راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
مواقفُ ومآثر من حياتهمُ l قيّمٌ
إخوتي وأخواتي في الله؛
رُوّاد القسم العامّ؛
مِن بحر المواعِظ،
ودُرّ التّوجيهات؛
حديثٌ مُنتقىٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ مواقفُ ومآثر من حياتهمُ l قيّمٌ.
مُنتقى.
إخوتي وأخواتي في الله؛
رُوّاد القسم العامّ؛
مِن بحر المواعِظ،
ودُرّ التّوجيهات؛
حديثٌ مُنتقىٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ مواقفُ ومآثر من حياتهمُ l قيّمٌ.
/
• الصّديق والاقتداء التام: قال رضي الله عنه :
( لستُ تاركًا شيئًا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
يَعمل به إلا عملتُ به؛ فإني أخشى إن تركتُ شيئًا مِن أَمْرِه، أنْ أَزِيغَ ) .
وفِي هذا دليل على حُسن الاقتداء والمبادرة إلى العمل، وأن القدوة الحقيقي،
وبه ميزان الأمور نبينا صلى الله عليه وسلم .
• ابنُ أبي كَثير و نفاسةُ الذهب: قال رحمه الله :
( العلم خير من الذهب، والنفس الصالحة خير من اللؤلؤ ) .
وفي هذا تزهيد في ملذات الدنيا، وأن لذة العلم لا يضاهيها لذة..!
• الصّديق والاقتداء التام: قال رضي الله عنه :
( لستُ تاركًا شيئًا كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
يَعمل به إلا عملتُ به؛ فإني أخشى إن تركتُ شيئًا مِن أَمْرِه، أنْ أَزِيغَ ) .
وفِي هذا دليل على حُسن الاقتداء والمبادرة إلى العمل، وأن القدوة الحقيقي،
وبه ميزان الأمور نبينا صلى الله عليه وسلم .
• ابنُ أبي كَثير و نفاسةُ الذهب: قال رحمه الله :
( العلم خير من الذهب، والنفس الصالحة خير من اللؤلؤ ) .
وفي هذا تزهيد في ملذات الدنيا، وأن لذة العلم لا يضاهيها لذة..!
• محمد بن الحسن وآثار العلم: قال رحمه الله:
( لو ترك الناسُ طلبَ العلم، لما تميَّز الحق من الباطل، والصواب من الخطأ، والبِرُّ من الجفاء ) .
والسبب أن العلم معيار كاشف،
وميزان واضح، ومَفرزة للمطروح والمنشور .
• قتادة وصفة الرزق الطيب: قال رحمه الله:
كان يقال : خير الرزق ما لا يُطغيك، ولا يُلهيك ) .
وهو أحسن رزق وأطيبه، لم يحملك على الطغيان فيه، ولا ألهاك عن حقوق ربك تعالى .
( لو ترك الناسُ طلبَ العلم، لما تميَّز الحق من الباطل، والصواب من الخطأ، والبِرُّ من الجفاء ) .
والسبب أن العلم معيار كاشف،
وميزان واضح، ومَفرزة للمطروح والمنشور .
• قتادة وصفة الرزق الطيب: قال رحمه الله:
كان يقال : خير الرزق ما لا يُطغيك، ولا يُلهيك ) .
وهو أحسن رزق وأطيبه، لم يحملك على الطغيان فيه، ولا ألهاك عن حقوق ربك تعالى .
• أبو واقد الليثي وأفضل طريق إلى الآخرة : قال رضي الله عنه:
( تابعنا الأعمال، فلم نجد شيئًا أبلغَ في طلب الآخرة من الزهد في الدنيا ) .
لانه انقباض عن الملذات، وحامل على التبتلات، ودقة النظر في العالم الغيبي .
• الندوي والتقوى المنشودة : قال رحمه الله: ( إن التقوى المنشودة ليست مِسبحةَ درويش ،
و لا عمامة متمشيخ، ولا زاوية متعبد ، انها علم و عمل ، و دين و دنيا ، و روح و مادة ).
• الشاطبي وخطر شيوع المخالفات : قال رحمه الله:
لما كثرت البدع والمخالفات ،
وتواطأ الناس عليها، صار الجاهل يقول : لو كان هذا منكرا لما فعله الناس ).
والسبب ترك البلاغ، وقلة الناصح، وعدم قيام المساجد وحلق المشيخة،
بدورها ( لتُبيّننه للناس ولا تكتمونه ) سورة آل عمران .
• ابن الجوزي ومحبطات الأجور : قال رحمه الله:
فكم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين ،
وكم أحبطت من أجور العاملين ، وكم جلَبت من سخط رب العالمين ).
( تابعنا الأعمال، فلم نجد شيئًا أبلغَ في طلب الآخرة من الزهد في الدنيا ) .
لانه انقباض عن الملذات، وحامل على التبتلات، ودقة النظر في العالم الغيبي .
• الندوي والتقوى المنشودة : قال رحمه الله: ( إن التقوى المنشودة ليست مِسبحةَ درويش ،
و لا عمامة متمشيخ، ولا زاوية متعبد ، انها علم و عمل ، و دين و دنيا ، و روح و مادة ).
• الشاطبي وخطر شيوع المخالفات : قال رحمه الله:
لما كثرت البدع والمخالفات ،
وتواطأ الناس عليها، صار الجاهل يقول : لو كان هذا منكرا لما فعله الناس ).
والسبب ترك البلاغ، وقلة الناصح، وعدم قيام المساجد وحلق المشيخة،
بدورها ( لتُبيّننه للناس ولا تكتمونه ) سورة آل عمران .
• ابن الجوزي ومحبطات الأجور : قال رحمه الله:
فكم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين ،
وكم أحبطت من أجور العاملين ، وكم جلَبت من سخط رب العالمين ).
• أحمد الأنطاكي وفضل معرفة الله : قال رحمه الله:
( مَن كان بالله أَعْرَف ، كان من الله أَخْوَف ). والمعرفة تحصل بالعلم الشرعي،
ومطالعة آياته في الكون ، وتدبر كتابه ورحماته وإحساناته تبارك وتعالى .
• الشعبي وحقيقة العالم الحق: قال رحمه الله : ( العالم: مَن يخاف الله ).
قال ذلك لما سأله رجل: أفتنا أيها العالم .
وخوفه من الله يحمله على الصدق ومراقبة الله في قوله وتعاملاته وتوقيعاته .
.................
مواقفُ ومآثر من حياتهمُ l قيّمٌ
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
للمزيد لُطفًا مُطالعة؛
المصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اللّهمّ نسألك رضاك والجنة.
حفظكُمُ اللهُ تعالى ورعاكمُ.
