راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
ثلاثة فضل نشر العلمجمال الظاهر وجمال الباطن
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقال وطيب توضيح وبيانٍ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم !
/
يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم !
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يُبصِر أحدكم القَذَاة في عَيْن أخِيه ،
ويَنْسَى الْجِذْع في عَيْنِه .
رواه ابن حِبّان ، وصححه الألباني .
ورواه البخاري في " الأدب المفْرَد " مِن قَوْل أبي هريرة رضي الله عنه .
وقال عَمْرو بن العاص رضي الله عنه :
انْتَهى عَجَبِي إلى ثلاث :
الْمَرْء يَفِرّ مِن القَدَر وهو لاَقِيه .
ويَرى في عَيْن أخِيه القَذَا فيَعِيبَها ،
ويكون في عَينه مثل؛
الْجِذْع فلا يَعِيبُها .
ويكون في دَابّتِه الصّعَر ويُقَوّمُها جَهْدَه ،
ويكون في نَفْسِه الصّعَر فلا يُقومُها .
رواه ابن المبارَك في " الزّهد " واللالكائي في " شرح أصول اعتقاد أهل السنة " .
قال الجوهري :
الصّعَر : الْمَيْل في الْخَدّ خَاصّة. وقد صَعَّر خَدّه وَصاعَرَه ،
أي : أمالَه مِن الكِبْر . (الصحاح)
ومِنه قوله تعالى :
(وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ).
[سورة لقمان : 18].
.................
يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم!
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ شبكة مشكاة الإسلاميّة
●●●●●
............................
,’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
لا تقُل : يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم ! ما يَجري في هذا العالم مُؤامَرة أو نَتِيجة أخطاء بشَرِيّة ! دعوا بحسن الخاتمة فاستجاب الله لهم
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقال وطيب توضيح وبيانٍ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم !
/


يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم !
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يُبصِر أحدكم القَذَاة في عَيْن أخِيه ،
ويَنْسَى الْجِذْع في عَيْنِه .
رواه ابن حِبّان ، وصححه الألباني .
ورواه البخاري في " الأدب المفْرَد " مِن قَوْل أبي هريرة رضي الله عنه .

وقال عَمْرو بن العاص رضي الله عنه :
انْتَهى عَجَبِي إلى ثلاث :
الْمَرْء يَفِرّ مِن القَدَر وهو لاَقِيه .
ويَرى في عَيْن أخِيه القَذَا فيَعِيبَها ،
ويكون في عَينه مثل؛
الْجِذْع فلا يَعِيبُها .
ويكون في دَابّتِه الصّعَر ويُقَوّمُها جَهْدَه ،
ويكون في نَفْسِه الصّعَر فلا يُقومُها .
رواه ابن المبارَك في " الزّهد " واللالكائي في " شرح أصول اعتقاد أهل السنة " .

قال الجوهري :
الصّعَر : الْمَيْل في الْخَدّ خَاصّة. وقد صَعَّر خَدّه وَصاعَرَه ،
أي : أمالَه مِن الكِبْر . (الصحاح)
ومِنه قوله تعالى :
(وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ).
[سورة لقمان : 18].

.................

يَرَون عيُوب الناس ، ولا يَرَون عُيوب أنفسهم!
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ شبكة مشكاة الإسلاميّة
●●●●●

............................
,’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا، وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

