راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
••• السّلامُ عليكُم ورحمة الله تَعالى وبركاتُه •••
إخوتي وأخواتي في الله؛
رُوّاد القسم العامّ؛
مِن بحر المواعِظ،
ودُرّ التّوجيهات؛
حديثٌ مُنتقىٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ الرضا بالله وعن الله ولله
••• السّلامُ عليكُم ورحمة الله تَعالى وبركاتُه •••
إخوتي وأخواتي في الله؛
رُوّاد القسم العامّ؛
مِن بحر المواعِظ،
ودُرّ التّوجيهات؛
حديثٌ مُنتقىٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ الرضا بالله وعن الله ولله
مُنتقى.
/
الرضا بالله وعن الله ولله
إن ق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن رَضي بالله ربًّا ،
وبالإسلام دِينا ، وبمحمد نَبِيّا ؛ وَجَبَت له الجنة .
رواه مسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذَاق طَعم الإيمان مَن رَضي بالله ربًّا ،
وبالإسلام دِينا ، وبمحمد رسولاً .
رواه مسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن قال حين يَسمع المؤذّن :
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ،
رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا ، وبالإسلام دينا ؛ غُفِر له ذَنْبه .
رواه مسلم .
وكتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى رضي الله عنهما
: أما بعد ، فإن الخير كُله في الرّضا ، فإن استطعت أن تَرضَى وإلاّ فَاصبِر .


الرضا بالله وعن الله ولله
إن ق قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن رَضي بالله ربًّا ،
وبالإسلام دِينا ، وبمحمد نَبِيّا ؛ وَجَبَت له الجنة .
رواه مسلم .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ذَاق طَعم الإيمان مَن رَضي بالله ربًّا ،
وبالإسلام دِينا ، وبمحمد رسولاً .
رواه مسلم .

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مَن قال حين يَسمع المؤذّن :
أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ،
رضيت بالله ربا وبمحمد رسولا ، وبالإسلام دينا ؛ غُفِر له ذَنْبه .
رواه مسلم .

وكتب عمر بن الخطاب إلى أبي موسى رضي الله عنهما
: أما بعد ، فإن الخير كُله في الرّضا ، فإن استطعت أن تَرضَى وإلاّ فَاصبِر .

قال أبو عبد الله بن خفيف : الرضا قسمان : رضا به ، ورضا عنه ؛
فالرضا به مُدبّرا ، والرضا عنه فيما قضى .
وقال أيضا عن الرضا : هو سكون القلب ، إلى أحكام الرب ،
وموافقته على ما رضي واختار .
نَقَلَه القرطبي في " الْمُفْهِم " .
وسئل أبو عثمان الحيري النيسابوري عن قول النبي صلى الله عليه وسلم :
" أسألك الرضا بعد القضاء " ، فقال : لأن الرضا بعد القضاء هو الرضا .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : فهذا الذي قاله الشيخ أبو عثمان كلام حسن سديد.
وأما ما يكون قبل القضاء فهو عَزْم على الرّضا لا حقيقة الرّضا .
.................
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ منتديات شبكة مشكاة.
اللّهمّ نسألك رضاك والجنة.
حفظكُمُ اللهُ تعالى ورعاكمُ.
فالرضا به مُدبّرا ، والرضا عنه فيما قضى .
وقال أيضا عن الرضا : هو سكون القلب ، إلى أحكام الرب ،
وموافقته على ما رضي واختار .
نَقَلَه القرطبي في " الْمُفْهِم " .

وسئل أبو عثمان الحيري النيسابوري عن قول النبي صلى الله عليه وسلم :
" أسألك الرضا بعد القضاء " ، فقال : لأن الرضا بعد القضاء هو الرضا .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : فهذا الذي قاله الشيخ أبو عثمان كلام حسن سديد.
وأما ما يكون قبل القضاء فهو عَزْم على الرّضا لا حقيقة الرّضا .

.................

~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ منتديات شبكة مشكاة.
اللّهمّ نسألك رضاك والجنة.
حفظكُمُ اللهُ تعالى ورعاكمُ.
