abu_youssef
المـــــــدير العـــــام
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
كبار الشخصيات
فريق دعم البرامج العامة
- إنضم
- 15 فبراير 2008
- المشاركات
- 39,144
- مستوى التفاعل
- 70,147
- النقاط
- 13,370
- الإقامة
- www.zyzoom.org
- الموقع الالكتروني
- forum.zyzoom.net
متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي


ஜ۩۞۩ஜ عساكم بافضل حااال اخواني اخواتي في الله ஜ۩۞۩ஜ
اسعد الله اوقاتكم بكل خير وسعادة
رواد و زوار منتديات زيزووم للامن والحماية

فن التعامل التعامل مع الآخرين
إن الله سبحانه وتعالى أمرنا أن نلتزم الحكمة في التعامل مع الناس وهذا عينُ العقل.
يقول الله عز وجل:
"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن
إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ".
والموعظة الحسنة هي محتوى الكلام الذي يدعو إلى شيء طيب .
وقد وصف الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بأنه ليِّن الجانب,
وهو إن لم يكن كذلك لخسر الناس ولانفضوا من حوله وهم الصحابة رضي الله عنهم
وهو الرسول صلى الله عليه وسلم ,فلم يقل صلى الله عليه وسلم من أراد فليأت ,
ومن لم يرد فلا يهمنا أمره,إنما كان حريصاً عليهم.
يقول تعالى:
"فبما رحمةٍ من الله لنت لهم ولو كنت فضاً غليظ القلب لانفضوا من حولك".
أي لو كنت يامحمد يا رسول الله فضاً غليظ القلب لا نفضوا من حولك
"فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر "
فإن من وسائل المعاملة الحسنة:
أن تعفو عنهم, وتستغفر لهم.
أي: أن تتجاوز عن الأخطاء وتغض الطرف عنها وتستغفر لهم.
فتلك وسيلةٌ من وسائل تشجيعهم وتنمية السلوك الطيب فيهم.
وتشاورهم في الأمر
أي: تحترم رأيهم وتقدرهم وتعطيهم شيئاً من القيمة عندما تتعامل معهم,
فما أسهل الناس وأنت تشاورهم, وما أقربهم منك وأنت تقدرهم.
يقول ميمون بن مهران:"التودد إلى الناس نصف العقل
" فالذي يتودد إلى الناس يعتبر مسلكه هذا نصف العقل ولكن بشرط أن يكون ودوداً وعاقلاً "
إن الله سبحانه وتعالى أمرنا أن نلتزم الحكمة في التعامل مع الناس وهذا عينُ العقل.
يقول الله عز وجل:
"ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن
إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين ".
والموعظة الحسنة هي محتوى الكلام الذي يدعو إلى شيء طيب .
وقد وصف الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بأنه ليِّن الجانب,
وهو إن لم يكن كذلك لخسر الناس ولانفضوا من حوله وهم الصحابة رضي الله عنهم
وهو الرسول صلى الله عليه وسلم ,فلم يقل صلى الله عليه وسلم من أراد فليأت ,
ومن لم يرد فلا يهمنا أمره,إنما كان حريصاً عليهم.
يقول تعالى:
"فبما رحمةٍ من الله لنت لهم ولو كنت فضاً غليظ القلب لانفضوا من حولك".
أي لو كنت يامحمد يا رسول الله فضاً غليظ القلب لا نفضوا من حولك
"فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر "
فإن من وسائل المعاملة الحسنة:
أن تعفو عنهم, وتستغفر لهم.
أي: أن تتجاوز عن الأخطاء وتغض الطرف عنها وتستغفر لهم.
فتلك وسيلةٌ من وسائل تشجيعهم وتنمية السلوك الطيب فيهم.
وتشاورهم في الأمر
أي: تحترم رأيهم وتقدرهم وتعطيهم شيئاً من القيمة عندما تتعامل معهم,
فما أسهل الناس وأنت تشاورهم, وما أقربهم منك وأنت تقدرهم.
يقول ميمون بن مهران:"التودد إلى الناس نصف العقل
" فالذي يتودد إلى الناس يعتبر مسلكه هذا نصف العقل ولكن بشرط أن يكون ودوداً وعاقلاً "






















اتمنى ان ينال الطرح اعجابكم
اخواني اخواتي في الله


التعديل الأخير بواسطة المشرف: