راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
ثلاثة فضل نشر العلمجمال الظاهر وجمال الباطن
لا تَحزَن على الدنيا وما ذَهَب مِنها
لا تَأْسَفَنّ عَلى الدُّنيَا وَمَا فِيهَا
* * * فَالمَوتُ لا شَكَّ يُفنِينَا وَيُفْنِيهَا
وَمَن يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا
* * * فَسَوفَ يَومًا عَلَى رَغمٍ يُخَلِّيهَا
وفي رِثاء الأندلس :
وهذه الدّار لا تُبْقِي على أحدٍ * ولا يدوم على حال لها شَانُ
(نفح الطيب).
قَالَ حَمَّادُ بنُ زَيْدٍ : شَكَا رَجُلٌ إلى يُوْنُسَ بن عُبيد وَجَعًا في بَطنِه ، فقال لَه :
يَا عَبدَ الله !
هَذه دَارٌ لا تُوَافِقُك ، فَالْتَمِس دَارًا تُوَافِقُك .
(سِيَر أعلام النبلاء، للذهبي) .
يعني : أن هذه الدنيا ليست دار بقاء وسلامة من الآفات ، بل:
طُبعت على كَدَر وأنت تريدُها
* صفوا مِن الأقذاء والأكدار
كما قال أبو الحسن التّهامِي .
وقول الله أصدق وأبلغ :
(لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ)
قال البغوي : وَأَصْلُ الْكَبَد : الشِّدَّة . اهـ .
.................
لا تَحزَن على الدنيا وما ذَهَب مِنها
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ شبكة مشكاة الإسلاميّة
●●●●●
............................
,’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
لا تقُل : لا يَشتَكُون ، ولا يَتَشَكّون ! بل يَصبِرون ويَحتَسِبُون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم ! ما يَجري في هذا العالم مُؤامَرة أو نَتِيجة أخطاء بشَرِيّة ! دعوا بحسن الخاتمة فاستجاب الله لهم
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقال وطيب توضيح وبيانٍ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ لا تَحزَن على الدنيا وما ذَهَب مِنها
/
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقال وطيب توضيح وبيانٍ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ لا تَحزَن على الدنيا وما ذَهَب مِنها
/


لا تَحزَن على الدنيا وما ذَهَب مِنها
لا تَأْسَفَنّ عَلى الدُّنيَا وَمَا فِيهَا
* * * فَالمَوتُ لا شَكَّ يُفنِينَا وَيُفْنِيهَا
وَمَن يَكُنْ هَمُّهُ الدُّنْيَا لِيَجْمَعَهَا
* * * فَسَوفَ يَومًا عَلَى رَغمٍ يُخَلِّيهَا
وفي رِثاء الأندلس :
وهذه الدّار لا تُبْقِي على أحدٍ * ولا يدوم على حال لها شَانُ
(نفح الطيب).

قَالَ حَمَّادُ بنُ زَيْدٍ : شَكَا رَجُلٌ إلى يُوْنُسَ بن عُبيد وَجَعًا في بَطنِه ، فقال لَه :
يَا عَبدَ الله !
هَذه دَارٌ لا تُوَافِقُك ، فَالْتَمِس دَارًا تُوَافِقُك .
(سِيَر أعلام النبلاء، للذهبي) .

يعني : أن هذه الدنيا ليست دار بقاء وسلامة من الآفات ، بل:
طُبعت على كَدَر وأنت تريدُها
* صفوا مِن الأقذاء والأكدار
كما قال أبو الحسن التّهامِي .

وقول الله أصدق وأبلغ :
(لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ)
قال البغوي : وَأَصْلُ الْكَبَد : الشِّدَّة . اهـ .

.................

لا تَحزَن على الدنيا وما ذَهَب مِنها
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ شبكة مشكاة الإسلاميّة
●●●●●

............................
,’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

