غير متصل
أهلا بكم أخوتي في الله، رواد المنتدا الإسلامي العام.
كيف تحقق سعادتك ويكون الله راضٍ عنك
خطوات بسيطة، ونصائح غالية
إليكم اخوتي لكي نسعد جميعا، ونتنعم برضا الله عز وجل
كيف تحقق سعادتك ويكون الله راضٍ عنك
• حرص المسلم على الإحسان إلى خلق الله تعالى في جميع جوانب حياتهم وفي كلّ الأوقات فالله تعالى يحب من يحسن إلى عباده ومحبة الله تعالى تجلب السعادة في الدارين.
• التحلي بحسن الظن بالله فالله عند حسن ظنّ عبده به فإذا تيقن المسلم بأنّ خالقه سيُسعده فإنّ ظنّ لن يخيب أبدًا بل وسيعطيه الله أكثر مما تمنّى.
• الإكثار من الأعمال الصالحة التي تُقرّب من الله تعالى وتزيد من الصلة مع الله والصّلة مع الخالق تورث السعادة في الدنيا والآخرة.
• الإكثار من الاستغفار بكافة صيغه الواردة في الكتاب والسنة؛ فالاستغفار يجلب السعادة في الدنيا والآخرة.
• حرص المسلم على أن يداوم على ذكر الله تعالى ويُبقي لسانه رطبًا بالذكر، فقد وعد الله عزّ وجلّ الذاكرين بأن تسكن قلوبهم الطمأنينة.
• نظر المسلم إلى من هو أقلّ منه حالًا إن كان من ناحية الرزق في المال والولد أو العافية مما يجعل العبد يقنع بما هو عنده ويحمد الله تعالى على نعمه ويطمئنّ بها ويسعد ويهنأ.
• تذكّر ما ينتظر العبد المؤمن من ثواب عظيم وجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
• المحافظة على الصلاة والفزع إليها في حالة الضيق والكرب.
• التوكّل على الله تعالى في كلّ صغيرة وكبيرة واليقين أنّ الأمر كله بيد الله تعالى ولا يملك أي مخلوق الشر أو الخير لأحد.
• محاسبة النفس دائمًا والحرص على ملازمة التوبة بعد أي ذنب يصدر من العبد وعدم المماطلة في هذه التوبة أو تأجيلها.
• استشعار عظيم نعم الله تعالى على العباد وأنّ هذه النعم لا تُعد ولا تُحصى وأنّها تفوق النقم التي ابتُلي بها.
• التأمّل في ملكوت الله واستشعار عظمته عزّ وجلّ في هذا الكون الفسيح والمعجزات التي تكمن فيه.
• الحرص على الإحسان للوالدين وبرّهما وتجنّب عقوقهما.
• الحرص على العلم النافع الذي يعود على القلب بالهدوء والطمأنينة والراحة والسكينة ويبعد القلق والتوتر وكافة الأمراض النفسية ويمحوها.
• مجاهدة النفس على نسيان ما مضى من هم وغم والعمل للغد وترك الخوف من المستقبل والمصير الذي ينتظر العبد أو الحزن على الماضي إنّما ينبغي على العبد أن يُركّز اهتمامه على الحاضر.
• الحرص على تأدية حقوق العباد جميعها وعدم إهمال هذه الحقوق، والبعد عن الظلم الذي يجثو على القلب ويمنع السعادة من حياة المسلم.
• مجاهدة النفس على الصبر على الأذى والمصائب التي تطرأ وابتغاء الأجر من الله تعالى.
• المداومة على الصلاة على الرسول محمّد عليه الصلاة والسلام بأي صيغة كانت.
• إزالة الأفكار السيئة التي تسكن العقل وتسبب الكآبة للمرء.
• قضاء وقت الفراغ بالأعمال النافعة والتي تشغل الوقت والذهن حتى لا يتسنى للمرء أي وقت للتفكير بالخيالات الوهمية والكئيبة.
• الحرص على التخلّق بصفة التقوى التي تنقي القلب من كلّ أسباب الشقاء وتورثه السعادة والطمأنينة في كلّ جانب من جوانب الحياة.
كيف تحقق سعادتك ويكون الله راضٍ عنك
خطوات بسيطة، ونصائح غالية
إليكم اخوتي لكي نسعد جميعا، ونتنعم برضا الله عز وجل
كيف تحقق سعادتك ويكون الله راضٍ عنك
• حرص المسلم على الإحسان إلى خلق الله تعالى في جميع جوانب حياتهم وفي كلّ الأوقات فالله تعالى يحب من يحسن إلى عباده ومحبة الله تعالى تجلب السعادة في الدارين.
• التحلي بحسن الظن بالله فالله عند حسن ظنّ عبده به فإذا تيقن المسلم بأنّ خالقه سيُسعده فإنّ ظنّ لن يخيب أبدًا بل وسيعطيه الله أكثر مما تمنّى.
• الإكثار من الأعمال الصالحة التي تُقرّب من الله تعالى وتزيد من الصلة مع الله والصّلة مع الخالق تورث السعادة في الدنيا والآخرة.
• الإكثار من الاستغفار بكافة صيغه الواردة في الكتاب والسنة؛ فالاستغفار يجلب السعادة في الدنيا والآخرة.
• حرص المسلم على أن يداوم على ذكر الله تعالى ويُبقي لسانه رطبًا بالذكر، فقد وعد الله عزّ وجلّ الذاكرين بأن تسكن قلوبهم الطمأنينة.
• نظر المسلم إلى من هو أقلّ منه حالًا إن كان من ناحية الرزق في المال والولد أو العافية مما يجعل العبد يقنع بما هو عنده ويحمد الله تعالى على نعمه ويطمئنّ بها ويسعد ويهنأ.
• تذكّر ما ينتظر العبد المؤمن من ثواب عظيم وجنة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
• المحافظة على الصلاة والفزع إليها في حالة الضيق والكرب.
• التوكّل على الله تعالى في كلّ صغيرة وكبيرة واليقين أنّ الأمر كله بيد الله تعالى ولا يملك أي مخلوق الشر أو الخير لأحد.
• محاسبة النفس دائمًا والحرص على ملازمة التوبة بعد أي ذنب يصدر من العبد وعدم المماطلة في هذه التوبة أو تأجيلها.
• استشعار عظيم نعم الله تعالى على العباد وأنّ هذه النعم لا تُعد ولا تُحصى وأنّها تفوق النقم التي ابتُلي بها.
• التأمّل في ملكوت الله واستشعار عظمته عزّ وجلّ في هذا الكون الفسيح والمعجزات التي تكمن فيه.
• الحرص على الإحسان للوالدين وبرّهما وتجنّب عقوقهما.
• الحرص على العلم النافع الذي يعود على القلب بالهدوء والطمأنينة والراحة والسكينة ويبعد القلق والتوتر وكافة الأمراض النفسية ويمحوها.
• مجاهدة النفس على نسيان ما مضى من هم وغم والعمل للغد وترك الخوف من المستقبل والمصير الذي ينتظر العبد أو الحزن على الماضي إنّما ينبغي على العبد أن يُركّز اهتمامه على الحاضر.
• الحرص على تأدية حقوق العباد جميعها وعدم إهمال هذه الحقوق، والبعد عن الظلم الذي يجثو على القلب ويمنع السعادة من حياة المسلم.
• مجاهدة النفس على الصبر على الأذى والمصائب التي تطرأ وابتغاء الأجر من الله تعالى.
• المداومة على الصلاة على الرسول محمّد عليه الصلاة والسلام بأي صيغة كانت.
• إزالة الأفكار السيئة التي تسكن العقل وتسبب الكآبة للمرء.
• قضاء وقت الفراغ بالأعمال النافعة والتي تشغل الوقت والذهن حتى لا يتسنى للمرء أي وقت للتفكير بالخيالات الوهمية والكئيبة.
• الحرص على التخلّق بصفة التقوى التي تنقي القلب من كلّ أسباب الشقاء وتورثه السعادة والطمأنينة في كلّ جانب من جوانب الحياة.
