راجية الجنةراجية الجنة is verified member.

مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
إنضم
9 نوفمبر 2015
المشاركات
13,066
مستوى التفاعل
43,901
النقاط
27,654
الإقامة
الدُّنيا ظلّ زائل
غير متصل
الرُّموز الالثَّبَاتُ وفُصّلت بالدُّرأالملائكةُ الأبرارُ مرامُزيلُ الدّاء عن أصول القَضاءضُ القُلوب وشفاؤُها | ابن تيميةحَصفةُ ثلاثٌ | فوائدُ ثلاثيّةالعُمرة للشّيخ مُحمّد العُثيمين رحمه الله.. يليها الدُّعاء من القُرآن الكريم وصحيح السُّنةيمن معين السُّنّة النّبويّة | هديٌ وهُدىاتي في رِحاب أسماء الله الحُسنى االدّعاءُ على الأطفال l توجيهٌ قيّملمُحياتي في رِحابالأسماء الحُسنى تصنيفًا ومعنى |طريقة مُيسّرة تُسهّل الحِفظ أسماء الله الحُسنىكلّلفتاوى وتنبيهاتٌ لمرضى الالأسماء الحُسنى تصتزوّد للذي لابدَّ منهُ | من رفّ الرّقائقنيفًا ومعنىكِلزادُ المُسلم من العلم النّافع | مُختصعرٌ مُفيدٌى لم أرَ إلاّ جمالاً عابقًا بجمال المُكلّل من معاني المُفصلعِنْكلماتٌ من الحالمنح الرسائلُ العُمر | في رحاب امشروعُ حياة | برنامجٌ عمليّ لحفظ سورة البقرةلذّاكرينَ علية في بيان السنن اليومية ليال عشر
رابط المادة: طيبًا ومعشرًا | ذكرياتٌ مسجديّةييها القُرآنُ ويُعيدُهالأوراقُ التّجاريّة: تعريفُها، أنواعُها، وفوائد أخرى l عرضٌ تقديميّا لمباهجٍ وسلام | الطُمأنينةُ القلبيّة.. عُشرون موقفًا من حياة السّلفتّعبيريّة لُغة توارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم المراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)حَمداصُل رقميّ وليسَت لُغتذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّةة حقالأذكار المُصاعفة | أ. عفاف الرّقيبيالآدابُ الشّرعيّة للإمام شمس الدّين مُحمّد بن مُفلح الأندلُسيّ الحنبليّقيّة حيّةأهم سبعة أسرار للكتابة الجميلةl التّيه الرقميّ | الكواكبُ الدُّريّة لطالالتسلسل الصحيح لخارطة الأنبياء كما ورد ذكرهم في القرآن الكريم وفي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلب تفإنّي قريبٌ l الوردُ النّبويّ في أذكار اليوم واللّيلةدبُّر وشرحُ الدُّعاء من الكتاب والسُّنّة | فضيلة سعيد بن علي بن وهف القحطاني رحمهُ الله تعالى إتقان كلام ربّ البريّة l أحمد بن عِصام بن عبدالرّحمن مخلوفتوجيهٌ رمدارج النحوقيقٌإلى أمراءِ القَلمِرسائلُ قصيرةٌ في عشر ذي الحجّة l مُخنصرٌ نافِعٌبسمِاستوقَف الأذكارُ دُبر الصّلوالنّفسُ l خَبايا وأسرارٌ!
كلماتٌ من الحياة l أ. البُنيان في تجويد القُرآن (عشرُ مباحث لتجويد وضَبط التّلاوة للمُبتدئين)هناء الصّنيعبيتٌ في الجنّة l هِلال بن عخمسمائة فائدة و (فائدةٌ) l فضيلة خالد بن سُعود البُليهدبدالمَجيد الزّهرانيّ

بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته


،'

اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.


/
\
،’


من رِحاب المُطالعةِ،
والقراءةِ الحُرّة، من معين الفقه؛

مقالٌ مُنتقى؛

أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.

المقالٌ مُلخّصٌ من خُطبةٍ.


/

%D8%B8%C6%92%D8%B8%D9%B9%D8%B8%D9%BE%D8%B8%D9%B9%D8%B7%C2%A9_%D8%B8%C6%92%D8%B7%DA%BE%D8%B7%C2%A7%D8%B7%C2%A8%D8%B7%C2%A9_%D8%B8%E2%80%A6%D8%B8%E2%80%9A%D8%B7%C2%A7%D8%B8%E2%80%9E.jpg


/
::


~ أمورٌ ثلاثةٌ خافها النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم على أمّته

؛
أ. مضان صالح العجرميّ.

img_1399417087_796.gif




؛


أمورٌ ثلاثةٌ خافها النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم على أمّته




أمور ثلاثة خافها النبي صلى الله عليه وسلم على أُمَّتِه



١- خطورة الرياء.

٢- خطورة اللسان.

٣- خطورة انفتاح الدنيا.


ob_90bf37_522222222222222222.png





الهدف من الخطبة:

عرض تشويقي في التحذير من هذه الأمور، مع بيان أسباب النجاة منها في نقاط مختصرة.



مقدمة ومدخل للموضوع:

فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يخاف على أُمَّتِه ما يفسد عليها دينها ،
ويُعرِّضها للعذاب في الآخرة، وذلك لكمال نصحه وشفقته على أُمَّتِه؛
كما قال الله تعالى: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَاعَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
﴾ [التوبة: 128].


ولا شكَّ أنه صلى الله عليه وسلم هو أعلمُ الناس بما يضرُّ وينفع؛
فهيَّا بنا نتعرف على هذه الأمور
التي خافها علينا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم؛
لكي نعرف خطورتها، ونعرف أيضًا أسباب النجاة منها.


ob_90bf37_522222222222222222.png


الأمر الأول: ما رواه الإمام أحمد من حديث محمود بن لبيد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الأَصْغَرُ))،

قالوا يا رسول الله: وما الشرك الأصغر؟ قال: ((الرِّياءُ)).



فالشرك قسمان:

1- شرك أكبر لا يغفره الله أبدًا لمن مات عليه، ويحبط جميع الأعمال مهما كثرت،
ويحرم صاحبه من الجنة، ويوجب الخلود في النار.


2- وشرك أصغر وهو أيضًا قسمان:

• شرك ظاهر، ويكون في الأقوال، وفي الاعتقادات، وفي الأفعال.

• وشرك خفي، وهو الرياء الذي خافه النبي صلى الله عليه وسلم على أُمَّتِه.

ob_90bf37_522222222222222222.png


ومعناه: مشتق من الرؤية، وهو طلب المنزلة عند الناس بإظهار عمله لهم،
ويُوضِّحه النبي صلى الله عليه وسلم كما في حديث أبي سعيد الخُدْري ؛
مرفوعًا عند أحمد وغيره: ((ألَا أخبرُكم بما هو أخوفُ عليكم عندي من المسيحِ الدَّجَّال؟)).

قالوا: بلى،

قال: ((الشِّركُ الخفيُّ، يقوم الرجلُ فيُصلِّي فيُزيِّن صلاته لما يرى من نظر رجل إليه)).



وحقيقته: أن يعمل الإنسان العمل من أجل أن يراه الناس فيمدحوه.

وعلاج ذلك بأن تخلص لله تعالى في جميع أقوالك وأفعالك؛

كما قال تعالى: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ ﴾ [البينة: 5].


ومِمَّا يُعين على الإخلاص:

(أ) أن تسأل الله تعالى أن يرزقك الإخلاص، وأن يُطهِّر أعمالك من الرياء.

(ب) أن تُعظِّم الله تعالى في قلبك حتى لا يتعاظم غيرُه في قلبك.

(ج) أن تجعل لك خفايا من الأعمال لا يطَّلِع عليها أحدٌ إلا الله تعالى.

(د) أن تعلم أنه ليس أحدٌ ينفعُ مدحُه أو يضرُّ ذمُّه إلَّا الله تعالى.

(هـ) أن تقطع الطمع فيما عند الناس وتُعلِّق القلب فيما عند الله تعالى من ثواب وجزاء،
وأجر عظيم ونعيم مقيم.


ob_90bf37_522222222222222222.png


مَّا الخطر الثاني، والأمر الثاني الذي خافه النبي صلى الله عليه وسلم على أُمَّتِه:
ما جاء في حديث سفيان الثقفي الذي رواه الترمذي وفيه قال:

قلتُ: يا رسولَ الله، ما أخوف ما تخاف عليَّ؟

فأخذ بلسان نفسه، ثم قال: ((هذا))،
فإن أكثر ذنوب ابن آدم من لسانه؛
كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أكثرُ خطايا ابن آدم في لسانه))،

وأمَّا سبيل النجاة من هذا الخطر العظيم؛
فيتلخَّص في وصية موجزة من النبي صلى الله عليه وسلم:
((مَن كانَ يُؤْمِنُ باللهِ والْيَومِ الآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أوْ لِيصْمُتْ))،

وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال:

قلتُ: يا رسولَ اللهِ، ما النَّجاةُ؟

قال: ((أمسِكْ عليكَ لسانَكَ، وليسعْكَ بيتُك، وابْكِ على خطيئتِكَ))، مع الدعاء والانشغال بما ينفع.

ob_90bf37_522222222222222222.png


أمَّا الخطر الثالث الذي خافه علينا النبيُّ صلى الله عليه وسلم هو:
انفتاح الدنيا؛ لأن انفتاحها سيشغل كثيرًا من الناس عن العمل لآخرتهم،
ويورث التنافس فيها لحيازة النصيب الأكبر؛


مما يفضي إلى الاختلاف والتنازُع بسبب الحسد والظلم والعدوان؛
ففي الصحيحين عن عمرو بن عوف الأنصاري في قصة قدوم أبي عبيدة بن الجرَّاح
بمال البحرين وسمعت الأنصار بقدومه، فوافت صلاة الصبح مع النبي صلى الله عليه وسلم،

فلما رآهم قال: ((فوالله، ما الفقرُ أخشى عليكم؛
ولكن أخشى عليكم أن تُبْسَط عليكم الدنيا كما بُسِطَتْ على مَن كان قبلكم،
فَتَنافَسُوها كما تنافَسُوها، وتهلككم كما أهلكتهم
)).

سبيل النجاة من خطر فتنة الدنيا يكون بالزهد فيها،
والنظر إليها بعين الزوال؛ ومما يعين على ذلك:

1- معرفة واستحضار سرعة تقلُّبها، وأنها فانية، وأن نعيمها زائل

2- معرفة واستحضار ما في الإقبال على الدنيا من التعب والنَّصَب في الدور الثلاثة:

• ففي الدنيا؛ فإنه لا يرتاح في أكل ولا نوم طلبًا للدنيا.

3- معرفة واستحضار حقارة الدنيا عند الله تعالى، وأنها لا تساوي شيئًا

٤- معرفة واستحضار أنها مذمومة ملعونة؛ كما في سنن الترمذي وغيره ؛
عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أنه قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:
((أَلا إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا؛ إِلَّا ذِكْرَ اللَّهِ وَمَا وَالاهُ، وَعَالِمًا أَوْ مُتَعَلِّمًا)).

5- معرفة واستحضار أن الآخرة خيرٌ وأبقى،
وأن الذي يقدم الدنيا على الآخرة هو في الحقيقة من أسفه الناس.

*


ob_90bf37_522222222222222222.png


؛

3dlat.net_17_17_967b_5a82e60308c413.gif


5e99d328dca1aea8d00a0dd5d2ac83ea.jpg

.................

أمورٌ ثلاثةٌ خافها النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم على أمّته

؛

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
img_1374239489_174.gif


~
ا لمزيد في المصدر/

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي





؛

مواضيعٌ نافعةٌ:


خطرُ الرُّكون إلى الأمل وتركُ العمل | وإنّي لأرجو أن تكونوا رُبع أهل الجنّة
:
مواعظُ وفوائدٌ l تذكيرٌ رقيقٌ
:
من آداب الأكل | توجيهاتٌ نافعةٌ
:
ليطمئِنّ قَلبي | رحلةٌ في مرابِع الإيمان
:

التّسلسُل الصّحيح لخارطة الأنبياء كما ورد ذكرُهم في القُرآن الكريم ، وفي أحاديث رسول الله ﷺ
:
"إنّكُم تغفَلون عن أفضل العبادة: التواضع" | لا حسَب كالتّواضُع
:
فوائدُ مُختارةٌ من كتاب " المُصنّف " لابن أبي شَيبة
:
عقيدةُ أهل السُّنة والجَماعة l مفهومُها - خصائصُها - خصائصُ أهلها
:
خيرٌ لك من خادم! l تذكرةٌ مُختصرةٌ رقيقةٌ!
:
الأسماء الحُسنى تصنيفًا ومعنى |طريقة مُيسّرة تُسهّل الحِفظ.
:
شرح مكفرات الذنوب لابن تيمية
:
مشروعُ حياة | برنامجٌ عمليّ لحفظ سورة البقرة
:
فضلُ الحَمد على الطعام l تبصرةٌ وطيبُ توجيه
:
تدبُّرات السًعديّ | أكثر من 1000 فائدة من تفسير السّعدي رحمه الله تعالى
:
غَنائمُ العُمر | في رحاب الذّاكرينَ
:
مُفكّرة وليال عَشر | لُمّ شعثَ نفسك
:
مُزيلُ الدّاء عن أصول القَضاء | زوّادةُ القُضاة
:
فوائدُ من كتاب التُّحفةُ العراقيّة لابن تيمية
:
شذراتُ الفوائد من كتاب: صفةُ وُضوء النّبيّ ﷺ
:
الدُّعاءُ على الأطفال l توجيهٌ قيّمٌ
:
روائحُ الوَرد من روائع السّعديّ
:
ثلاثٌ | فوائدُ ثلاثيّة
:

صيد الفوائد وقيد الأوابد (مجموعة منتقاة من الفوائد العلمية والنّكات الأدبيّة)
:
من معين السُّنّة النّبويّة | هديٌ وهُدى
:
استِحبابُ السُّؤال والتَّعوّذ والتّفكُّر والتّدبُّر عند قراءة القُرآن
:

من عرفَ تفاصيل جمالَ الجنّة ﻻ يُبهره جمال الدُّنيا | كلماتٌ من الحَياة
:
فتاوى وتنبيهات لمرضى الكُلى
:

جلاّبُ النّعم | إنّ في طاعة الله راحةً وفَرَحًا وفَرَجًا
:
تبسَّم لهُما ولا تسأل عن الشّعور!
:
كلمات من الحياة
:

وتغافلْ عن أمورٍ إنَّه لم يَفُزْ بالحمدِ إلا مَن غَفل l كرمُ التّغافُل
:
مراسيلٌ واتسيّة (مجموعةٌ شعريّةٌ)
:
بين الثّقة المُرضية والغُرور المرضيّ
:
هيّا نتعلّم: كيفَ نتعلّم l توجيهاتٌ نافعةٌ
:
بيتٌ في الجنّة l هِلال بن عبدالمَجيد الزّهرانيّ
:

الشُّهرةُ داءٌ أو دواءٌ؟! | حين تبحثُ عنها وحينَ تأتيكَ مُنقادةً!
:
أتُريدُ أن يستركَ اللهُ؟! | تعالَ استمِع نُصحًا رقيقًا!
:
حالُ المؤمن إذا عاشَ في الدنيا كأنّه غريبٌ أو عابر سبيل | معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
لا تُزاحِم حقائق الشّرع بِغيرها | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
استوقَفتني آية l العَذاب الأدنى حَقيقتهُ أنواعُه أسبابُه l لفضيلة أ. د. مُحمّد السّحيم
:
من تعليمِ النّبيّ ﷺ لأمّته "أفطرَ عندَكُم الصَّائمونَ، و أكلَ طعامَكم الأبرارُ"
:
يا ربِّ اغفِر لنا تقصيرنا في حقّ والِدَينا | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى
:
البَدر السّافر في أحكام صلاة المُسافر l عبدالله بن صالِح الفوزان
:
حديثُ العلاّمة ابن عُثيمين عن شيخه ابن سَعديّ رحمهما الله l مُساعد بن عبدالله السّلمان
:
إهمالُ النَّفْس ونسيانها | من عُقوبات المَعاصي
:
الإعانة والْمَكْر على نَوْعَين : إمّا لك ، وإمّا عليك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
(أَضْحَكَنِي ثَلَاثٌ) l تعالَ استَمع وعظًا رقيقًا!
:
معاني أسماء الله تعالى الحُسنى ومُقتضاها l الطّيّبُ
:
بطاقاتٌ من السّيرة l باختِصار من كِتاب اللّؤلؤ المكنون l الجُزء الأوّل
:
ارتِساماتٌ l د. مُحمّد بن إبراهيم الحَمد
:
الكاتبُ النّاجحُ | ارتقِ بين النّجوم!
:
كيفَ ترفعُ درجتكَ في الجنّة | هلمّ اقرأ كِتابًا نديًّا!
:
القُلوبُ المريضةُ | هذا الذي دَاويناهُ فَلَمْ يَنْفَعْهُ الدَّواءُ !
:
الطُموح النَطوح l في عُلوّ الهمّة
:
مدارجُ النّحو | تجربةٌ شخصيّة في تعلُّم النّحو
:
النّحو الواضِح للمرحلة الابتدائيّة في ثلاثة أجزاء l بالتّحليل الشّجريّ وحلّ التّمارين
:
تذكرةُ الكاتِب l تنبيهٌ على أهمّ الغلطات اللُّغويّة
:
التّيه الرقميّ | توجيهٌ رقيقٌ
:
13 نصيحةً للتّخلُّص من المَلل والرّوتين اليوميّ
:
نُقطةُ ضَوء!
:
زادُ المُهاجر l كهؤلاء نُريد أن نكون l قصصٌ ومواقِف من أخبار السّلف
:
مدائنُ الألبانيّ (مجموعةٌ شعريّة)
:
الرُّموز التّعبيريّة لُغة تواصُل رقميّ وليسَت لُغة حقيقيّة حيّة!
:
إسراجُ الخُيول من صحيح الأصول في فضائل بيت المقدس
:
مُختصر أحكام صلاة العيد
:
وكأنّك دَخلت الجنّة l حديثٌ يُبهجُ النّفس!
:
فضلُ الإكثار من الصّلاة على النبي ﷺ | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
البركة في وقت الإمام النّوويّ؛
للمعالي د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
الانشِغالُ في الصّلاة l معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
الحرصُ على ثَناء النَّاس | معالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظهُ الله تعالى
:
كيف أتغلبُ على نفسي؛ لكي أقوم باللّيل؟ للعلاّمة د. عبدالكريم الخُضير حفظه الله تعالى
:
من أحكامِ الاتّكاء | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
ضابطُ المُزاح المشروع | لمعالي د. عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
أخذُ العلم عن أهله ومَن جاء به l معالي د. عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
من صُور الحِرمان في رمضان | لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
بيانُ ما يُفطر عليه الصّائم l معالي عبدالكريم الخُضيّر عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
خصائصُ شهر رَمضان | فضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالى
:
إبدالُ لفظ النّبيّ بـالرّسول والعكس l معالي عبدالكريم الخضيّر حفظه الله تعالى
:
بين الوصف والنّعت | العلاّمة عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى
:
أجر الصّلاة في قِباء في غير ضُحى السبت l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
مناطُ كمال الإنسان باطنه لا ظاهره | معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
التّنفّس في الإناء أثناء الشّرب l معالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى
:
دُعاء الله باسمه (الرّبُّ) | مَن قالَ: يا ربُّ يا ربُّ
:
لمن يُعاني من قَسوة في القلب؛ إليكَ الحلّ
:
شرحُ حديث حارثة بن وَهب: " ألا أخبركم بأهل النار" l للعلاّمة ابن عُثيمين رحمه الله تعالى

:

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.

:

388104.png


............................

,’

اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة برَحمتكَ؛
لنا ولإخوتي؛ ووالِدينا ووالِديهمُ؛ يا ربُّ.

،'

اللّهمّ ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.



gallery_1238042588.gif
 

توقيع : راجية الجنةراجية الجنة is verified member.
جزاكم الله خير وبارك بكم
 
بارك الله فيكى وجزاكى كل خير وشكرا لكى
 
توقيع : aelshemy
جزاك الله خيراً وأحسن إليك على ما قدمت
 
توقيع : رضا سات
عودة
أعلى