الداعية أبوعبدالله

زيزوومي VIP
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
إنضم
9 مايو 2010
المشاركات
4,936
مستوى التفاعل
6,553
النقاط
5,470
الإقامة
كل بلاد العرب أوطاني
غير متصل
k4xTBjg.png

ملاحظة أتتني هذه الرسالة عبر الواتسآب فأحببت أن أشارككم بها


ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر ، صليت خلف الإمام وعندما إنتهت الصلاة ذهبتُ إلى رُكنٍ في المسجد لأردد أذكار المساء ..

وضعت هاتفي أمامي وأخذت أقرأ منه،،

وقعت عيني على طفلٍ في عُمر العشر سنوات، يدخل من باب المسجد ويلتفت يمينًا ويسارًا

ثم جاء إليّ وقال بصوت يرتعد ..

هل جاء الشيخ ؟!


- أي شيخ

= الشيخ الذي يُحفظ الأطفال


لم أكن أعلم أن هناك مُعلم هنا ، فهمست له وأنا أبتسم لأنتزع الخوف الذي يسكن وجهه :

لا لم يأتي بعد .. إجلس بجانبي


جلس الطفل، وفتح مُصحفهُ وأخذ يُقلب في صفحاته ، فـ همّمتُ لأقول له في أي سورة تحفظ يافتى ؟!

فقطع ذلك صوته الذي كان يرتعد من الخوف وهو يقول :

يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قله تركيزي وضعف حيلتي.. ودائمًا يشتكي من ذلك حتى أصبحت أستحي أن أطلب منه أن يُحفظّني القُرآن ..

وعندما أذهب إلى شيخي واخطئ في التلاوة يغضب مني..وأنا لا أُجيد القراءة جيدًا فبعض الكلمات تشُق عليّ ..


إبتسمت للطفل وأخذت منه المصحف وهمست له :

إقترب يا حبيب عمك .. وبدأت أُرتل وهو يرتل خلفي ،،

وبعد ربع ساعة طلبت منهُ أن يُسَمِع ذلك بمفرده فلم يستطع ، تذكرت شيخي عندما قال لي ذات يومٍ :

إذا وجدت صعوبة في الحفظ فـ إفهم الآيات أولًا ثم حاول الحفظ ثانية.. فـ حفظ الآيات بمثابة قفلٍ لباب ضخم يفصل بينك وبين الجنة

حاول فتح هذا القفل بأي مفتاح على قدر إستطاعتك.. وسيُفتح الباب

zRKfiWt.png



نظرت إلى الطفل ثانية وهو يضغط على إصبعهِ من الخجل فـ تبسمت وهمست له :

دعك من الحفظ يا فتى .. هل تعرف ماذا تعني هذه الآيات وماذا يقصد بها الله !

أخذتُ أشرح للفتى الآيات حتى انتهيت من الشرح

ورددت السورة مرتين وهو يردد خلفي

ثم طلبت منه أن يقولها بمفردهِ .. فقال بعض الآيات وعندما يشق عليه قول آية أو لا يتذكرها

يبتسم ويقول لي : هل أخبرك بقصتها؟


وبعد عدة محاولات حفظ الطفل السورة ، حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص ..


جاء الشيخ وجاءت الأطفال فـ استأذن الطفل مني ليذهب إليه ، فـ قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه نصب عينيك!؟

إبتسم وقال لي أجل ..


مسكت يّد الطفل وقبلتها ثم قُلت :

سيأتي يومًا يُقال لك : يافلان هلُمَ ..

فـ تذهب ، فـ تسمع ضجيج حفظه القرآن ..

ويُطلب منك أن تُرتل ، والله وملائكتهُ سيستمعون إليك..

ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا!!!


ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددتُ لو قالها أحد لي منذُ الصغر ..


-‏ أنت الآن تُعدُ وتُجهز لتُرتل أمام الله فلا تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك ..

فكل عالم تاركًا للقرآن جاهل..

ستكبر وتكون حاملًا لكتاب الله وستكون مميزًا في الدنيا عندما تكون إمامًا بالناس .. يرتعد صوتك خشوعًا أثناء تلاوتك

وستجد نفسك في الآخرة مميزًا ومُكرمًا أمام السفرة الكرام البررة

وحق القرآن ليكرمنّ الله أهل القرآن ، فـ القرآن كلامه ، و ما أحب الله أحدًا كحبه لأهل القرآن..

وواللهِ لن يُعذّب الله بالنار لسانًا تلا القرآن ، ولا قلبًا وعاه، ولا أذنًا سَمِعته، ولا عينًا نظرت إلى آياته ..

هنيئًا لك زهرة شبابك التي نشأت في ظل آيات الله...

zRKfiWt.png


وقبّلت رأسه ثم قولت له :


الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك تُرتل في ظل عرش الرحمٰن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع .


- ذهب الطفلُ إلى شيخه ، وكنت آراه كل يومٍ وأُحَفِظّه في المسجد حتى يأتي شيخه ، وبعد شهرين ودعتهُ

لإنني إنتقلت إلى سكنٍ أخر ، ولم أره منذ هذا اليوم وعلمتُ بعدها أن شيخه أيضًا إنتقل ليُحفظ في مسجدٍ أخر ..


- ‏وبعد سبع سنواتٍ خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنُصلي المغرب ..

دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتىٰ رأيت شابًا وجههُ ك قطعة من القمر يُردد :


( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ, فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ)


كانت ملامح الشاب ملامحٌ أعرفها جيدًا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان ،صوتُ يتنفس في صدر يعقوب ليعطيه الأمل ، ويبثُ البشرىٰ في قلب أم موسى بعودة طفلها .. صوتٌ يبُشر زكريا بيحيى ..


لو كنا خارج الصلاة لطلبتُ منه أن يكثر في التلاوة لأسمعه فتلاوتهِ كانت بمثابة الدواء إلى قلبي .. ف اكتفيت أن أذكر إسمه في سجودي وقولت اللهم زدهُ ..


انتهت الصلاة وجلست لأردد أذكار ما بعد الصلاة حتى رأيت الشاب يجلس أمامي ويُقبّل رأسي ويقول :

سأشهد لك يوم القيامة أمام الله أنك كُنت سبب ما أنا عليه الآن ..

فـ همتتُ لأقول له من أنت يا فتىٰ!؟

فقطع ذلك صوته الذي كان يبتسم من شدة الفرحة وهو يقول :

يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قلة تركيزي وضعف حيلتي..


وابتسم وعيناه تذرف الدمع ، ثم قال هل تذكرتني الآن ! ثم قام وأحتضنني .. وقال:

لقد ختمت القُرآن وأخذتُ الإجازة والآن أصبحت أنا المُحفظ ..

هنيئًا لك يا عمي تاج الكرامة ، عاملتني بحبٍ وإحتضنت قلبي بلطف قلبك ،وجعلت القُرآن أحب الأشياء إلي دون أن تشعر بذلك ، كنت آتي إليك ضعيفًا فترمم ضعف حيلتي ..

فهنيئًا لك الجنان بأجر ما حفظت وأجر من أُحفظ


ياعمي ..

شكرًا لأنك وثقت بي عندما أقر الجميع أنني لا أستطيع "))


وقبّل الشاب رأسي وذهب إلى الأطفال ليُحفّظهم "))

اللهم اجعلنى وذريتى واياكم من اهل القران،،،

uXmP9ZB.png
 

التعديل الأخير:
توقيع : الداعية أبوعبدالله

ما شاء الله .. بارك الله فيك ..

وجزيت خيراً.

 
توقيع : القناص الرائع

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

وبك بارك الله أخي الغالي القناص الرائع , وإياك إن شاء الله
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
بارك الله فيك وجزاك خيرا ودعائى إلى الله أن يحفظك ويزدك من علمه وهنيئا لك من دعوات الشاب لك
 
توقيع : aelshemy

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

حياك الله اخي الغالي الشيمي
وبك بارك الله , وشاكرآ لك حسن ردك الجميل ودعائك الطيب , جزاك الله خير الجزاء
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
بارك الله فيك
شكراً على حضورك ومشاركتك
 
توقيع : أسيرالشوق

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

حياك الله أخي أسير الشوق
وبك بارك الله وشاكرآ لك حسن ردك الجميل
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله

k4xTBjg.png





ملاحظة أتتني هذه الرسالة عبر الواتسآب فأحببت أن أشارككم بها





ذهبت إلى المسجد ذات يومٍ لأصلي العصر ، صليت خلف الإمام وعندما إنتهت الصلاة ذهبتُ إلى رُكنٍ في المسجد لأردد أذكار المساء ..


وضعت هاتفي أمامي وأخذت أقرأ منه،،


وقعت عيني على طفلٍ في عُمر العشر سنوات، يدخل من باب المسجد ويلتفت يمينًا ويسارًا


ثم جاء إليّ وقال بصوت يرتعد ..


هل جاء الشيخ ؟!




- أي شيخ


= الشيخ الذي يُحفظ الأطفال




لم أكن أعلم أن هناك مُعلم هنا ، فهمست له وأنا أبتسم لأنتزع الخوف الذي يسكن وجهه :


لا لم يأتي بعد .. إجلس بجانبي




جلس الطفل، وفتح مُصحفهُ وأخذ يُقلب في صفحاته ، فـ همّمتُ لأقول له في أي سورة تحفظ يافتى ؟!


فقطع ذلك صوته الذي كان يرتعد من الخوف وهو يقول :


يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قله تركيزي وضعف حيلتي.. ودائمًا يشتكي من ذلك حتى أصبحت أستحي أن أطلب منه أن يُحفظّني القُرآن ..


وعندما أذهب إلى شيخي واخطئ في التلاوة يغضب مني..وأنا لا أُجيد القراءة جيدًا فبعض الكلمات تشُق عليّ

zRKfiWt.png








إبتسمت للطفل وأخذت منه المصحف وهمست له :


إقترب يا حبيب عمك .. وبدأت أُرتل وهو يرتل خلفي ،،


وبعد ربع ساعة طلبت منهُ أن يُسَمِع ذلك بمفرده فلم يستطع ، تذكرت شيخي عندما قال لي ذات يومٍ :


إذا وجدت صعوبة في الحفظ فـ إفهم الآيات أولًا ثم حاول الحفظ ثانية.. فـ حفظ الآيات بمثابة قفلٍ لباب ضخم يفصل بينك وبين الجنة


حاول فتح هذا القفل بأي مفتاح على قدر إستطاعتك.. وسيُفتح الباب




نظرت إلى الطفل ثانية وهو يضغط على إصبعهِ من الخجل فـ تبسمت وهمست له :


دعك من الحفظ يا فتى .. هل تعرف ماذا تعني هذه الآيات وماذا يقصد بها الله !


أخذتُ أشرح للفتى الآيات حتى انتهيت من الشرح


ورددت السورة مرتين وهو يردد خلفي


ثم طلبت منه أن يقولها بمفردهِ .. فقال بعض الآيات وعندما يشق عليه قول آية أو لا يتذكرها


يبتسم ويقول لي : هل أخبرك بقصتها؟




وبعد عدة محاولات حفظ الطفل السورة ، حفظها ك حفظه لسورة الإخلاص ..




جاء الشيخ وجاءت الأطفال فـ استأذن الطفل مني ليذهب إليه ، فـ قولت له يا فتى هل أخبرك بشيء تضعه نصب عينيك!؟


إبتسم وقال لي أجل ..




مسكت يّد الطفل وقبلتها ثم قُلت :


سيأتي يومًا يُقال لك : يافلان هلُمَ ..


فـ تذهب ، فـ تسمع ضجيج حفظه القرآن ..


ويُطلب منك أن تُرتل ، والله وملائكتهُ سيستمعون إليك..


ألا تشتاق لترتل أمام الله ويقول لك رتل سورة كذا!!!




ثم ربت على كتفه وهمست له بعبارات وددتُ لو قالها أحد لي منذُ الصغر ..




-‏ أنت الآن تُعدُ وتُجهز لتُرتل أمام الله فلا تمل ولا تكل ولا تيأس ولا تشتكي من ضعف حيلتك ..


فكل عالم تاركًا للقرآن جاهل..

zRKfiWt.png



ستكبر وتكون حاملًا لكتاب الله وستكون مميزًا في الدنيا عندما تكون إمامًا بالناس .. يرتعد صوتك خشوعًا أثناء تلاوتك


وستجد نفسك في الآخرة مميزًا ومُكرمًا أمام السفرة الكرام البررة


وحق القرآن ليكرمنّ الله أهل القرآن ، فـ القرآن كلامه ، و ما أحب الله أحدًا كحبه لأهل القرآن..


وواللهِ لن يُعذّب الله بالنار لسانًا تلا القرآن ، ولا قلبًا وعاه، ولا أذنًا سَمِعته، ولا عينًا نظرت إلى آياته ..


هنيئًا لك زهرة شبابك التي نشأت في ظل آيات الله...


وقبّلت رأسه ثم قولت له :




الآن إذهب إلى شيخك ورتل وكأنك تُرتل في ظل عرش الرحمٰن والله يستمع إليك .. أنا أثق أنك تستطيع .




- ذهب الطفلُ إلى شيخه ، وكنت آراه كل يومٍ وأُحَفِظّه في المسجد حتى يأتي شيخه ، وبعد شهرين ودعتهُ


لإنني إنتقلت إلى سكنٍ أخر ، ولم أره منذ هذا اليوم وعلمتُ بعدها أن شيخه أيضًا إنتقل ليُحفظ في مسجدٍ أخر







- ‏وبعد سبع سنواتٍ خرجت من عملي وركبت السيارة فوقف السائق أمام مسجد لنُصلي المغرب ..


دخلت المسجد وذهبت لأصلي حتىٰ رأيت شابًا وجههُ ك قطعة من القمر يُردد :




( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ, فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلاةِ)




كانت ملامح الشاب ملامحٌ أعرفها جيدًا لكنني لا أتذكر أين رأيته.. كان صوته ك صوت الكروان ،صوتُ يتنفس في صدر يعقوب ليعطيه الأمل ، ويبثُ البشرىٰ في قلب أم موسى بعودة طفلها .. صوتٌ يبُشر زكريا بيحيى ..




لو كنا خارج الصلاة لطلبتُ منه أن يكثر في التلاوة لأسمعه فتلاوتهِ كانت بمثابة الدواء إلى قلبي .. ف اكتفيت أن أذكر إسمه في سجودي وقولت اللهم زدهُ ..




انتهت الصلاة وجلست لأردد أذكار ما بعد الصلاة حتى رأيت الشاب يجلس أمامي ويُقبّل رأسي ويقول :


سأشهد لك يوم القيامة أمام الله أنك كُنت سبب ما أنا عليه الآن ..


فـ همتتُ لأقول له من أنت يا فتىٰ!؟


فقطع ذلك صوته الذي كان يبتسم من شدة الفرحة وهو يقول :


يا عمي ، هل لك أن تُقرأني مرة أو أكثر حتىٰ أحفظ السورة جيدًا ، فـ والدي يئس من قلة تركيزي وضعف حيلتي..




وابتسم وعيناه تذرف الدمع ، ثم قال هل تذكرتني الآن ! ثم قام وأحتضنني .. وقال:


لقد ختمت القُرآن وأخذتُ الإجازة والآن أصبحت أنا المُحفظ ..


هنيئًا لك يا عمي تاج الكرامة ، عاملتني بحبٍ وإحتضنت قلبي بلطف قلبك ،وجعلت القُرآن أحب الأشياء إلي دون أن تشعر بذلك ، كنت آتي إليك ضعيفًا فترمم ضعف حيلتي ..


فهنيئًا لك الجنان بأجر ما حفظت وأجر من أُحفظ




ياعمي ..


شكرًا لأنك وثقت بي عندما أقر الجميع أنني لا أستطيع "))




وقبّل الشاب رأسي وذهب إلى الأطفال ليُحفّظهم "))


اللهم اجعلنى وذريتى واياكم من اهل القران،،،

uXmP9ZB.png





 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
أحسنت فابدعت ، أبدعت فتألقت.. بارك الله فيك
 
توقيع : القناص الرائع

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


أحسن الله إليك وبك بارك الله وشاكرآ لك حسن ردك الجميل
وتقبل مني كل التقدير والاحترام
محبك في الله
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
قصة رائعة جدا
وما أجمل أن نُنشئ أطفالنا وإنفسنا على حفظ وتلاوة القرآن
فهو كلام الله ولن يكون هناك أعز أو أحب إلى الله كلام سواه
بارك الله فيك أخي الحبيب وجزيت خيرا
 
توقيع : MesterPerfectMesterPerfect is verified member.
بارك الله فيك
شكراً على حضورك ومشاركتك
 
توقيع : أسيرالشوق

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

حياك الله أخي الحبيب أحمد
أحسنت وأحسن الله إليك على هذا الكلام الطيب , وبك بارك الله وإياك إن شاء الله
محبك في الله
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

حياك الله اخي أسير الشوق
وبك بارك الله وشاكرآ لك حسن ردك الجميل
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
 
بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير
 

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

حياك الله أخي في الله الكريم
وبك بارك الله وإياك إن شاء الله
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

حياكم الله أخي في الله
وبكم بارك الله وإياكم إن شاء الله
 
توقيع : الداعية أبوعبدالله
عودة
أعلى