مساء الخيرالله يسلمك يالغلا ، جزاك الله خير ،
اتمنى لك دوام السعادة والتوفيق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته \\ كيف الحال \\
وينك ما نشوفك من زمان؟؟ عسى مو شر؟؟ اهاا .بس هذا وانت عاطل مانشوفك كيف اذا توظفت ^_^..
الله يكون بعونك يارب .. عندك اختبار قدرات للجامعين صح ؟
الله يوفقك يارب وماتخلص هالسنة الا وانت متوظف
وطمنا عنك اول بأول اخي .. لن أنساك من دعائي .
اهلا بك اخي طولت غيباتك عسى المانع خير ..
الحمد لله انا بخير .. كيفك انت طمنا عليك .. واهلا بك مجددا .
. لاتطول غيباتك ^_^
السلام عليكم ،، وينك ابو يوسف طمنا عليك ،
احسسسني فقدتك ههههههه جد والله من زماان عنك
طمني عنكك ترى لك وحشششتن ي وحححححش
عساك بخير ان شاء الله اخوي تشالنج / تحياتي لك
صباح الورد والياسمين ،،، كيفك ياغالى ، ليك وحشه كبيره جدا بارك الله فيك .. متابع .. تحياتي
أنا بخير الحمد لله ،، أنت كيفك وكيف دنيآك ؟
شخبارك يالغالي ان شاء الله بخير وعافيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته \\ كيف الحال اخي ؟؟ عساك طيب؟؟
هلا اخوي تشالنج الله يسعدك ويحفظك يالغلا بشرني عنك
الحياةُ دمعةٌ وابتِسامة وأرواحُنا فيها كالزُّهورِ الطريَّةِ في مَهبِّ الرياح! الحياةُ كالورودِ تحتاجُ دائماً مَنْ يراها من الناحِيةِ الأجملِ ودون النَّظرِ إلى الأشواكِ الجارحةِ فيها تَحْتاجُ دائماً مَنْ يَرويها بكثيرٍ من الأملِ والتفاؤلِ كما تُروى الوردةُ بِكثيرٍ من الماء لِتُصبحَ أجمل!
الحرمان لفظة قد نتهرب من نطقها بألسنتنا ،لكن تنطقها قلوبنا كلما شاهدنا موقفا يتخلله حرمان ...أو كلما سمعنا بقصة حرمان...
نسمع ونرى, وبأنفسنا أحيانا نصنع الحرمان من حيث نشعر أو لانشعر......!
نرى ذلك الطفل الذي فارق أمه أو غاب عن ناظريه أبيه بموت أو طلاق أو بسجن ......وربما تعددت المسميات والمعنى واحد .
الا من رأي الطفل المفارق امه ...بعيد الكري عيناه تبتدران رأي كل ام وابنها غير امه... يبيتان تحت الليل ينتجيان وبات وحيدا في الفراش تجنه...بلابل قلب دائم الخفقان
محروم من نسى نفسه في غمرة أحزانه ونسي ربه _عزوجل _ في غمرة أفراحه ...
نرى ونسمع عن محرومين وعن حرمان ؛ لعل فيه تذكير بنعمة غائبة أو مهملة.
نسمع عن الحرمان مع زوجة فقدت زوجها ... .ومع أب مكلوم فقد ابنه ,نسمع حرمان الابن
بفقد ابيه ولم ينعم بحنانه وعطفه
الحرمان نراه مع ذلك الصديق الذي فقد صديقه روحا أو جسدا
وحرمان لمن فقد نفسه فلايدري في أي الدوائر تدور ولمن تسير! ...نصنع هذا الحرمان
بتجاوزات من ذواتنا .ولامفر للإنسان عن قدر الله _عزوجل_.
ولاأظن أن أحدا يخالف في أن أعظم الحرمان هو البعد عن طاعة ربه بسبب طاعته لهواه ونفسه الامارة بالسوء
لك انت فقط ايتها الام
بينما يعتبر الحرمان من اللعب واحداً من أكثر أساليب التأديب فاعلية،
إلا أنه يجب ألا يكون الأسلوب الوحيد
في جعبتكِ كأم، فقد يصبح أقل أثراً مع تقدم عمر الأطفال.
ولحسن الحظ فإن بعض أساليب التأديب الأخرى
يمكن أن تكون أكثر فاعلية مع الأطفال الأكبر عمراً.
وفيما يلي بعض الأمثلة:
-لاحظي طفلك أثناء تصرفه بالشكل الصحيح.
-شجعي السلوكيات الإيجابية.
-لا تتوقعي الكمال.
-قدمي بدائل أخرى.
-استخدمي النتائج الطبيعية لتصرفات طفلك عندما
تكون آمنة ومناسبة.
-ضعي أهدافاً محددة ومحدودة.
-تذكري أن التأديب مختلف عن العقاب.
لاحظي طفلك أثناء تصرفه بالشكل الصحيح: في الواقع أن هذا
ربما يكون أبسط وأقوى ما يمكنكِ عمله لتقويم
سلوك طفلك. ولكن الكثيرين من الأهالي يبذلون أكبر وقتهم
وجهدهم في التركيز على السلوكيات التي لا يحبونها
من أطفالهم، بدلاً من تلك التي يريدونها منهم.
إن الأطفال يحبون الحصول على المزيد من الاهتمام.
فالثناء اللفظي أو العناق السريع أو التربيتة على الظهر
قد تفعل المعجزات خلال ثانية أو اثنتين فقط. امتدحي طفلك
عندما يستخدم الشوكة على المائدة، بدلاً من أن
تظهري ضيقكِ فقط عندما يبقع قميصه بصلصة الاسباغيتي.
كوني متحمسة بدون مغالاة (فحتى الأطفال
الصغار يستطيعون اكتشاف الفرق بين الصدق والتصنع).
هذا النوع من التعزيز الإيجابي يكون مفيداً بالذات
عندما يكون الطفل واقعاً تحت ضغطٍ ما،
لأنه يخفف التوتر بدلاً من زيادته.
قد يكون للإشارات غير اللفظية نفس الأثر الإيجابي للكلمات.
إذا كان طفلكِ يلعب وحيداً في هدوء، فاذهبي
وامسحي على شعره مرة أو مرتين (إن كان يحب ذلك). في البداية،
قد يتوقف عن اللعب عندما تفعلين ذلك،
ولكنه مع التكرار سوف يستمر في اللعب بهدوء،
مستمتعاً باهتمامك الإضافي.
إذا كافأتِ طفلكِ على السلوك الجيد ("إنني أحب أن أسمعك تقول
"من فضلك" و"شكراً"!)، فإنه غالباً ما
سيكرره. وفي الواقع أنكِ إذا تجاهلتِ تصرفات طفلك الجيدة،
فإنه على الأرجح سيتصرف بشكلٍ سيئ في
المرة القادمة، لأنه يعرف أن ذلك سيجعله محور اهتمامك.
لذا حاولي التركيز على الإيجابيات بدلاً من
السلبيات.
شجعي السلوكيات الإيجابية: تذكري أن التعزيز الإيجابي
(بتقديم الأشياء المحببة) يكون أكبر أثراً من
التعزيز السلبي (ويعني منع الأشياء المحببة) أو
العقاب(عن طريق الأشياء الغير محببة). وللمفارقة فإن
المكافآت الصغيرة، مثل إعطاء بعض الاهتمام أو تقديم
نوع خاص من الطعام، يمكن أن تترك أثراً أكبر
من أثر المكافآت الكبيرة كالوعد بشراء دراجة، على سبيل المثال،
فغالباً ما يتوقف الأطفال عن المحاولة
إذا شعروا بأنهم لن يستطيعوا الفوز بالمكافأة الكبيرة
التي يوعدون بها.
كوني حذرة في استخدام المفردات التي تمتدحين بها طفلك الصغير.
فقد وجد بعض الباحثين أن الأهالي
يميلون للتحدث عن الإنجازات المحددة التي يحققها الولد
عندما يكونون بصدد امتداحه ("عظيم، لقد بنيت
برجاً رائعاً من المكعبات"). أما في حالة البنت،
فإن الأهالي غالباً ما يمتدحونها بشكل عام ("إنكِ حقاً فتاة
ذكية"). إن المديح المحدد يجعل الطفل قادراً على تقييم إنجازاته الخاصة
("هذا برج طويل. إنني فخور
بهذا العمل"). أما المديح العام، فإنه يجعل الطفل معتمداً
على الآخرين لتقييم تصرفاته ("أمازلت ذكية؟").
ولذا ننصحكِ بأن يكون مديحك موجهاً لتصرفات بعينها.
استخدمي النتائج الطبيعية لتصرفات طفلك
عندما تكون آمنة ومناسبة:
يجب أن يكون هناك ارتباط منطقي
بين التصرف وبين المكافأة أو العقاب الذين يلقيانه.
فمثلاً عندما يقوم طفل صغير بمضايقة قطة، فإنها غالباً
ستخربشه- وذلك سيذكره بألا يضايقها ثانيةً. إنه عقاب صغير
وفوري ومرتبط مباشرةً بالقطة، مما يجعل
الدرس سهل التذكر. وبالمثل، إذا لم يجد طفلكِ لعبةً كان من المفترض أن يضعها
في خزانة الألعاب، فلا تسارعي بشراء بديل
لها، لأنك إن فعلتِ ذلك تكونين قد علمت طفلكِ درساً
بأنه لا توجد أية نتائج سيئة للإهمال. ومن الأفضل
أن يبقى بدون تلك اللعبة لفترة.
(لا عليكِ من أن الأطفال في مرحلة الروضة وما قبل المدرسة غالباً ما
ينسون ويفقدون مقتنياتهم، لأن ذلك شيء مرتبط بتطورهم العقلي
في تلك المرحلة. ولكن ذلك لا يقلل من
أهمية الدرس.)
لا تتوقعي الكمال: من غير الواقعي أن تنتظري من الطفل
أن يتصرف بطريقة ممتازة. والواقع أنكِ إن فعلتِ
ذلك، فإنكِ تضعين الطفل تحت ضغط كبير، قد يجعله يتصرف
بشكلٍ سيئ لمجرد تخفيف التوتر.
ضعي أهدافاً واقعية لكي تستطيعي أنتِ وطفلكِ تحقيقها.
فمثلاً لا تتوقعي من طفلكِ الصغير أن يسمح للزوار
بأن يشاركوه في جميع ألعابه. اتفقي معه على وضع الألعاب
الأكثر قيمة جانباً قبل وصول الزوار. وبهذا
سيشعر بقدر أكبر من الراحة عندما يلعب الأطفال الآخرون بألعابه.
قدمي بدائل أخرى: قدمي لطفلكِ بدائل أخرى للسلوكيات
التي تريدين تغييرها. فمثلاً، إذا كان يصرخ وكنت
ترغبين أن يتوقف، فاشرحي له كيف يستطيع بالصوت الهادئ
أن يجتذب انتباه الناس. من أحد أسباب عدم
جدوى استخدام الضرب كوسيلة عقاب للطفل على المدى الطويل،
أن الضرب لا يرشده إلى السلوك الصحيح
الواجب عليه.
ضعي أهدافاً محددة ومحدودة: حددي الأشياء المهمة فعلياً بالنسبة لكِ.
بالطبع يجب أن تكون السلامة أول
اهتماماتك، ولكن ما أهمية الأدب في هذا العمر؟
وماذا عن النظافة واللطف والانتباه وغيرها؟ لا تحاولي
التركيز على أشياء كثيرة في وقت واحد، وإلا فإنكِ ستستمرين في تقويم
سلوكيات طفلكِ طوال الوقت،
وسيشعر كلاكما بالتعاسة. وتذكري أن أمامك متسع من الوقت
لكي تساعدي طفلكِ على إتقان المهارات
الاجتماعية الجديدة.
فلنفترض أنكِ تريدين أن يذهب طفلك ذو الأربعة أعوام للنوم
بدون مشاكل. إذا وضعت أمامكِ هدفاً عاماً
ومطلقاً مثل هذا الهدف، فسيكون من الصعب عليكِ الحصول
على إذعان طفلك أو تحديد درجة ذلك الإذعان.
بدلاً من ذلك، اجعلي هدفكِ أكثر تحديداً وواقعيةً. فعلى سبيل المثال،
يجب أن تكوني راضية إذا ذهب طفلكِ
لينام خمس مرات في الأسبوع الواحد، بعد أقل من 15 دقيقة
من إعلامكِ له بأن وقت النوم قد حان. لا تطلبي
الكمال من طفلك أومن نفسك.
عندما تقوّمين سلوك طفلك، استخدمي كلمات بسيطة
يسهل عليه فهمها. لا يستطيع الأطفال الصغار فهم
السخرية والاستهزاء ولذا فمن غير المناسب استخدامهما.
ركزي على كل شيء على حدة ("أرجو ألا تتكلم
والطعام في فمك. ابتلع الطعام أولاً، ثم تكلم.").
تذكري أن التأديب مختلف عن العقاب:
أحياناً يكون من الصعب عدم الخلط بين الاثنين، ولكن حاولي أن
تتذكري أنهما مختلفين. التأديب يتعلق بالتعليم.
اسألي نفسكِ: هل تتصرفين بالشكل الذي يعلم طفلك الأشياء
التي تريدين أن يتعلمها؟ إن إعطاء المثال الجيد
هو أفضل أسلوب على الإطلاق لتأديب الأطفال
اهـداء .. لكل شخص مو مقدر الناس الطيبين معه وتضحياتهم وإخلاصهم ..
(( في زمانك .. محد يشيل همك .. لا حبيبك ،، ولا أخوك ،، ولا رفيقك ماتهم اللي يهمك .. لو بغيت تعيش صح ..؟؟ صل فرضك واقضب ارضك وخلها للي عيونه ماتنام .. ونام ..))
اهـداء .. لكل انسان يعتمد على الغير بحل مشاكله اعتماد كلي وكأنهم والين أمره ...
(( من اللي عاشق ومرتاح .. وعشقه ماهداله جراح ؟؟ وأصلا وش يكون العشق .. اذا كله غدا أفراح ؟؟ حلته بالدموع أحيان .. حلاته تشربه عطشان وتشتاق لاطعم كاسه .. ومهما تشربه ظميان وهذا العشق في ذاته .. نحبه كثر عثراته ))
اهـداء .. للي عايشين الحب ومسوين قد الحب وعذابه وهم من جنبها ...
(( تدري من المسكين في هالكون الوسيع ..؟؟ من حبته روحك العذبه .. وهو ماحبـــــــــها ..))
اهــداء .. للي يحبون من طرف واحد وأقول الله يعينكم ..
(( لفراقكم عندي كلام لازم أقوله .. لو أموت ما أرضى أودعكم .. وأنا عندي حكي .. وعندي سكوت لفراقكم شكل عجيب .. صوره مثل كل الصور بس السهر .. غير السهر .. مقدر أقول إني حزين لكن .. "" بموت من القـــهــ ـ ـ ـ ـ ـــر ""))
اهـداء .. لكل الاصدقاء والصديقات
(( أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا .. بنقوده حتى ينال به الوطر قال : أتني بفؤاد أمك يافتى .. ولك الدراهم والجواهر والدرر فمضى وأغمد خنجرا في صدرها .. والقلب أخرجه وعاد على الأثر لكنه من فرط دهشته هوى .. فتعفر القلب المعفر إذ عثر ناداه قلب الأم: ولدي حبيبي .. هل أصابك من ضرر فكأن هذا الصوت رغم حنوه .. غضب السماء به على الولد انهمر فاستل خنجره ليطعن نفسه .. طعنا ليبقى عبرة لمن اعتبر ناداه قلب الأم: كف يداً ولا .. تطعن فؤادي مرتين على الأثر ))
اهـــــداء ..
ما راح أقول للي مو مقدرين أمهاتهم وحاسين بقيمتهم
لأنه ان شاءالله ما يكون في كذا بس أقوله لكل انسان غلط على أمه
ونسى أو تناسى يعتذر لها ، أو أسقط حق من حقوقها ..
^_^ مرحبااا عمو .. كيفك.. ان شاء الله تكون بخير يارب
هلا بتشالنج ومرحبا .. انت شخبارك يالغلا عساك طيب
وكيف الايام ماشيه معاك ^^ ربي يسعدك واسعدني تقييمك ...
شو بدي اعمل ياخيو والله خلاص بطلت اتدخل حتى لو كان تدخلي في مصلحة احد
ومسسساء الخيرحياك الله
مساء الخير والرضا :king:
اللـه يسلـمـك يا تشـآلنـج - إنتـا عـن الـورود كلها! كلامك في محله اخوي وليد.مين ابو يوسف اسمه يتردد كثير احم احم
حياك الله أخوي أنا بخير ولله الحمد جزاك الله خيرا على السؤال
الله يعطيك العافية يا غالي^_^
الله يسلمك يااارب ،، منور
كيفك أخوي رشيد ، عسى المانع خير ؟؟؟ و تراك على البال وانا خوك و ندعيلك .
هلا اخوي تشالنج الحمد لله بخير ^_^ وان شاء الله تكون بخير :king: تحياتي لك
sommeil de bebe , rituel du coucher, réveils multiples
Réveils multiples, comment les éviter
Signes d'un mauvais endormissement, les réveils multiples sont aussi épuisants pour les enfants que pour ses parents. Ils sont parfois dus à des coliques, si fréquentes chez les bébés, mais ils peuvent avoir de nombreuses autres raisons. Les réveils multiples ont parfois des causes très simples : le bébé peut être trop couvert et il a chaud. Il se peut aussi qu'il soit dans un silence total qui l'inquiète
. Rituel du coucher, le vrai bon plan
En étant attentif à votre bébé, vous trouverez vite ce qui l'inquiète et ce qui le rassure, vous pourrez ainsi créer son rituel du coucher. Il aime la veilleuse qui projette de jolis dessins sur les murs ? La même berceuse fredonnée à mi-voix ? Votre doigt qui caresse sa joue jusqu'à ce qu'il s'endorme ? Ces petits gestes répétés chaque soir constitueront le rituel de votre bébé et lui permettront de s'endormir sereinement
. Dormir toute une nuit, le rêve des jeunes parents
Quand le bébé passe de mauvaises nuits, les parents ne peuvent guère dormir toute une nuit d'affilée et se retrouvent vite totalement épuisés. Parfois, les frères et sœurs se réveillent à cause des pleurs du bébé. Le sommeil des tout-petits est donc important pour toute la famille. Lorsque le rituel du coucher est bien défini, le bébé en arrive vite à dormir toute la nuit pour le plus grand bonheur de tous Les bonnes nuits font les beaux enfants
Encore une fois, la sagesse populaire a bien raison. Les enfants grandissent quand ils dorment. S'assurer qu'ils passent de bonnes nuits est aussi important pour leur développement intellectuel que pour leur croissance physique. Leur lit est un ami précieux, plus ils s'y sentiront bien, plus ils y passeront de bonnes nuits. Le moment du coucher doit rester joyeux, le rituel du coucher y contribuera activement. Il est donc important de prendre le temps de suivre le rituel dans le calme et la tendresse.
العنف ومادراك مالعنف // قصة تقطع القلب // بل جريمة في حق بريئ
هلا بجميع احبتي في الله
قصة تقطع القلب
عائله متكونه من ثلاثه أفراد: الأب والأم وطفل يبلغ من العمر تقريباً 4 سنوات . وتدور القصه بين الوالد وولده. في إحدى الايام اشترى رب الأسره طقم من الكنب الجديد فوضعه في الصاله وكان طفله كثير الحركه ويلعب كما يلعب الأطفال وبعد فتره لم تكن بالطويـله مسك الطفل اداه حاده وقام يلعب بها وهو ذاهب إلى الصاله متجه إلى الكنب الذي اشتراه والده بثمن باهض ومن دون قصد ضرب الكنبه وكل ضربـه تحدث شق وعند عودة والده من الخارج انصدم عندما رأى الكنب ممزق كليا
ماهي الا لحظات حتى تغيرت ملامح وجه ذلك الوالد واستشاط غيضا وصب غضبه بعنف على طفله بسرعة ونزل فيه ضرباً وامه تمنعه وهوا كأنه لا يسمع ولا يرى. ثم قال للولد الصغير انا بخليك مره ثانيه ما تمد يدك على الكنب والا تخرب عندي في البيت
أتى بسلك سنارة الصيد ثم قام بربط يداه سوياً وكأنها كلبشه شرطه , وقال انا راح اخليك كذا لحد الساعه الفلانيه وكانت تبعد هذه الساعه 8 ساعات من الوقت
بعد ما فتح الوالد رباط أبنه،قام الولد بالبكاء وألم في يديه، ماهتم الوالد لكن لمــآ زاد الألم ولاحظو بكاءه يزيد ويزيد ذهبوا به إلى المستشفى بعد فوات الاوان
وهناك..... حصلت المفاجأه بأن يداه تعفنت ولازم تبتر ولا يوجد حل سوى البتر ( ! ) بعد خروج الطفل من المستشفى !
تخيلو ماذآ قال لوالده . يقول بابا هذي اخر مره.. ما العب بالكنب مره ثانيآ بس رجع لي يدي :er: