غير متصل
تكتب ملاصقة للكلمة التي تسبقها ولا يترك فراغات بينهما، وتسميان علامة التوضيح والحكاية، أو نقطتي التفسير والبين؛ أي أنهما تستعملان في سياق التوضيح عمومًا.
من مواضع استعمالهما:
أ- بعد القول أو ما هو في معناه (حكى، حدث، أخبر، سأل، أجاب، روى، تكلم...)، مثل:
- قال أحد الحكماء: العلم أكثر من أن يؤتى به؛ فتخبر من كل شيء أحسنه.
- سألته: من أين لك هذا؟ فأجاب: من أبي.
- سمعت صوتا في الوادي ينادي: «يا أهل المروءة، ساعدوني».
- من نصائح أبي لي كل يوم: لا تؤخر عمل يومك إلى غدك.
ب- بين الشيء وأنواعه، أو أقسامه، مثل:
- أيام الدهر ثلاثة: يوم مضى لا يعود إليك، ويوم أنت فيه لا يدوم عليك، ويوم مستقبل لا تدري ما حاله.
ج- بين الكلام المجمل، والكلام الذي يتلوه موضحا له، مثل:
- المرء بأصغريه: قلبه، ولسانه.
- التوعية الصحية جليلة الفوائد: ترشد الناس إلى اتباع الأساليب السليمة في التداوي، وتزيدهم إيماناً بضرورة التردد على الأطباء والمستشفيات، وتبصرهم بوسائل اتقاء العدوى، وتعلمهم طرق القيام بالإسعافات الممكنة.
د- قبل الأمثلة التي تساق لتوضيح قاعدة، أو حكم، وغالبا ما تستخدم النقطتان في هذه الحالة بعد كلمتي «مثل»، أو «نحو» أو قبل الكاف، مثل:
- أنعم الله على الإنسان بنعم كثيرة: العينين، واليدين، والرجلين، وغير ذلك.
- تحذف نون المثنى عند إضافته، نحو: يدا الزرافة أطول من رجليها.
- بعض الحيوان يأكل اللحم: كالأسد، والنمر، والذئب ؛ وبعضه يأكل النبات: كالفيل، والبقرة والغنم...
هـ- بعد الصيغ المختومة بألفاظ: «التالية»، «الآتية» ، «ما يلي»، أو ما يشبهها، مثل:
- هذه نصيحتي إليكم تتلخص فيما يأتي: لا تستمعوا إلى مقالة السوء، ولا تجروا وراء الإشاعات، ولتكن ألسنتكم من وراء عقولكم.
- أجب عما يلي: من أنت؟ وكيف جئت إلى هنا؟ وماذا تريد؟
و- قبل شرح معاني المفردات والعبارات؟ لتفصل بين المفردات أوالعبارات ومعانيها، مثل:
- الفعل: لفظ يدل على معنى في ذاته، وغير مقترن بزمن.
ز- قبل الكلام المقتبس، مثل:
- من الأقوال المأثورة: " عند الشدائد يعرف الإخوان ".
ح- في التحقيقات القضائية أو الإدارية، بعد حرفي «س» و«ج» اللذين يرمزان إلى كلمتي: سؤال وجواب، مثل:
- س: ما اسمك؟
- ج: سيد جمعة.
- س: عمرك؟
- ج:40 سنة.
ط- في كتابة الوقت للفصل بين الساعات، والثواني مثل:
- الساعة الان 2:45
ـ آي آن الساعة الثالثة إلا ربعا.
من مواضع استعمالهما:
أ- بعد القول أو ما هو في معناه (حكى، حدث، أخبر، سأل، أجاب، روى، تكلم...)، مثل:
- قال أحد الحكماء: العلم أكثر من أن يؤتى به؛ فتخبر من كل شيء أحسنه.
- سألته: من أين لك هذا؟ فأجاب: من أبي.
- سمعت صوتا في الوادي ينادي: «يا أهل المروءة، ساعدوني».
- من نصائح أبي لي كل يوم: لا تؤخر عمل يومك إلى غدك.
ب- بين الشيء وأنواعه، أو أقسامه، مثل:
- أيام الدهر ثلاثة: يوم مضى لا يعود إليك، ويوم أنت فيه لا يدوم عليك، ويوم مستقبل لا تدري ما حاله.
ج- بين الكلام المجمل، والكلام الذي يتلوه موضحا له، مثل:
- المرء بأصغريه: قلبه، ولسانه.
- التوعية الصحية جليلة الفوائد: ترشد الناس إلى اتباع الأساليب السليمة في التداوي، وتزيدهم إيماناً بضرورة التردد على الأطباء والمستشفيات، وتبصرهم بوسائل اتقاء العدوى، وتعلمهم طرق القيام بالإسعافات الممكنة.
د- قبل الأمثلة التي تساق لتوضيح قاعدة، أو حكم، وغالبا ما تستخدم النقطتان في هذه الحالة بعد كلمتي «مثل»، أو «نحو» أو قبل الكاف، مثل:
- أنعم الله على الإنسان بنعم كثيرة: العينين، واليدين، والرجلين، وغير ذلك.
- تحذف نون المثنى عند إضافته، نحو: يدا الزرافة أطول من رجليها.
- بعض الحيوان يأكل اللحم: كالأسد، والنمر، والذئب ؛ وبعضه يأكل النبات: كالفيل، والبقرة والغنم...
هـ- بعد الصيغ المختومة بألفاظ: «التالية»، «الآتية» ، «ما يلي»، أو ما يشبهها، مثل:
- هذه نصيحتي إليكم تتلخص فيما يأتي: لا تستمعوا إلى مقالة السوء، ولا تجروا وراء الإشاعات، ولتكن ألسنتكم من وراء عقولكم.
- أجب عما يلي: من أنت؟ وكيف جئت إلى هنا؟ وماذا تريد؟
و- قبل شرح معاني المفردات والعبارات؟ لتفصل بين المفردات أوالعبارات ومعانيها، مثل:
- الفعل: لفظ يدل على معنى في ذاته، وغير مقترن بزمن.
ز- قبل الكلام المقتبس، مثل:
- من الأقوال المأثورة: " عند الشدائد يعرف الإخوان ".
ح- في التحقيقات القضائية أو الإدارية، بعد حرفي «س» و«ج» اللذين يرمزان إلى كلمتي: سؤال وجواب، مثل:
- س: ما اسمك؟
- ج: سيد جمعة.
- س: عمرك؟
- ج:40 سنة.
ط- في كتابة الوقت للفصل بين الساعات، والثواني مثل:
- الساعة الان 2:45
ـ آي آن الساعة الثالثة إلا ربعا.
