الفارس2030
زيزوومي نشيط
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 157
- مستوى التفاعل
- 0
- النقاط
- 200
- الإقامة
- فى قلوب احبابى
- الموقع الالكتروني
- www.islamway.com
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى واعزائى واحبابى بهذا المنتدى الرائع منتدى زيزوم والله بالرغم مانحن فيه من اهانه بالرغم من ضياع الكرامه بالرغم من حالنا المهان ياتى اهل غزة بالفرح والله لولا هم لما كان من حقنا ان نرفع رؤسنا بعد كل ماشهدناه ولم نفعل شئ غير المشاهدة اسمعو اعترافات اولاد القردة والخنازير على اسود غزة على كتائب الشهيد عز الدين قسام والله من حقهم ان يرفعو رؤسهم عاليا جدا ونحن نضعا فى الرمال اقرؤ امه الاسلام
فلسطين الآن- وكالات- وصفت الصحافة الإسرائيلية، لا سيما المواقع الإخبارية منها، مجاهدي "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بأنه "جيش يكاد أن يكون منظماً"، وقالت إن "مقاتلي كتائب القسام هم عبارة عن مقاتلين بارعين ويمتلكون تكتيكات مدروسة تمكنت من خلال ذلك إلى إرباك قواتنا المدربة التي كانت في أرض المعركة شمال غزة، وقد أربكت جيشنا في أكثر من موقع".
الاسود تتربص باعدائها
وبينت الصحافة العبرية كذلك أن جيش الاحتلال ارتبك بشكل كبير عدة مرات في ساحة معركة شمال قطاع غزة، قائلة: "لقد أصيب جيشنا بالذهول والصدمة الرهيبة وغير المتوقعة، وذلك ناتج عن طبيعة شراسة القتال الذي يدور بين أروقة شوارع شمال قطاع غزة، حيث أبدى مقاتلو القسام البارعون صموداً منقطع النظير، لم نشهد له مثيل من قبل".
وأضافت تلك الوسائل الإعلامية وعلى صفحاتها أن الجيش خسر عدداً غير متوقع من جنوده في قطاع غزة قتلى، بينما عاد الجيش المذهول بعشرات الإصابات التي وصفت حالة الكثير منها بأنها بالغة الخطورة، ويرقدون الآن في مستشفيات الاحتلال لتقلي العلاج.
فيما عرضت الصفحات الإخبارية الإسرائيلية في آخر خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال خسر ستة جنود مدربين دفعة واحدة، بينما أشارت الوسائل الإعلامية في الخبر ذاته إلى وقوع 22 إصابة في ضربتين متتاليتين، الأولى في اشتباكات عنيفة شمال قطاع غزة، والثانية في قصف لكتائب القسام لإحدى المستوطنات الجاثمة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م.
اخوانى واعزائى واحبابى بهذا المنتدى الرائع منتدى زيزوم والله بالرغم مانحن فيه من اهانه بالرغم من ضياع الكرامه بالرغم من حالنا المهان ياتى اهل غزة بالفرح والله لولا هم لما كان من حقنا ان نرفع رؤسنا بعد كل ماشهدناه ولم نفعل شئ غير المشاهدة اسمعو اعترافات اولاد القردة والخنازير على اسود غزة على كتائب الشهيد عز الدين قسام والله من حقهم ان يرفعو رؤسهم عاليا جدا ونحن نضعا فى الرمال اقرؤ امه الاسلام
فلسطين الآن- وكالات- وصفت الصحافة الإسرائيلية، لا سيما المواقع الإخبارية منها، مجاهدي "كتائب الشهيد عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بأنه "جيش يكاد أن يكون منظماً"، وقالت إن "مقاتلي كتائب القسام هم عبارة عن مقاتلين بارعين ويمتلكون تكتيكات مدروسة تمكنت من خلال ذلك إلى إرباك قواتنا المدربة التي كانت في أرض المعركة شمال غزة، وقد أربكت جيشنا في أكثر من موقع".
الاسود تتربص باعدائها

قتال شرس وذهول وصدمة
وبحسب موقع المركز الفلسطيني للإعلام، علّقت الصحافة العبرية كذلك وعبر مواقعها الإخبارية على المعركة المتواصلة في قطاع غزة، بأن "ما يجري في قطاع غزة هو حرب حقيقية بين جيش الاحتلال ومقاتلين شرسين من حركة حماس (في إشارة إلى كتائب القسام)". وبينت الصحافة العبرية كذلك أن جيش الاحتلال ارتبك بشكل كبير عدة مرات في ساحة معركة شمال قطاع غزة، قائلة: "لقد أصيب جيشنا بالذهول والصدمة الرهيبة وغير المتوقعة، وذلك ناتج عن طبيعة شراسة القتال الذي يدور بين أروقة شوارع شمال قطاع غزة، حيث أبدى مقاتلو القسام البارعون صموداً منقطع النظير، لم نشهد له مثيل من قبل".
اعترافات صهيونية بمقتل جنود
على صعيد آخر؛ فقد سمحت أجهزة الرقابة التابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي لوسائل إعلامها بنشر بعض (وليس كل) الأخبار المتعلقة بضراوة القتال شمال قطاع غزة، حيث نشرت وسائل الإعلام الإسرائيلية أنباء متلاحقة تفيد بأن قوات الجيش الإسرائيلي تكبدت خسائر فادحة نتيجة هذا القتال غير المتوقع وغير المحسوب بالمطلق. وأضافت تلك الوسائل الإعلامية وعلى صفحاتها أن الجيش خسر عدداً غير متوقع من جنوده في قطاع غزة قتلى، بينما عاد الجيش المذهول بعشرات الإصابات التي وصفت حالة الكثير منها بأنها بالغة الخطورة، ويرقدون الآن في مستشفيات الاحتلال لتقلي العلاج.
فيما عرضت الصفحات الإخبارية الإسرائيلية في آخر خبر عاجل لها بأن جيش الاحتلال خسر ستة جنود مدربين دفعة واحدة، بينما أشارت الوسائل الإعلامية في الخبر ذاته إلى وقوع 22 إصابة في ضربتين متتاليتين، الأولى في اشتباكات عنيفة شمال قطاع غزة، والثانية في قصف لكتائب القسام لإحدى المستوطنات الجاثمة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948م.
إلقاء لوم وتحميل مسؤوليات
هذه العلامات والمؤشرات، التي تدلل بشكل واضح وصريح أن قوات الاحتلال الإسرائيلية غاصت في الوحل، وتورطت في قتال كانت في غنى عنه شمال القطاع، بينما ذهب محللون عسكريون وسياسيون وإعلاميون إسرائيليون إلى إلقاء اللوم بشكل مباشر على قادة جيش الاحتلال الذين يقودون تلك المعركة شمال القطاع، ووجه عدد من هؤلاء اللوم وتحميل المسؤولية إلى كل من وزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك وإلى رئيس وزراء العدو الإسرائيلي أيهود أولمرت، الذي عبر هو الآخر عن صدمته من مقاومة "حماس" في قطاع غزة ضد الجنود. إيمان وعقيدة يقابلها إحباط وخوف
وأفردت المواقع الإخبارية الإسرائيلية صفحات إخبارية وخصصت زوايا تناولت فيها تحليل نفسي لمقاتلي "كتائب القسام" الذي يخوضون المعارك، حيث وصفت تلك المواقع جنود القسام بأنهم "رجال يؤمنون بعملهم وهم مخلصون له بدرجة كبيرة كما وأنهم يمتلكون عقدية صلبة"، وواصلت: "هؤلاء المقاتلون تفوقوا على جنودنا في عدة مواقع في أرض المعركة مما أربك جنودنا، الأمر الذي جعل جنودنا يقتلون المدنيين، كونهم أصبحوا عاجزين عن استهداف هؤلاء المقاتلون"، وعلقت المواقع الإخبارية الصهيونية على حالتي الإحباط والخوف الشديدين التي تسود بين الجنود الإسرائيليين". مقاتلو "حماس" كادوا يختطفون جنود
وعلى صعيد مشابه يعزز من ضراوة المعارك وتفوق مجاهدي "كتائب القسام" على جنود الاحتلال، فقد تناولت أجهزة التلفزة الإسرائيلية المعركة بالشرح والتحليل، حتى بلغ بها المقام إلى الاعتراف صراحة وعبر أجهزة التلفزة أن مقاتلي حركة حماس كادوا الليلة الماضية الجمعة / السبت (29/2 – 1/3)، أن يخطفوا جنود إسرائيليين لولا تدخل سلاح الجو الاحتلالي بكثافة، حيث شرع بإطلاق الصواريخ بشكل هستيري نحو المقاتلين دون أن يراعي منازل مواطنين شمال غزة، وهذا ما أدى إلى سقوط عدد كبير من الشهداء في صفوف المدنين". توقعات بلجان تحقيق كما "فينوغراد"
ويتوقع المراقبون أن تشهد الأيام القليلة القادمة مساءلات واسعة وعلى مستويات عالية ورسمية وميدانية بين قادة الاحتلال الإسرائيلي نتيجة الفشل الذريع الذي منيت به قوات العدو الإسرائيلي وعجزها في الصمود أمام مقاتلي كتائب القسام، فيما يتوقع آخرون أن تتعرض أوساط في جيش الاحتلال إلى مساءلات وتحقيقات، كلجنة تحقيق فينوغراد التي تشكلت للتحقيق في هزيمة جيش الاحتلال أمام المقاومة اللبنانيةاللهم انصر اهل غزة اللهم عليك باليهود فانهم لايعجزونك اللهم مالك الملك رب كل شئ نشهدك اننا عاجزون لانستطيع فعل شئ غير الدعاء فاقبل ربنا عذرنا وانصر دينك ونبيك عليه الصلاه والسلام
