في قفص واحد يقتلها.

فهذه الكثرة تؤدي إلى جوع القواقع وذبولها .. ولذلك حاول ميكوموتو في المرات التالية أن يتلافى كل هذه الأخطاء .. ومع ذلك كانت القواقع تموت.

ولكن طوال الخمسة عشر عاماً لم تنجح أي من محاولاته حتى أصيب بفقر مدقع واتهمه الناس بالجنون.. وحين دب فيه اليأس قرر العودة لبيع الأرز المسلوق.. ولكن زوجته رفضت هذا التراجع وقالت له: سأدفع أنا العربة وتستمر أنت حتى يظهر اللؤلؤ!!

فكر ميكوموتو أن يمسك قوقعة بها لؤلؤة طبيعية ويدرسها ويعرف بالضبط مكان اللؤلؤة .. وقام بدراسة العديد من القواقع الطبيعية وعرف تماماً أين يجب أن يضع الجسم الغريب.

واكتشف أنه كان يضع الجسم الغريب في مكان غير مناسب .. وقام بعملية زراعة الأجسام الغريبة في 5000 قوقعة أخرى.

وبعد سنتين .. ذهبت زوجته إلى الشاطئ حيث أقفاص القواقع .. وأمسكت قوقعة وفتحتها ثم صرخت.

لقد وجدت لؤلؤة!! أول لؤلؤة مزروعة في اليابان .. وكان ذلك يوم 28 سبتمبر سنة 1859.

وأصبح هذا اليوم من كل سنة إجازة في كل شركات ومصانع ميكوموتو، الذي اصبح من أثرى أثرياء العالم، وأصبح أحد الرموز التي حولت اليابان الى دولة من أقوى الدول الصناعية.

واستطاع ميكوموتو بعد ذلك أن يتحكم في شكل ولون حبات اللؤلؤ وكذلك عددها في القوقعة الواحدة.

لم يفكر احد في طريقة للتحكم في هذا اللؤلؤ,, ولكن رجلاً واحدًا فكر, وهو الذي صمم ونجح, فكان بذلك أول إنسان اخترع اللؤلؤ المزروع .
 
توقيع : Abdulkader
هذا الشخص بقي واقفاً لأنه وجد قطة نائمة فوق الكرسي..
صاحب هذا التصرف الراقي الذي كله رفق و رأفة بالحيوان ليس أوروبياً و لا أمريكياً، بل هو
مغربي يستحق كل الإحترام و التقدير.



551080_526371630793470_1179982491_n.jpg
 
توقيع : Abdulkader
يقول أحد الأشخاص
" كنت في احد الساحات الخارجية للحرم المكي وبينما كنت أؤدي تحية المسجد أزعجتني رائحة دخان قوية قطعت على خشوعي
وبعد أن سلمت التفت لأجد أحد الإخوة المصريين وقد أسودت شفتاه من الدخان وقلت في نفسي أنتظر قليلا ثم أكلمه وأنصحه.

لكني فوجئت بطفل صغير لا يتجاوز الثانية عشرة من عمرة يجلس بجانب ذلك الرجل و دار بينهما الحوار التالي

الطفل: السلام عليكم يا عمي أنت من مصر

الرجل: ايوه أنا من مصر

الطفل: تعرف الشيخ عبدالحميد كشك

الرجل: ايوه اعرفه

الطفل: والشيخ جاد الحق

الرجل: ايوه اعرفه

الطفل: والشيخ محمد الغزالي

الرجل: ايوه اعرفه

الطفل: تسمع اشرتطهم وفتاويهم

الرجل: ايوه!!

الطفل: اجل كل ها لعلماء والمشايخ يقولون إن الدخان حرام .....ليش تشربه؟؟

الرجل : لا الدخان مش حرام

الطفل: بلى حرام الم يقل تعالى ((ويحرم عليكم الخبائث)) هل إذا أردت أن تدخن تقول بسم الله وإذا انتهيت تقول الحمد لله ؟؟!!

الرجل: بعناد لا أنا عايز آية من القرآن تقول: ((و يحرم عليكم الدخان))

الطفل: يا عمي.... الدخان حرام كما أن (( التفاح )) حرام !!!

الرجل وقد غضب:التفاح حرام!!! على كيفك تحلل وتحرم يا ولد

الطفل: هات لي آية تقول(( و يحل لهم التفاح ))

الرجل وقد أرتبك وسكت ولم يستطع الكلام ذرفت عيناه دمعا ثم التفت إلى الطفل

وقال شوف ياابني أقسم بالله العظيم إني مش حاشرب الدخان مرة تانية في حياتي" .
 
توقيع : Abdulkader
يقول : كنت أسكن وعائلتي في بيت والدي . . ،
وفي يوم كنت مشغولا بتغيير مصابيح سور المنزل وكان ذلك بعد صلاة الظهر ،
فرآني والدي وطلب مني تأخيرالعمل إلى العصر ;
بسبب حرارة الشمس ,

وألحّ علي في ذلك فقلت له :
يا والدي خمس دقائق وأنتهي !
سكت الوالد ثم دخل وهو يحمل ولداً لي ،
فوضعه في الأرض وكان حافي القدمين
فبدأ الصغير يتأذى من حرارة قدميه
حتى غالبه البكاء . . ،

فقلت يا والدي :
الطفل تأذّى من حرارة الشمس . .،
فقال الوالد خمس دقائق
وأعود به إلى داخل المنزل .
يقول ؛
لحظتها شعرت بوجع السهم الذي أوجع والدي .#

رب ارحم والدينا كما ربونا صغارا .
 
توقيع : Abdulkader
القانون الآلماني

هل تعلم ان القانون الالماني لا يعاقب السجناء علي محاولاتهم الهروب من السجن فذلك لا يعتبر جرما ولا يخالف القانون
اي عندما يتم القبض علي الهارب فان عقوبته السجنية لن تزيد عن ما كانت عليه فمن وجه نظر القانون الالماني
الحرية هي غريزة في الانسان ومحاولة تخليص النفس من القيود شيئ اساسي ومشروع ..
 
توقيع : Abdulkader
توقيع : Abdulkader
عودة
أعلى