راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
التنافُس في الخيرات والتّسابُق إلى الجُمع والجماعات
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما، و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
مقالٌ؛
ما قل ودلّ من كتاب " المرض والكفارات " لابن أبي الدنيا
،’
مقالٌ نافع؛
أرجو أن نفيد منُ جميعًا.
/
/
أ. أيمن الشعبان.
اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما، و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
مقالٌ؛
ما قل ودلّ من كتاب " المرض والكفارات " لابن أبي الدنيا
،’
مقالٌ نافع؛
أرجو أن نفيد منُ جميعًا.
/

/
؛
.......................
ما قل ودلّ من كتاب " المرض والكفارات " لابن أبي الدنيا

قال مُجَاهِدٌ: الْحُمَّى حَظُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ مِنَ النَّارِ.
ص32
قال الحسن: كَانُوا يَرْجُونَ فِي حُمَّى لَيْلَةٍ كَفَّارَةً لِمَا مَضَى مِنَ الذُّنُوبِ.
ص40

كَانَ أَبُو مِجْلَزٍ يَقُولُ: لَا تُحَدِّثِ الْمَرِيضَ إِلَّا بِمَا يُعْجِبُهُ.
ص55
قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ: حُمَّى لَيْلَةٍ كَفَّارَةُ سَنَةٍ.
ص56

قال الحسن: إِنَّ اللَّهَ كَرِيمٌ يَبْتَلِي الْعَبْدَ وَهُوَ كَارِهٌ، وَيُعْطِيهِ عَلَيْهِ الْأَجْرَ الْعَظِيمَ.
ص61
قال طاوسٌ: خَيْرُ الْعِيَادَةِ أَخَفُّهَا.
قال بَكْرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُزَنِيَّ: الْمَرِيضُ يُعَادُ وَالصَّحِيحُ يُزَارُ.
ص67

قال الشعبي: عِيَادَةُ تَوَخٍّ لِلْقِرَا أَشَدُّ عَلَى أَهْلِ الْمَرِيضِ مِنْ مَرِيضِهِمْ يَجِيئُونَ فِي غَيْرِ وَقْتِ الْعِيَادَةِ وَيُطِيلُونَ الْجُلُوسَ.
قَالَ أَبُو الْعَالِيَةِ: مَا أَرْفَقَ الْعَرَبَ لَا تُطِيلُ الْجُلُوسَ عِنْدَ الْمَرِيضِ فَإِنَّ الْمَرِيضَ قَدْ تَبْدُو لَهُ حَاجَةٌ فَيَسْتَحِي مِنْ جُلَسَائِهِ.
ص68

قال سَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ: الْحُمَّى رَائِدُ الْمَوْتِ.
ص74
كَانَ أَبُو مِجْلَزٍ يَقُولُ: إِنَّ اللَّهَ يَبْتَلِي الْعَبْدَ بِالْبَلَاءِ حَتَّى مَا يَبْقَى عَلَيْهِ ذَنْبٌ.
ص79

قال ابن عباس: عِيَادَةُ الْمَرِيضِ مَرَّةً سُنَّةٌ فَمَا ازْدَدْتَ فَنَافِلَةٌ.
ص80
قَالَتْ عَائِشَةُ رضي الله تعالى عنها:
مَا شَاكَ مُسْلِمٌ شَوْكَةٌ فَمَا فَوْقَهَا إِلَّا قَصَّ اللَّهُ بِهَا مِنْ ذُنُوبِهِ.
ص92

قال قَيْسُ بْنُ عَبَّادٍ: سَاعَاتُ الْوَجَعِ يَذْهَبْنَ بِسَاعَاتِ الْخَطَايَا.
ص95
قال عطاء: مِنْ تَمَامِ الْعِيَادَةِ أَنْ تَضَعَ يَدَكَ عَلَى الْمَرِيضِ.
ص98

قُطِعَتْ رِجْلُ عُرْوَةَ أَخَذَهَا بِيَدِهِ، وَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ أَنِّي لَمْ أَنْقُلْهَا إِلَى مَعْصِيَةٍ لَكَ قَطُّ.
ص114
قال طاوسٌ: أَفْضَلُ الْعِيَادَةِ مَا خَفَّ مِنْهَا.
ص131

عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ كُلْثُومٍ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى الْحَسَنِ وَهُوَ يَشْتَكِي ضِرْسَهُ وَهُوَ يَقُولُ: {مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}.
ص145
عَنْ سُفْيَانَ، قَالَ: كُنَّا نَعُودُ زُبَيْدًا الْيَامِيَّ فَنَقُولُ لَهُ: اسْتَشْفِ اللَّهَ فَيَقُولُ: اللَّهُمَّ خِرْ لِي خِرْ لِي.
ص168

عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، فِي قَوْلِهِ: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ} [العاديات: 6] قَالَ: يَذْكُرُ الْمَصَائِبَ وَيَنْسَى النِّعَمَ.
قال بَعْضَ الْفُقَهَاءِ: مِنَ الصَّبْرِ أَلَّا تُحَدِّثُ بِمُصِيبَتِكَ وَلَا وَجَعِكَ، وَلَا تُزَكِّي نَفْسَكَ.
ص175

قال الحسن البصري: مَنِ ابْتُلِيَ بِبَلَاءٍ فَكَتَمَهُ ثَلَاثًا لَا يَشْكُوهُ إِلَى أَحَدٍ أَثَابَهُ اللَّهُ بِهِ رَحْمَتَهُ.
ص178
كَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ: إِذَا كَانَتْ بِهِ اللَّهُمَّ اكْشِفْ عَنَّا الرِّجْزَ.
ص183

قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: مَا مَرَضٌ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ هَذِهِ الْحُمَّى إِنَّهَا تَدْخُلُ فِي كُلِّ مَفْصِلٍ وَإِنَّ اللَّهَ يُعْطِي كُلَّ مَفْصِلٍ قِسْطَهُ مِنَ الْأَجْرِ.
ص186
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ أَبِي عَيَّاشٍ الزُّرَقِيِّ، قَالَ: عِيَادَةُ الْمَرِيضِ بَعْدَ ثَلَاثٍ.
ص187.

.........................
