راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
••• السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته •••
إخوتي وأخواتي روّاد القسم الإسلاميّ العامّ؛
مقطع مُميّز نافع؛
أرجو أن نفيد منه جميعًا.
::
::
تعليق العلاّمة ابن عثيمين على مقولة عُمر - رضي الله عنه -:
" تعلّموا العربيّة فإنّها تزيد في المروءة ".
::
لسماحة الوالِد العلاّمة/
مُحمد بن صالح العُثيمين؛
رحمهُ الله تعالى.
.......................
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
::
المقطع:
::::
أو من هُنا.
اللّهمّ ارضَ عن فاروقِ الأمّة وأمير المؤمنيَ عُمر بن الخطّاب،
وعن سائِر صَحابة رسولنا صلّى الله عليه مسلّم.
وارحم - تعاليتَ - سماحة الوالد العلاّمة مُحمّد بن صالح العُثيمن، واعفُ عنهُ.
.........................
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برحمتك.
لسماحة الوالِد العلاّمة/
مُحمد بن صالح العُثيمين؛
رحمهُ الله تعالى.
.......................
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
::
المقطع:
::::
أو من هُنا.
اللّهمّ ارضَ عن فاروقِ الأمّة وأمير المؤمنيَ عُمر بن الخطّاب،
وعن سائِر صَحابة رسولنا صلّى الله عليه مسلّم.
وارحم - تعاليتَ - سماحة الوالد العلاّمة مُحمّد بن صالح العُثيمن، واعفُ عنهُ.
.........................
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برحمتك.
