والله يا غالي انك زعلتني منك الان
انا هنا واصيح بكل صوتي يا ناس انا اثبت لكم الانظمه لا احد يتهور واخرتها تطير ملفات كدا ليه !؟؟
عموما الحمد لله على كل حال وفي الامر خيره ممكن ملف ما فيه فايروس
فيا غالي انا اقدر اثبت لك النظام بنفسي عن بعد <<< ادري انك ما تعرف النقطه دي لان الويندوز ما يقدمها لكم
وانت تتفرج ولو حبيت انا اراقبك وانت تطبق حتى تستفيد اكثر
ولو حبيت تجرب الشرح تفضل هذا الرابط بس انتبه المره دي من ملفاتك وترا فيه شروحات كثير في المنتدى قدمتها انا ومنير وطارق تثبيت بجوار الويندوز طريقة تثبيت نظام اوبنتو 16.04 بجوار نظام اخر
الله يعطيك العافية
عمل مميز ورائع صراحة بوركت أخي .
فقط سؤال عندي الجهاز لابتوب Dell
من النوع اللي تأتي في توزيعة اوبتوا مثبتة تلقائيا
بس كنت مثبت عليه ويندوز ولما جربت مرة نظام لينكس توزيعة أوبنتو بالضبط .... شعرت ان بطارية تنفذ بسرعة فماسبب .. ام عادي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
عندي استفسار خاصة الاخ Abu-Ahmad 22 وصاحب الاختصاص
قمت امس بتحميل النسخة من الموقع الرسمي لتوزيعة أوبنتو اوبنتو 16.04 { Xenial Xerus }
لكن بينما اتجول في النت
وجدت مدونة يصفون فيه ان هذه النسخة من اسوء النسخ
لأن بها مشاكل ونقص ... فترددت تخوفت منها ... وهل صحيح ام لا عن انها اسو او هذا ناجم عن قلة خبرت واستعمال لصاحب المقال للتوزيعة او النظام ككل
لهذا أردت استفسر وآخذ رأيكم اصحاب الاختصاص وهذا ما كان مكتوب في تلك المدونة .... هذا بعذ إذنكم طبعا إن لم يكن هناك مانع في نقل ما وصف عن التوزيعة مراجعة لأوبونتو 16.04: ثاني أسوء توزيعة لينكس
إذًا أعلنت كانونيكال عن إطلاق الإصدار 16.04 المدعوم لمدة 5 سنوات قبل حوالي أكثر من أسبوع، الإصدار الجديد جاء بالعديد من التحسينات، ربّما ليس كما توقّع الجميع ولكنّه كان محملًا بعدة تحديثات مختلفة عن الإصدارات السابقة له.
لكن الفرحة “لم تكتمل” لكانونيكال، فمنذ إطلاق أوبونتو 16.04 والمشاكل وتبليغات العلل والتقارير تنهمر من كل حدبٍ وصوب على رأسها، انهيارات للبرامج ومشاكل مع كروت الشاشة وعلل في تثبيت وإدارة الحزم ومركز البرمجيات والكثير من الأمور اﻷخرى.
حسنًا الآن هناك سبب وجيه لتسميتها بـ”ثاني أسوء توزيعة لينكس”.. لأنّ الأولى ببساطة كانت أوبونتو 11.04، والتي كانت تحتوي على علل ومشاكل بعدد شعرات رأسك بسبب احتوائها على أوّل إصدار من واجهة يونتي
هنا، نستعرض لكم تجربتنا الشخصية مع الإصدار الجديد بعد اختباره بصورة يومية لحوالي أسبوعين:
الضحك على الذقون
يخبرونك أنّ يونتي لأوّل مرّة تدعم نقل الشريط الجانبي من اليسار إلى الأسفل، تقول “واو، أخيرًا”.
ثمّ تأتي إلى تحميل النظام، وتبحث يمينًا وشمالًا عن “الزرّ” الذي يقوم بتلك العملية، والذي من المفترض أن يكون موجودًا في إعدادات النظام، إلّا أنّك مهما بذلت من جهد، لن تجده أبدًا، لأنّه غير موجود أبدًا أصلًا! تخيّل أنهم قاموا بكتابة الشفرة البرمجية التي تتيح تغيير مكان الشريط الجانبي، ولم يوفّروا أي طريقة لاستخدام ذاك الكود البرمجي!
إذًا كيف تقوم بتغيير مكان الشريط الجانبي من اليسار إلى الأسفل في أوبونتو 16.04؟ ببساطة عليك استخدام سطر الأوامر، أو تحميل أداة خارجية مثل Untiy Tweak Tool لتقوم بتفعيل ذاك الخيار.
أيضًا فكرة إمكانية نقل الشريط إلى الأسفل والآن فقط خاطئة تمامًا، 5 سنوات منذ انطلاق يونتي، يا ترى هل كان إضافة مثل هكذا خيار يحتاج كلّ تلك المدّة؟ ألم تقل كانونيكال أنّ الشريط يجب أن يكون دومًا على اليسار من أجل “مبادئ التصميم” وما شابه؟ فلماذا قامت بنفسها بتوفير الشفرة البرمجية التي تنقله إلى الأسفل؟ ثمّ لماذا للأسفل فقط؟ نحن مثلًا في اللغة العربية نكتب ونقرأ من اليسار إلى اليمين، لذلك بالنسبة لنا (ولجميع لغات RTL) يجب أن يكون الشريط على اليمين وليس على اليسار، لكنّ هذا الخيار غير مدعوم بتاتًا.
أضف إلى ذلك الوعود بتضمين Mir وUnity 8 في أوبونتو 16.04 منذ أكثر من سنتين.. ماذا حصل بها الآن يا ترى؟ ليست جاهزة، ولكن لماذا ليست جاهزة؟
جميع تطبيقات جنوم تأتي بالإصدار 3.18 في أوبونتو 16.04، إلّا تطبيق متصفّح الملفّات، يأتي تحت اسم “Files” وبالإصدار 3.14.. لماذا؟
سمعنا الكثير من الجعجعة حول نظام الملفّات ZFS في أوبونتو 16.04، بل وحتى انتهاك الرخصة القانونية للنواة في سبيل تضمينه، ومع ذلك هو غير موجود للاختيار افتراضيًا أثناء التثبيت على القرص الصلب، مالفائدة إذًا؟
مشاكل الحزم والبرمجيات
هناك عدة مشاكل في إدارة الحزم والبرامج مع أوبونتو 16.04، مثلًا هناك الكثير من الحزم التي لا تظهر لا في مدير الحزم سينابتك ولا في مركز البرمجيات، إلّا أنّه يمكن تثبيتها عبر سطر الأوامر، والسبب في ذلك؟ لا أحد يعلم إلى تاريخ اللحظة.
أيضًا المستودعات المحلّية (المرايا Mirrors، مثل تلك الموجودة في ألمانيا وتركيا والنمسا وأمريكا.. إلخ) لأوبونتو 16.04 تحوي على تعارضات فيما بينها، مثلًا الحزمة “س” تحتاج الحزمة “ص”، والحزمة “ص” تحتاج الحزمة “س”، وكلاهما لن يتم تثبيتهما إلّا بعد إزالة جميع النظام بالكامل بسبب اختلاف معماريّات الحزم، الحلّ؟ قم بالتحويل إلى المستودعات الرئيسية دون اختيار مرآة حزم معيّنة.
طبعًا هذه المشكلة موجودة إلى الآن منذ إطلاق الإصدار الجديد، وكانونيكال وفق الدارجة المصرية: “عاملة فيها من بنها” إلى اللحظة، إلى الآن ما تزال موجودة دون أي إصلاح أو حتّى تنويه من طرف كانونيكال.
مركز برمجيات جنوم في أوبونتو يحوي هو الآخر على الكثير من المشاكل الأخرى، مثلًا:
لا يقوم بتحديث حالة التطبيق بعد تثبيته في بعض الأحيان
يقوم بالعديد من العمليات التي تستغرق وقتًا طويلًا دون مؤشّر على سير العملية.
حذف التطبيق يترك جميع اعتمادياته مثبّتة على النظام دون حاجة.
لا يمكن الضغط على النجوم الخاصّة بتقييم التطبيقات، يعني التقييم فعليًا غير ممكن.
لا يستعمل وصف الحزمة الكامل، كما لا يستعمل الترجمات الخاصّة بها.
وغير ذلك.
القرص الحيّ.. قصة أخرى
حجم ملف الـiso الخاصّ بأوبونتو 16.04 هو حوالي 1.5 جيجابايت، كان يمكن إضافة عشرات الحزم والبرامج في ذاك المكان للمستخدمين، ولكن ما حصل هو أمرٌ مختلف بالمرّة، حيث يتم استخدام هذه المساحة بطريقة غبية جدًا من طرف كانونيكال، مثلًا في الإصدار الجديد هناك العديد من الحزم المثبّتة افتراضيًا لا حاجة لها من طرف المستخدم العادي مثل ImageMagick وMuez ومتصفّح الويب الخاصّ بنظام Ubuntu Touch، والكثير من الأمور الأخرى.
مركز برمجيات جنوم لا يعمل من القرص الحيّ، يستخدم نفس أيقونة مركز برمجيات أوبونتو ولكنّه في الواقع مركز برمجيات جنوم، وفي كلتا الحالتين لا يعمل من القرص الحيّ.
حزم دعم اللغات مثبّتة جميعًا افتراضيًا، اللغة الروسية والفرنسية والموزمبقية والصومالية.. كلّها موجودة في القرص الحيّ افتراضيًا، وهي موجودة لأكثر من مجموعة تطبيقات، يعني حزمة تطبيقات جنوم مثلًا تتوفّر لها جميع حزم اللغات مثبّتة افتراضيًا، حزمة تطبيقات أوبونتو لها حزم لغات خاصّة بها هي الأخرى، وحزمة تطبيقات ليبر أوفيس لها هي الأخرى حزم لغات أخرى.. فالحجم يتضاعف ويتضاعف مع كل تطبيق يدعم ترجمته لأكثر من لغة، حيث تقوم كانونيكال بإرفاق جميع الترجمات لجميع اللغات افتراضيًا مع القرص الحيّ، مما يزيد من مساحته، رغم أنّك كمستخدم لن تحتاج سوى للغة واحدة منها.
تخيّل أنّ النظام لا يأتي معه حتّى حارق أقراص رسومي أو محرر صور أو مشغّل وسائط حقيقي، ومع ذلك تجده مليئًا بالتطبيقات والاعتماديات التي لن تجدها موجودة بعد تثبيتك للنظام (تلك الحزم الإضافية وحزم اللغات يتم إزالتها بعد تثبيت النظام على القرص الصلب، يعني لا استفدنا منها في البداية ولا استعملناها لاحقًا).
محمّل الإقلاع لا يتعرّف على ويندوز في الواقع هو يتعرّف، ولكنّه يصنّفه تحت اسم “System Rescue” في قائمة الإقلاع الخاصّة بـGRUB، لكن عندما تحاول الضغط على هذا الخيار، ستظهر لك رسالة “Not Found” ببساطة ولن يتم تحميل ويندوز، وسيتم إرجاعك إلى قائمة الإقلاع.
الحلّ هو أن تقوم بتطبيق sudo update-grub بنفسك لتقوم بتحديث محمّل الإقلاع، طبعًا هذه المشكلة ما تزال موجودة إلى الآن، ولم يتم إصلاحها.
حزم Snappy، قاتلة مبدأ الحزم (والأمان) في لينكس أتت أوبونتو 16.04 افتراضيًا مع دعم لحزم “Snappy” وهي عبارة عن تنسيق حزم جديد (مثل deb) لتثبيت التطبيقات وإدارتها على أوبونتو، حيث يأتي التطبيق هو وملفّاته واعتماديّاته وكلّ شيء يحتاجه في حزمة واحدة متكاملة دون الحاجة إلى الاعتماد على أيّ حزمة خارجية أخرى.
الآن قد يبدو هذا لك جميلًا في البداية، هذا يعني التخلّص من مشكلة “جحيم الاعتماديات” على لينكس، حيث يشترط التطبيق “س” وجود الاعتمادية “ص” على النظام بالإصدار 1.0، بينما يشترط التطبيق “ع” وجودها بالإصدار 0.6، وإذا أردت تثبيت التطبيقين معًا فلن تتمكن من ذلك لأنّ الاعتماديات مشتركة بين جميع تطبيقات النظام لتوفير المساحة. هذه المشكلة سيتم حلها مع حزم Snappy الجديدة.
ولكن هناك مشاكل كثيرة أخرى مع هذا النوع من الحزم، مثل:
تحزيم الاعتماديات مع التطبيق نفسه يعني الحاجة إلى قيام كلّ مطور بتحديث اعتماديات تطبيقه بنفسه في كلّ مرة يصدر إصدار جديد، هذا يعني مشاكل أمنية لا تعد ولا تحصى، تخيّل أنّ أحد التطبيقات يعتمد على حزم OpenSSL والتي تعتبر قلبًا حيويًا في أمان نظام التشغيل، تخيّل الآن أنّه تم اكتشاف علّة أمنية فيها وتكاسل المطوّر عن تحديث تطبيقه الذي يحتوي الإصدار القديم منها.. هل يمكنك أن تتخيل ما قد يحصل لك؟
الحجم، بسبب تكرار نفس الاعتماديات بإصدارات مختلفة (بل وحتى نفس الإصدارات) في جميع أنحاء النظام، سيتضاعف حجم النظام بشكلٍ كبير وسيصبح حجم تلك الملفّات أكبر كذلك.
تخيّل أنّه لديك 1000 حزمة Snappy مثبّتة على جهازك، هذا يعني 1000 مطوّر و1000 مشروع يقومون تقريبًا بالشيء ذاته كلّ يوم، هذا مضيعة كبيرة للوقت والجهد.
الإيجابية الوحيدة: سرعة النظام
لا نحبّ أن يكون الكلام كلّه فقط انتقادات ومشاكل ضد الإصدار الجديد خصوصًا مع وجود إيجابيات، من بين هذه الإيجابيات سرعة النظام وخفّته وهو أمرٌ ملاحظ جدًا، وقت الإقلاع على فيدورا 23 كان 25 ثانية وفقًا لـsystemd-analyze blame، بينما كان على أوبونتو حوالي 15 ثانية فقط (طبعًا، مع بذل محاولات تخفيض وقت الإقلاع لكلا النظامين وإلغاء جميع الخدمات الغير لازمة).
أيضًا تمّ تحديث أداة إدارة الحزم على أوبونتو والمسماة “apt”، صارت أسرع بكثير في جلب الحزم وتثبيتها من السابق، نقولها ونعنيها فعلًا، إنّها أسرع بكثير حقًا. التنقّل بين التطبيقات بل وحتّى استخدام التطبيقات التي اعتادت أكل الذاكرة العشوائية (RAM) مثل جوجل كروم وSteam وغير ذلك، كلّه لا يحد من سرعة النظام وسلاسته.
طبعًا تجربتنا كانت على الحاسوب المحمول hp Pavilion 15 والذي يأتي بـ4 جيجابايت من الذاكرة العشوائية وكرت شاشة Nvidia GeForce 740M بالإضافة إلى كرت Intel HD المدمج ومعالج Core i5-4200U 1.6GHz. استخدمنا النظام الخام كما هو دون أيّ تعريفات إضافية.
هل هذا ما نحتاجه فعلًا؟ كان المفترض للإصدار 16.04 من أوبونتو أن يكون رائعًا بكل معنى الكلمة، لقد مضت 5 سنوات كاملة على إطلاق واجهة يونتي، كما أنّ هذا الإصدار هو إصدار طويل الدعم LTS وسيكون مدعومًا بالتحديثات لمدة 5 سنوات من كانونيكال، ومع ذلك وجدنا جميع هذه المشاكل والعلل.. فهل هناك من يقوم بتجربة أوبونتو قبل إطلاقها للمستخدمين في كانونيكال؟ هل يعقل أن تمرّ جميع هذه المشاكل والإعاقات على فريق اختبار الجودة لديهم هناك؟
يبدو أنّ نجم أوبونتو قد أخذ بالأفول، فبعد اتخاذهم قراراتهم في المضيّ قدمًا منذ الإصدار 10.04 بتغيير بنية النظام وإنشاء “منصّتهم الفريدة” التي تكون مختلفة عن جميع توزيعات لينكس واحتكار الترقيعات والإصلاحات التي يقومون بها لأنفسهم فقط دون مشاركتها مع المنبع، ومضيّهم قدمًا في العمل على واجهة يونتي والوعود بتوحيد الشفرة المصدرية للنظام بين أجهزة الحواسيب والهواتف والخواديم وغيرها، لا يبدو أنّ أيًّا من هذا سيتحقق فعلًا.
إذا كنت مستخدمًا متمرسًا وتحب التجريب وإصلاح المشاكل بنفسك، وتحب سرعة الأداء، فلعل هذا الإصدار قد يكون لك، أمّا للاستخدام في بيئة إنتاجية أو على الخواديم أو الأنظمة الحسّاسة، فلا ننصحك بأن تقوم بذلك مطلقًا.
صاحب هذه المدونه يعتبر شخص مطور وفاهم بس ما اخفيك اني بديت اشك فيه لاسباب كثيره منها تهجمه المبالغ فيه على التوزيعه
هل تسمع بالمثل اسال مجرب ولا تسال طبيب
انا بقولك انو خلال تجربتي من وقت الاصدار الى الان لم اواجهه مشكله معها الا في مركز البرمجيات وانا اساسا ما استخدمه تقدر تحلها بانك تنزل متجر ثاني من synaptic
sudo apt-get install synaptic
وهيتثبت غير كدا ما واجهت ايتها مشكله ولله الحمد وبالعكس الاصدار هذا حل لي مشاكل كثيره كنت اعاني منها مع العتاد
فجرب مش هتخصر شيء ولو صادفك اي شيء اذكر لنا واذا ما تبي تجرب استخدم لينكس منت فهي مبنية على اوبنتو وتعتبر ممتازه جدا جدا
بارك الله فيك أحي وتشكر حفظك الله ورعاك
أما عن المتجر نعم انت محق في هذا . فقد رأيت في بعض التعليقات اسفل نص هذه المدونة وفي مواقع أخرى بديل
وهو مثل ما ذكرت synaptic