راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
مَن من مواعظ القرآنما اسْتُدْفِع الشرّ والبلاء والْمَرَض والوَباء بِمِثلِ التّوبَةِ والدّعاء تَظْنّ بِرَبِّك ظَنَّ سَوْء ذِكرِ الله عزّ وجلّ | تذكيرٌ رقيقٌ رَيْحَانَةُ البَصْرَة ؟! ومَن لقّبه بهذا اللقب ؟ l تذكيرٌ قيّمٌ؛ ومُختصرٌ مُفيدٌ
إخوتي في الله؛ رُوّاد
تذكيرٌ قيّمٌ؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::

إخوتي في الله؛ رُوّاد
يجب عليك
تسجيل الدخول
او
تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
تذكيرٌ قيّمٌ؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
من مواعظ القرآن | تذكير قيّمٌ
::
من مَواعِظ القُرآن
قال عَامِرُ بنُ عَبْدِ قَيْس : ثَلاثُ آيَاتٍ فِي كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلّ اكْتَفَيْتُ بِهِنَّ عَنْ جَمِيعِ الْخَلائِقِ :
أَوَّلُهُنَّ :
(وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ) .
وَالآيَة الثَّانِيَة :
(مَا يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسَلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) .
وَالثَّالِثة :
(وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا) .
رواه البيهقي في " شُعَب الإيمان ".
قال ابن الجوزي :
قوله تعالى:
(فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ) أَيْ: فَعِظْ بِهِ .
قَال بَعْضُ السَّلَفِ :
مَنْ لَمْ يَعِظْه الْقُرْآنُ وَلا الشَّيْبُ؛
فَلَوْ تَنَاطَحَت بَيْن يَدَيْه الْجِبَالُ مَا اتَّعَظ !
يَا ذَا النفس اللاّهِية ،
تَقرأ القرآن وهي سَاهِية ،
أمالَك نَاهِيَةٌ فِي الآيَةِ النَّاهِيَةِ ؟
كَمْ خَوَّفَكَ الْقُرْآنُ مِنْ دَاهِيَةٍ ؟
أَمَا أَخْبَرَكَ أَنَّ أَرْكَانَ الْحَيَاةِ وَاهِيَةٌ ؟
أَمَا أَعْلَمَكَ أَنَّ أَيَّامَ الْعُمْرِ مُتَنَاهِيَةٌ ؟
أَمَا عَرَّفَكَ أَسْبَابَ الْغُرُورِ كَمَا هِيَهْ ؟
وقال : لَقَدْ وَعَظَ الْقُرْآنُ الْمَجِيدُ،
يُبْدِي التِّذْكَارَ عَلَيْكُمْ ويُعيد ، غَيْرَ أَنَّ الْفَهْمَ مِنْكُمْ بَعِيدٌ ،
وَمَعَ هَذَا فقد سَبَقَ العَذَابَ التّهْدِيد (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ).
إِنَّ مَوَاعِظَ الْقُرْآنِ تُذِيبُ الْحَدِيدَ،
وَلِلْفُهُومِ كُلَّ لَحْظَةٍ زَجْرٌ جَدِيدٌ،
وَلِلْقُلُوبِ النَّيِّرَةِ كُلَّ يَوْمٍ بِهِ عِيدٌ،
غَيْرَ أَنَّ الْغَافِلَ يَتْلُوهُ وَلا يَسْتَفِيد .
(التبصرة).
وقال ابن القيم :
مَن لَم يَشْفِهِ الْقُرْآنُ فَلا شَفَاهُ اللَّه،
وَمَن لَم يَكْفِه فَلا كَفَاه اللَّه .
(زاد المعاد).
،'
من مواعظ القُرآن | تذكيرٌ قيّمٌ
....................
من المصدر/ مشكاة الإسلامية.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.

::
من مَواعِظ القُرآن
قال عَامِرُ بنُ عَبْدِ قَيْس : ثَلاثُ آيَاتٍ فِي كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلّ اكْتَفَيْتُ بِهِنَّ عَنْ جَمِيعِ الْخَلائِقِ :
أَوَّلُهُنَّ :
(وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلاّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ) .

وَالآيَة الثَّانِيَة :
(مَا يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسَلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) .
وَالثَّالِثة :
(وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ إِلاّ عَلَى اللهِ رِزْقُهَا وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّهَا وَمُسْتَوْدَعَهَا) .
رواه البيهقي في " شُعَب الإيمان ".

قال ابن الجوزي :
قوله تعالى:
(فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ) أَيْ: فَعِظْ بِهِ .
قَال بَعْضُ السَّلَفِ :
مَنْ لَمْ يَعِظْه الْقُرْآنُ وَلا الشَّيْبُ؛
فَلَوْ تَنَاطَحَت بَيْن يَدَيْه الْجِبَالُ مَا اتَّعَظ !
يَا ذَا النفس اللاّهِية ،
تَقرأ القرآن وهي سَاهِية ،
أمالَك نَاهِيَةٌ فِي الآيَةِ النَّاهِيَةِ ؟
كَمْ خَوَّفَكَ الْقُرْآنُ مِنْ دَاهِيَةٍ ؟
أَمَا أَخْبَرَكَ أَنَّ أَرْكَانَ الْحَيَاةِ وَاهِيَةٌ ؟
أَمَا أَعْلَمَكَ أَنَّ أَيَّامَ الْعُمْرِ مُتَنَاهِيَةٌ ؟
أَمَا عَرَّفَكَ أَسْبَابَ الْغُرُورِ كَمَا هِيَهْ ؟
وقال : لَقَدْ وَعَظَ الْقُرْآنُ الْمَجِيدُ،
يُبْدِي التِّذْكَارَ عَلَيْكُمْ ويُعيد ، غَيْرَ أَنَّ الْفَهْمَ مِنْكُمْ بَعِيدٌ ،
وَمَعَ هَذَا فقد سَبَقَ العَذَابَ التّهْدِيد (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ).

إِنَّ مَوَاعِظَ الْقُرْآنِ تُذِيبُ الْحَدِيدَ،
وَلِلْفُهُومِ كُلَّ لَحْظَةٍ زَجْرٌ جَدِيدٌ،
وَلِلْقُلُوبِ النَّيِّرَةِ كُلَّ يَوْمٍ بِهِ عِيدٌ،
غَيْرَ أَنَّ الْغَافِلَ يَتْلُوهُ وَلا يَسْتَفِيد .
(التبصرة).

وقال ابن القيم :
مَن لَم يَشْفِهِ الْقُرْآنُ فَلا شَفَاهُ اللَّه،
وَمَن لَم يَكْفِه فَلا كَفَاه اللَّه .
(زاد المعاد).

،'


من مواعظ القُرآن | تذكيرٌ قيّمٌ
....................
من المصدر/ مشكاة الإسلامية.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
