راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
مقال،
الذنوب، التوبة،
الذنوب، التوبة،

إخوَتي رُوّاد الرُّكن العامّ؛
فائدةٌ قيّمة؛
من دُرّ الوعظ النّديّ.
عسى أن نفيد منه جميعًا.
،’
حديثٌ مُنتقى؛
اخترناهُ لكُم؛
:
/
ادفعوا البلاء والمصائب بالإكثار مِن التوبة والاستغفار
،’

ادفعوا البلاء والمصائب بالإكثار مِن التوبة والاستغفار
ادفعوا البلاء والمصائب بالإكثار مِن التوبة والاستغفار ،
فإنه : ما نَزَل بَلاء إلاّ بِذَنب ، ولا رُفِع إلاّ بِتَوبة
قال زياد بن الربيع : قلتُ لأُبَيّ بن كعب :
يا أبا المنذر , آية في كتاب الله أحزنتني .
قال : وما هي ؟
قلت : (مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ) [النساء: 123] .
قال : إن كنتُ أراك فَقِيها ! إن المؤمن لا يُصيبه مُصيبة قَدَم ،
ولا اخْتِلاج عِرْق , ولا خَدْش عُود إلاّ بِذَنْب ، وما يَعفُو الله عنه أكثر .
رواه البيهقي في " شُعَب الإيمان " .
~ .0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0. ~
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
الاستغفار مِن أكبر الحسنات وبَابُه وَاسِع .
فمَن أحسّ بِتقصير في قَوله أو عَمله أو حَاله،
أو رِزقه أو تَقَلّب قَلب : فعَلَيه بالتوحيد والاستغفار ؛
ففيهما الشِّفاء إذا كانا بِصِدق وإخلاص .
وكذلك إذا وَجَد العبد تقصيرًا في حقوق القَرَابة والأهل والأولاد،
والجيران والإخوان ؛ فعليه بِالدعاء لهم والاستغفار .
~ .0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0. ~
وقال ابن القيم :
ومن عُقُوبات الذّنُوب : أنها تُزِيل النّعِم ، وتُحِلّ النّقَم .
فمَا زَالَت عن العبد نعمة إلاّ بِذَنْب ، ولا حَلّت به نِقْمة إلاّ بِذَنب ،
كما قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : ما نَزَل بَلاء إلاّ بِذَنب ، ولا رُفِع إلاّ بِتَوبة .
~ .0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0. ~
::
ادفعوا البلاء والمصائب بالإكثار مِن التوبة والاستغفار
::

ادفعوا البلاء والمصائب بالإكثار مِن التوبة والاستغفار
♦ ♦ ♦
...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
/
المَصدر/
,’
اللّهمّ إنّأ نسألُك لنا ولإخوتي،
ووالِدينا ووالديهم سعادةَ الدّارين؛ آمينَ.

...................................
~ تمّ؛ بحمدِ اللهِ تعالى.
/
المَصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
,’
اللّهمّ إنّأ نسألُك لنا ولإخوتي،
ووالِدينا ووالديهم سعادةَ الدّارين؛ آمينَ.
