abu_youssefabu_youssef is verified member.

المـــــــدير العـــــام
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
كبار الشخصيات
فريق دعم البرامج العامة
إنضم
15 فبراير 2008
المشاركات
39,156
مستوى التفاعل
70,166
النقاط
13,370
الإقامة
www.zyzoom.org
الموقع الالكتروني
forum.zyzoom.net
غير متصل
29119




أسعد الله صـــبــاحكم //// مــســائكم ... بكل خير
احبتي في زيزووم للامن والحماية


اليوم قررت ان اطرح موضوع للنقاش والحوار البناء تلبية لفكرة اخوي ومراقبنا
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

جزاه الله خير الجزاء

واتمنى من كل الاخوة المشاركة لتعم الفائدة على الجميع


موضوعي النقاش هو كالتالي:


كيف نتجنب نشر الاشاعة لتلافي نشر الفتن؟؟
الكل منا يعرف ان الاشاعة تنتقل عبر وسائل عدة:
اما مرئية عبر الشاشات او سمعية تنتقل بين مختلف فئات المجتمع
سواء في المكاتب او المحطات او اماكن الترفيه او......

او عير الجرائد زيادة على النشر عبر الانترنيت

فلابد للناشر ان يتوخى الحضر في اختيار المعلومة وان يتاكد من مصدرها وصحتها قبل البث في النشر

والا يشوبها ما يمس بمجتمعنا ولا بديننا الحنيف


فيا ترى ماهي نصائح الاخوة وماهي المقايس التي نحددها لتلافي هذا الخطر ؟؟
وهل يمكن ان نتخلى عن نشر معلومة لضررها علينا ؟؟
او ننشرها دامت نافعة شرط عدم الزيادة فيها ؟؟





اتمنى ان ينال طرحي اعجابكم وننتظر تفاعلكم
 

التعديل الأخير:
توقيع : abu_youssefabu_youssef is verified member.
و عليكم السلام ورحمه الله تعالي وبركاته
للاسف الشديد هذا الحال اللي عليه الان بمصر وهذا حال معظم الدول العربيه
و للاسف لا تسطتيع عمل اي شيئ الا ان لا تستمع للاشاعات ومن يروجها اللتي قد تتسبب
في الفتنه بين الناس بل بين الاقارب واوقات كثيره بين الاهل والاخوات ولا نستطيع فعل شيئ
و المستفاد من كل هذا دول الغرب المعاديه للاسلام نراهم متجمعين وموحدين مع بعضهم البعض
للايقاع بالامه الاسلاميه المفككه اللذي اذا اجتمع منهم اثنان لايجتمعون الا وكان بينهم شجار ومشاكل
الي متي سنظل علي هذا الحال لعنه الله علي من ينشئ الفتن والاشاعات ومن يوقظها ومن يروجها

الله يصلح الحال ويجمعنا يدا واحده في طاعته وحبه وحب رسول الله صلي الله عليه وسلم
وان نتحلي بخلق الكريم محمد صلي الله عليه وسلم سيد الخلق اجمعين
 
توقيع : MAHMOUD FOUAD
و عليكم السلام ورحمه الله تعالي وبركاته
للاسف الشديد هذا الحال اللي عليه الان بمصر وهذا حال معظم الدول العربيه
و للاسف لا تسطتيع عمل اي شيئ الا ان لا تستمع للاشاعات ومن يروجها اللتي قد تتسبب
في الفتنه بين الناس بل بين الاقارب واوقات كثيره بين الاهل والاخوات ولا نستطيع فعل شيئ
و المستفاد من كل هذا دول الغرب المعاديه للاسلام نراهم متجمعين وموحدين مع بعضهم البعض
للايقاع بالامه الاسلاميه المفككه اللذي اذا اجتمع منهم اثنان لايجتمعون الا وكان بينهم شجار ومشاكل
الي متي سنظل علي هذا الحال لعنه الله علي من ينشئ الفتن والاشاعات ومن يوقظها ومن يروجها

الله يصلح الحال ويجمعنا يدا واحده في طاعته وحبه وحب رسول الله صلي الله عليه وسلم
وان نتحلي بخلق الكريم محمد صلي الله عليه وسلم سيد الخلق اجمعين
اللهم امين اخوي محمد
مشاركة طيبة و جهة نظر من واقعنا
جزاك الله من فضله
نسال الله ان يصلح حال المسلمين وان يوحد صفوفهم
 
توقيع : abu_youssefabu_youssef is verified member.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية اشكر الاخ
ثعلب الجزائري

على هذه الفكرة الرائعة التي ارجو ان تكون في ميزان حسناته
واشكرك اخي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

على اختيارك المتميز

حقيقة الاشاعة مشكلة خطيرة ولذلك استغلها اصحاب النفوذ
من خلال المحطات الاخبارية فكان لها الاثر الكبير في مجتمعاتنا
والان اصبح هناك النت والفيسبوك مما زاد الطين بلّة
وان المشكلة لا تكمن في الاشاعة وحسب
فالزيادات التي تلحق الاشاعة لا تقل عنها ضررا
وكما يقولون يعمل من الحبّة كبّة وهذا حال بعض الناس وللاسف

ولقد عالج الإسلام قضية الإشاعة عن طريق ثلاث نقاط:
أ‌- النقطة الأولى: التثبت.
فيجب على المسلم عندما يسمع الاشاعة لا يصدقها على الفور وكأنها حقيقة
بل يسأل الناقل عن مدى صحة الخبر
ودائما عندما تسأل ناقل الخبر يجيبك قالوا ويقولون وسمعت وليس عنده اي تثبت

ب‌- النقطة الثانية: الناقل للإشاعة من الفاسقين.
فلقد سمى الله سبحانه
الناقل للاشاعة انه من الفاسقين وذلك للتحذير من نقل الاشاعات

ت‌- النقطة الثالثة: التفكر في عواقب الإشاعة.
اخبرنا الله سبحانه ان نتفكر في عواقب اقوالنا قبل ان ننشرها للناس لكي لا نكون من النادمين
بعد فوات الاوان وبعد انتشار الخبر بين الناس وهو خال من الحقيقة

حيث يقول الله سبحانه
( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع )
 
توقيع : Abdulkader
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية اشكر الاخ
ثعلب الجزائري

على هذه الفكرة الرائعة التي ارجو ان تكون في ميزان حسناته
واشكرك اخي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

على اختيارك المتميز

حقيقة الاشاعة مشكلة خطيرة ولذلك استغلها اصحاب النفوذ
من خلال المحطات الاخبارية فكان لها الاثر الكبير في مجتمعاتنا
والان اصبح هناك النت والفيسبوك مما زاد الطين بلّة
وان المشكلة لا تكمن في الاشاعة وحسب
فالزيادات التي تلحق الاشاعة لا تقل عنها ضررا
وكما يقولون يعمل من الحبّة كبّة وهذا حال بعض الناس وللاسف

ولقد عالج الإسلام قضية الإشاعة عن طريق ثلاث نقاط:
أ‌- النقطة الأولى: التثبت.
فيجب على المسلم عندما يسمع الاشاعة لا يصدقها على الفور وكأنها حقيقة
بل يسأل الناقل عن مدى صحة الخبر
ودائما عندما تسأل ناقل الخبر يجيبك قالوا ويقولون وسمعت وليس عنده اي تثبت

ب‌- النقطة الثانية: الناقل للإشاعة من الفاسقين.
فلقد سمى الله سبحانه
الناقل للاشاعة انه من الفاسقين وذلك للتحذير من نقل الاشاعات

ت‌- النقطة الثالثة: التفكر في عواقب الإشاعة.
اخبرنا الله سبحانه ان نتفكر في عواقب اقوالنا قبل ان ننشرها للناس لكي لا نكون من النادمين
بعد فوات الاوان وبعد انتشار الخبر بين الناس وهو خال من الحقيقة

حيث يقول الله سبحانه
( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )

ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع )
حياك الله اخوي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

مشاركة طيبة وتحليل مهم
نسال الله ان يسعدك ويحقق مبتغاك
 
توقيع : abu_youssefabu_youssef is verified member.
هذا الحوار بالرغم من بساطته فيه رساله مهمه
مثل ما احنا نشارك ونستفيد من اراء بعضنا لبعض

فيه كمان اناس كثر يستفيدون ونكون قدمنا مافيه خير للكل
فارجو منكم التفاعل


كل الود والتقدير لكم
 
توقيع : abu_youssefabu_youssef is verified member.

بدايةً .. أود أن أشكرك أخي الغالي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
لطرحك مثل هذا الموضوع الهام جداً و القيم

" الإشاعات " الظاهرة المُستهان بها كثيراً ..

للأسف أصبح للإشاعات حيزٌ كبير في مجتمعاتنا و هي بالطبع تؤثر علينا سلباً

ما أكثر الإشاعات اليوم إما مقصودة أو غير مقصودة ,,

أكاد لآ أرى في الإعلآم سواء كان مرئي أو مقروء أو حتى إذاعي غير الإشاعات " هذا رأي شخصي "

......

يُعرف كثير من المختصين الإشاعة بأنها ،

رواية مصطنعة عن فرد ، أو أفراد ، أو مسئولين , يتم تداولها شفهياً بأية وسيلة متعارف عليهآ ؛

دون الرمز لمصدرها أو ما يدل على صحتها !

مثال .. صرح مصدرٌ مسئول لم يذكر إسمه ... / ما أكثر الأمثلة التي قد أطرحها هنا .

كما ذكر أخي محمود هذا الوضع نرآه على أشده بمصر و لآ شك أن هذه المرحلة التي نمر بها خآصة

و الكثير يتهآون بعواقب الإشاعات و ينشرها في مجال أوسع و لا شيء يردعه

..........

بما أن الإشاعة بهذه الخطورة فلا بد من مواجهتها والإحاطة بها و القرآن الكريم عالجها

و وضع قواعد لها لحفظ الإنسان و المجتمع حمايةً للصالح العام

الإسلام يربي المسلم على الشعور بالمسؤولية وتحري الحق والصواب

إن كل كلمة أسمعها أنا مسؤول عنها و كل كلمة أقولها أنا مسؤول عنها ..

قال تعالى (و لا تقف ما ليس لك به علم ، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً )

أبداً لآ يجب أن نستهين بما نسمع أو نقول .. يتوجب علينا الحذر و الأخذ بالإعتبار

و معرفة الفساد و الضرر الكبير الذي من الممكن أن يلحق بنا من وراء الإشاعات


........

حفظ الله بلآدنا و بلادكم إخواني الكرام

و شكراً لطرحك المميز أخي و إتاحة الفرصة لنا لمناقشة مثل هذه الأمور

لم أقصد الإطالة و لو أن الموضوع يستحق صفحات لأهميته ..



 
توقيع : al_amera
بدايةً .. أود أن أشكرك أخي الغالي
يجب عليك تسجيل الدخول او تسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
لطرحك مثل هذا الموضوع الهام جداً و القيم

" الإشاعات " الظاهرة المُستهان بها كثيراً ..

للأسف أصبح للإشاعات حيزٌ كبير في مجتمعاتنا و هي بالطبع تؤثر علينا سلباً

ما أكثر الإشاعات اليوم إما مقصودة أو غير مقصودة ,,

أكاد لآ أرى في الإعلآم سواء كان مرئي أو مقروء أو حتى إذاعي غير الإشاعات " هذا رأي شخصي "

......

يُعرف كثير من المختصين الإشاعة بأنها ،

رواية مصطنعة عن فرد ، أو أفراد ، أو مسئولين , يتم تداولها شفهياً بأية وسيلة متعارف عليهآ ؛

دون الرمز لمصدرها أو ما يدل على صحتها !

مثال .. صرح مصدرٌ مسئول لم يذكر إسمه ... / ما أكثر الأمثلة التي قد أطرحها هنا .

كما ذكر أخي محمود هذا الوضع نرآه على أشده بمصر و لآ شك أن هذه المرحلة التي نمر بها خآصة

و الكثير يتهآون بعواقب الإشاعات و ينشرها في مجال أوسع و لا شيء يردعه

..........

بما أن الإشاعة بهذه الخطورة فلا بد من مواجهتها والإحاطة بها و القرآن الكريم عالجها

و وضع قواعد لها لحفظ الإنسان و المجتمع حمايةً للصالح العام

الإسلام يربي المسلم على الشعور بالمسؤولية وتحري الحق والصواب

إن كل كلمة أسمعها أنا مسؤول عنها و كل كلمة أقولها أنا مسؤول عنها ..

قال تعالى (و لا تقف ما ليس لك به علم ، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً )

أبداً لآ يجب أن نستهين بما نسمع أو نقول .. يتوجب علينا الحذر و الأخذ بالإعتبار

و معرفة الفساد و الضرر الكبير الذي من الممكن أن يلحق بنا من وراء الإشاعات


........

حفظ الله بلآدنا و بلادكم إخواني الكرام

و شكراً لطرحك المميز أخي و إتاحة الفرصة لنا لمناقشة مثل هذه الأمور

لم أقصد الإطالة و لو أن الموضوع يستحق صفحات لأهميته ..


تشرفت بحضورك خيتوو واعجبني تحليلك الطيب
اسال الله ان يوفقك ويسر امورك ويحقق مبتغاك
خير الناس انفعهم للناس
 
توقيع : abu_youssefabu_youssef is verified member.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم اخي ابو يوسف

موضوع مهم جدا

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين اما بعد..

الاشاعه خطر عظيم وشر مقيم يتجذر في عمق العقول الجاهلة ويؤثر بنتائجه على اصحاب العقول الحكيمة فهو كالاعصار ينتشر ..

الاشاعة تعني المشاركة والاظهار لخبر على الاغلب لا يستند على حقائق ثابتة يحمل بين طياته نوافع لبعض البشر هدفها التخريب و الاجبار لتحقيق المطالب
فهي ايضا تعرف ايضا في لغتنا العربية بـ التفريق __اشاع الشيء =فرقه

خطورة الاشاعه

تكمن في تعميق التكهنات وجعلها واقع لا مناص منه وبالتالي زلزلة الثوابت او الحقائق وتستخدم حاليا في ضرب الدول والافراد بهدف السيطرة

من المهم جدا لمواجهة هذه الطامة ان يكون الانسان صاحب وعي تام وعقل ناضج يفرق بين الحقيقة والاوهام ولنا في دستورنا العظيم كلام ربنا الرحيم حيث قال عز وجل وهو اصدق القائلين

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ( 6 ) ) سورة الحجرات


وهل يمكن ان نتخلى عن نشر معلومة لضررها علينا ؟؟
او ننشرها دامت نافعة شرط عدم الزيادة فيها ؟؟


لا اميل لنشر الاشاعات و في حال ثبوتها ك حقيقة لا غبار عليها تخرج من وصف الاشاعة الى الخبر اليقين

هذا ما حضرني واعتذر على التقصير
 
توقيع : Gone without a trace
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم اخي ابو يوسف

موضوع مهم جدا

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين اما بعد..

الاشاعه خطر عظيم وشر مقيم يتجذر في عمق العقول الجاهلة ويؤثر بنتائجه على اصحاب العقول الحكيمة فهو كالاعصار ينتشر ..

الاشاعة تعني المشاركة والاظهار لخبر على الاغلب لا يستند على حقائق ثابتة يحمل بين طياته نوافع لبعض البشر هدفها التخريب و الاجبار لتحقيق المطالب
فهي ايضا تعرف ايضا في لغتنا العربية بـ التفريق __اشاع الشيء =فرقه

خطورة الاشاعه

تكمن في تعميق التكهنات وجعلها واقع لا مناص منه وبالتالي زلزلة الثوابت او الحقائق وتستخدم حاليا في ضرب الدول والافراد بهدف السيطرة

من المهم جدا لمواجهة هذه الطامة ان يكون الانسان صاحب وعي تام وعقل ناضج يفرق بين الحقيقة والاوهام ولنا في دستورنا العظيم كلام ربنا الرحيم حيث قال عز وجل وهو اصدق القائلين

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ( 6 ) ) سورة الحجرات


وهل يمكن ان نتخلى عن نشر معلومة لضررها علينا ؟؟
او ننشرها دامت نافعة شرط عدم الزيادة فيها ؟؟


لا اميل لنشر الاشاعات و في حال ثبوتها ك حقيقة لا غبار عليها تخرج من وصف الاشاعة الى الخبر اليقين

هذا ما حضرني واعتذر على التقصير
حياك الله يالغالي
مشاركة طيبة وتحليل جيدا
اسال الله ان يوفقك لما يحب ويرضى
 
توقيع : abu_youssefabu_youssef is verified member.
عودة
أعلى