راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

••• السّلامُ عليكُم ورحمة الله تَعالى وبركاتُه •••
إخوتي وأخواتي روّاد القسم العامّ؛
و ركن الصور وفنّ التّصوير
::
في رحاب اقتِناص اللّحظة،
وتصديرها في أطُر حُدود الزّمن؛
من خلال آلة التّصوير (الكاميرا)؛
احترافيّة كانت أو غير ذلك؛
لكنّ أصحابها أحسنوا اقتِناص اللّحظات؛
فأودعوها لنا جميل صُور للرّائينَ.
::

/
::
التِقاطةٌ للّونين البَنفسجيّ والأبيضِ النّاصِع؛
رَيْحانةٌ وياسمينةٌ!
بعدستي المُتواضِعة | صورةٌ عالية الدّقّة HD

التِقاطةٌ بعدسةِ الهاتِف
؛
؛
سُبحان الله!
ألا أيّ بهجةٍ!

قال العلاّمة ابن عُثيمين؛
رحمه الله تعالى في الشّرح المُمتع:
((إذا خِفْتَ أنْ تميلَ إلى الشَّهواتِ في الدُّنيا التي فيها المُتْعَةُ؛
فتذكَّرْ مُتْعَةَ الآخرة.
ولهذا كان نبيُّنَا صلّى الله عليه وسلّم إذا رأى ما يعجِبُه مِن الدُّنيا قال:
«لبيَّكَ إنَّ العَيْشَ عَيْشُ الآخِرةِ» , فيقول: «لبيَّكَ»
يعني: إجابةً لك، مِن أجلِ أنْ يكبَحَ جِمَاحَ النَّفْسِ؛
حتى لا تغترَّ بما شاهدت مِن مُتَعِ الدُّنيا، فَيُقبل على الله،
ثم يوطِّن النَّفسَ ويقول:
«إن العَيْشَ عَيْشُ الآخرة» لا عيشُ الدُّنيا.
وصَدَقَ رَسُولُ الله صلّى الله عليه وسلّم، والله؛ إنَّ العيشَ عيشُ الآخِرةِ،
فإنه عيشٌ دائمٌ ونعيمٌ لا تنغيصَ فيه،
بخِلافِ عيشِ الدُّنيا فإنه ناقصٌ منغَّصٌ زائِلٌ.
الشّرح المُمتع (4/11).
؛
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع | الصفحة أو الرقم :6392 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه مسلم (2253).
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

؛
رَيْحانةٌ وياسَمينةٌ |
صورةٌ عالية الدّقّة HD

تمّ؛ بحمد االله تعالى.
::
سُبحان الله وبحمده! سُبحان الله العظيم!
جلّ ربًّا بديعًا تَعالى ... وجميلاً يُحبّ الجَمالا
ألبسَ الرّوض حُلّة وردٍ ... وسقاهُ معيناً زُلالاً
...........................
اللّهمّ أعنّا على ذِكرك وشُكرك وحُسن عِبادتك.
زيزووم للأمن والحِماية - رُكن الصّور وفنّ التّصوير.
وفّقكمُ اللهُ.
::

سُبحان الله وبحمده! سُبحان الله العظيم!
جلّ ربًّا بديعًا تَعالى ... وجميلاً يُحبّ الجَمالا
ألبسَ الرّوض حُلّة وردٍ ... وسقاهُ معيناً زُلالاً
...........................
اللّهمّ أعنّا على ذِكرك وشُكرك وحُسن عِبادتك.
زيزووم للأمن والحِماية - رُكن الصّور وفنّ التّصوير.
وفّقكمُ اللهُ.
