Mr. HATEM

زيزوومي VIP
إنضم
6 مايو 2020
المشاركات
4,128
مستوى التفاعل
8,887
النقاط
3,760
الإقامة
Egypt
غير متصل

%2525D8%2525A7%2525D9%252584%2525D8%2525B2%2525D8%2525B9%2525D9%25258A%2525D9%252585%252520%2525D8%2525A7%2525D9%252584%2525D8%2525A3%2525D9%252588%2525D9%25258408.png

%2525D8%2525A7%2525D9%252584%2525D8%2525B2%2525D8%2525B9%2525D9%25258A%2525D9%252585%252520%2525D8%2525A7%2525D9%252584%2525D8%2525A3%2525D9%252588%2525D9%25258409.gif



مُــقَـــــدِّمَــــــــــــةٌ


بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَزَّلَ الذِّكْرَ وحَفِظَهُ عَلَى مَمَرِّ الأَزْمَانِ، فَقَيَّضَ لَهُ عُدُولاً يَحْمِلُونَ العِلْمَ فِي كُلِّ عَصْرٍ وأَوَانٍ، لِيَنْفُوا عَنْهُ تَحْرِيفَ الجَاهِلِينَ وانْتِحَالَ المُبْطِلِينَ وغُلُوَّ الغَالِينَ مِنْ أَهْلِ الكَذِبِ والهَوَانِ، أَحْمَدُهُ عَلَى تَمَامِ الإِحْسَانِ، وأَشْكُرُهُ عَلَى كَمَالِ الامْتِنَانِ، وأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ المَلِكُ الدَّيَّانُ، وأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ ورَسُولُهُ إِلَى الخَلائِقِ أَمْلاكِهَا وإِنْسِهَا والجَانِّ، صَلَّى اللَّهُ وسَلَّمَ عَلَيْهِ وعَلَى آلِهِ وأَصْحَابِهِ أَهْلِ الجِدِّ والعِرْفَانِ، وعَلَى التَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ مِنْ كُلِّ مَنْ حَفِظَ الشَّرِيعَةَ ولَهَا صَانَ، صَلاَةً وسَلامًا دَائِمَيْنِ مَا تَعَاقَبَ المَلَوَانِ وتَتَابَعَ الجَدِيدَانِ.

وبَـــعـــــــــــــدُ؛

هَذِه رِسَالَة لَطِيفَة، جَمَعتُ فِيهَا الأَحَادِيْثَ المَكْذُوبَة عَلَى النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، البَاطِلَة الَّتِي لَا أَصْلَ لَهَا ((لَيْسَ لَهَا إِسْنَاد))، الجَارِيَة عَلَى أَلسِنَة العَوَام، عَلَى قَدرِ مَا تَيَسَّر لِي جَمعُهُ، لِأَجْلِ مَعرِفَة الأَحَادِيث الصَّحِيحَة مِن المَكْذُوبَة البَاطِلَة، وذَبًّا عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، ولِنَفْعِ إخْوَانِي المُسْلِمِين لِيَظْهَر لَهُم الغَثَّ مِنَ السَّمِين .. رَاجِياً مِن رَسُولِ اللهِ النَّبِيِّ الصَّادِق الأَمِين أَنْ يَشْفَعَ لِي يَوْمَ المَوْقِفِ العَظِيمِ والكَربِ الجَسِيمِ عِنْدَ رَبِّ العَالَمِين .. ورَتَّبْتُهَا عَلَى حُرُوفِ المُعجَمِ، لِأَجْلِ التَّسْهِيل عَلَى القَارِئ، وعَلَى الَّذِي يُرِيد الكَشْف عَلَى حَدِيثٍ اشْتَبَهَ فِيْهِ؛ وقَد اسْتَعَنْتُ عَلَى ذَلِك بِاللَّهِ العَظِيم، وقُلْتُ مُسَابِقاً لِلقَلَمٍ فِي مجْرَاه: لَا حَوْلَ ولَا قُوَّة إِلَّا بِاللَّه العَلِيّ الرَّحِيم.
 

توقيع : Mr. HATEM
تَـمْــهِـــــيـــــــــــدٌ

اخْتِصَاصُ أُمَّةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِالأَسَانِيْدِ دُونَ غَيْرِهَا مِنَ الأُمَمِ

- قَالَ الإِمَامُ/ مُحَمَّدُ بْنُ سِيرِيْنَ: "لَمْ يَكُونُوا يَسْأَلُونَ عَنِ الإِسْنَادِ، فَلَمَّا وَقَعَتِ الفِتْنَةُ، قَالُوا: سَمُّوا لَنَا رِجَالَكُمْ، فَيُنْظَرُ إِلَى أَهْلِ السُّنَّةِ فَيُؤْخَذُ حَدِيثُهُمْ، وَيُنْظَرُ إِلَى أَهْلِ البِدَعِ فَلَا يُؤْخَذُ حَدِيثُهُمْ". (مقدمة صحيح مسلم/ ج1/ ص15/ مسلم بن الحجاج)

- وقَالَ الإِمَامُ/ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ: "الإِسْنَادُ سِـلاَحُ المُؤْمِنِ، فَمَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ سِلاَحٌ، فَبِأَيِّ شَيْءٌ يُقَاتِـلُ؟!" (سير أعلام النبلاء/ ج7/ ص273/ الذهبي)

- وقَالَ الإِمَامُ/ يَزِيْدُ بْنُ زُرَيْعٍ: "لِكُلِّ دِيْنٍ فُرْسَانٌ، وفُرْسَانُ هَذَا الدِّيْنِ أَصْحَابُ الأَسَانِيْدِ". (سير أعلام النبلاء/ ج7/ ص308/ الذهبي)

- وقَالَ الإِمَامُ/ الشَّافِعِيُّ: "مَثَلُ الَّذِي يَطْلُبُ العِلْمَ بِلَا إِسْنَادٍ مَثَلُ حَاطِبِ لَيْلٍ لَعَلَّ فِيهَا أَفْعَى تَلْدَغُهُ وهُوَ لَا يَدْرِي". (الإرشاد/ ج1/ ص154/ أبو يعلى الخليلي)

- وقَالَ الإِمَامُ/ ابْنُ حَزْمٍ: "نَقْلُ الثِّقَةِ عَنْ الثِّقَةِ حَتَّى يَبْلُغَ بِهِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ شَيْءٌ خُصَّ بِهِ المُسْلِمُونَ دُونَ جَمِيْع الِملَلِ والنِّحَلِ". (فهرس الفهارس/ ج1/ ص80/ عبد الحي الكتاني)

- وقَالَ الإِمَامُ القَاضِيُّ/ أَبُو بَكْرٍ ابْنُ العَرَبِيِّ: "واللهُ أَكْرَمَ هَذِهِ الأُمَّة بِالإِسْنَادِ، لَم يُعطَهُ أَحَدٌ غَيْرهَا، فَاحْذَرُواْ أَنْ تَسْلُكُواْ مَسْلَكَ اليَهُود والنَّصَارَى فَتُحَدِّثُوا بِغَيْرِ إِسْنَادٍ فَتَكُونُوا سَالِبِين نِعمَة اللهِ عَن أَنْفُسِكُم، ومُشْتَرِكِينَ مَعَ قَوْمٍ لَعَنَهُم اللهُ وغَضَبَ عَلَيْهِم، ورَاكِبِين لِسُنَّتِهِم". (فهرس الفهارس/ ج1/ ص80/ عبد الحي الكتاني)

- وقَالَ الإِمَامُ/ ابْنُ تَيْمِيَة: "وعِلْمُ الإِسْنَادِ والرِّوَايَةِ مِمَّا خَصَّ اللَّهُ بِهِ أُمَّةَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وجَعَلَهُ سُلَّمًا إلَى الدِّرَايَةِ؛ فَأَهْلُ الكِتَابِ لَا إسْنَادَ لَهُمْ يَأْثُرُونَ بِهِ المَنْقُولَاتِ، وهَكَذَا المُبْتَدِعُونَ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ أَهْلُ الضَّلَالَاتِ، وإِنَّمَا الإِسْنَادُ لِمَنْ أَعْظَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ المِنَّةَ أَهْلُ الإِسْلَامِ والسُّنَّةِ، يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الصَّحِيحِ والسَّقِيمِ والمُعْوَجِّ والقَوِيمِ وغَيْرِهِمْ مِنْ أَهْلِ البِدَعِ والكُفَّارِ". (مجموع الفتاوى/ ج1/ ص9)

********

حَـاتِــم أَحـمَــد

 
توقيع : Mr. HATEM
1/ حَـــرفُ الأَلِـــــفِ

1. «آيَةٌ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ خَيْرٌ مِنْ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ».

- قَالَ ابْنُ تَيْمِيَةَ: مَوْضُوعٌ. (تنزية الشريعة/ ج1/ ح88)

- وقَالَ ابْنُ حَجَرٍ: لَم أَقِفْ عَلَيْهِ. (الأجوبة المرضية/ ج1/ ح225)

- وقَالَ السَّخَاوِيُّ: لَم أَقِفْ عَلَيْهِ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح5)

- وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يَرِد أَصْلاً. (النخبة البهية/ ج1/ ح1)

- وقَالَ الزّرقَانِيُّ: لَم يَرِد. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح3)
 
توقيع : Mr. HATEM
2. «أَبَى اللَّهُ أَنْ يَصِحَّ إِلاَّ كِتَابُهُ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح5)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح4)

- وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يَرِد أَصْلاً. (النخبة البهية/ ج1/ ح2)
 
توقيع : Mr. HATEM
3. «آخِرُ الطِّبِّ الكَيُّ».

- قَالَ ابْنُ الدُّيْبَعِ: كَلاَمٌ، ولَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح1)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح1)

- وقَالَ القَاوُقْجيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح1)
 
توقيع : Mr. HATEM
4. «اتَّقِ شَرَّ مَنْ أَحْسَنْتَ إِلَيْهِ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح25)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح6)

- وقَالَ القَاوُقْجيُّ: هَذَا مِن الأَمْثَالِ. (اللؤلؤ المرصوع/ ج1/ ح12)
 
توقيع : Mr. HATEM
5. «اتَّقُوا البَرْدَ، فَإِنَّهُ قَتَلَ أَخَاكُمْ أَبَا الدَّرْدَاءِ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح19)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لاَ يُعْرَفُ، وَأَبُو الدَّرْدَاءِ عَاشَ بَعدَ النَّبِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ دَهْرًا. (الجد الحثيث/ ج1/ ح7)

- وقَالَ الحُوتُ الشَّافِعِيُّ: مَوْضُوعٌ. (أسنى المطالب / ج1/ ح37)

- وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لاَ يُعْرَفُ فِي السُّنَّةِ. (النخبة البهية/ ج1/ ح6)
 
توقيع : Mr. HATEM
6. «اتَّقُوا ذَوِي العَاهَاتِ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح21)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَمْ يُعْرَفْ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح8)

- وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَمْ يُعْرَفْ فِي السُّنَّةِ. (النخبة البهية/ ج1/ ح7)
 
توقيع : Mr. HATEM
بارك الله فيك اخي حاتم
 
7. «اتَّقُوا مَوَاضِعَ التُّهَمِ».

- قَالَ العِرَاقِيُّ: لَمْ أَجِد لَهُ أَصْلاً. (المغني عن حمل الأسفار/ ج1/ ح2)

- وأَقَرَّهُ المُلاَّ القَارِيُّ (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح10)، والغَزِّيُّ (الجد الحثيث/ ج1/ ح9)، والعِجْلُونِيُّ (كشف الخفاء/ ج1/ ح88)، والشَّوْكَانِيُّ (الفوائد المجموعة/ ج1/ ح93).
 
توقيع : Mr. HATEM
8. «أَخِفُّوا الخِتَانَ».

- قَالَ ابْنُ حَجَرٍ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (أسنى المطالب/ ج1/ ح99)

- وقَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح43)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح12)
 
توقيع : Mr. HATEM
9. «ادْفَعِ الشَّكَّ بِاليَقِينِ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ، وهُوَ مِنْ قَوَاعِدِ الفُقَهَاءِ الجَارِيَةِ عَلَى أَلْسِنَتِهِم. (كشف الخفاء/ ج1/ ح167)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: يَجْرِي عَلَى أَلْسِنَةِ الفُقَهَاءِ مِنْ قَوَاعِدِهِم، ولَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح12)
 
توقيع : Mr. HATEM
10. «إِذَا أَكَلْتُمْ فَأَفْضِلُوا».

- قَالَ الغَزِّيُّ: لَمْ أَجِدْهُ حَدِيثًا، بَلْ فِي الحَدِيثِ مَا يُعَارِضُهُ كَحَدِيثِ مُسْلِمٍ عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَمَرَ بِلَعْقِ الأَصَابِعِ والصَّحْفَةِ وقَالَ: ((إِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ فِي أَيِّ طَعَامِكُمُ البَرَكَةُ)). (الجد الحثيث/ ج1/ ح13)
 
توقيع : Mr. HATEM
11. «إِذَا جَاءَ القَضَاءُ ذَهَبَ البَصَرُ».

- قَالَ الغَزِّيُّ: هُوَ مِنْ كَلامِ ابْنِ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا. (الجد الحثيث/ ج1/ ح14)
 
توقيع : Mr. HATEM
12. «إِذَا جِئْتَ يَا مُعَاذَ أَرْضَ الحَصِيبِ -يَعْنِي مِنَ اليَمَنِ- فَهَرْوِلْ، فَإِنَّ بِهَا الحُورَ العِينِ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لاَ أَعرِفُهُ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح57)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح16)
 
التعديل الأخير:
توقيع : Mr. HATEM
13. «إِذَا حَضَرَتِ المَلائِكَةُ هَرَبَتِ الشَّيَاطِينُ».

- قَالَ العِجْلُونِيُّ: كَلاَمٌ يَجرِي عَلَى أَلسِنَةِ النَّاسِ، ولَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (كشف الخفاء/ ج1/ ح226)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح17)
 
توقيع : Mr. HATEM
14. «إِذَا صَدَقَتِ المَحَبَّةُ سَقَطَتْ شُرُوطُ الأَدَبِ».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: هُوَ مِنْ كَلاَمِ المُبَرِّد. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح66)

- قَالَ ابْنُ الدُّيْبَعِ: لَيْسَ بِحَدِيثٍ. (الأسرار المرفوعة/ ج1/ ح28)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَيْسَ بِحَدِيْثٍ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح18)

- وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَا أَصْلَ لَهُ. (النخبة البهية/ ج1/ ح14)
 
توقيع : Mr. HATEM
15. «إِذَا صَلَّيْتُمْ عَلَيَّ فَعَمِّمُوا».

- قَالَ السَّخَاوِيُّ: لَمْ أَقِفْ عَلَيْهِ بِهَذَا اللَّفْظِ. (المقاصد الحسنة/ ج1/ ح67)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لَا يُعْرَفُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح19)

- وقَالَ الأَمِيرُ المَالِكِيُّ: لَم يُعْرَف. (النخبة البهية/ ج1/ ح15)
 
توقيع : Mr. HATEM
16. «إِذَا كَانَتِ الدُّنْيَا فِي بَلاءٍ وَقَحْطٍ كَانَتِ الشَّامُ فِي رَخَاءٍ وَعَافِيَةٍ».

- قَالَ النَّجْمُ الغَزِّيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ فِي المَرفُوعِ. (كشف الخفاء/ ج1/ ح265)

- وقَالَ الغَزِّيُّ: لاَ أَصْلَ لَهُ. (الجد الحثيث/ ج1/ ح20)
 
توقيع : Mr. HATEM
عودة
أعلى