من علامات حب الله عز وجل لعبده ما جاء في صحيح البخاري :

" إذا أحبَّ اللهُ العبدَ نادى جبريلَ: إن اللهَ يحبُّ فلانًا فأحبِبْه، فيُحِبُّه جبريلُ،
فينادي جبريلُ في أهلِ السماءِ: إن اللهَ يحبُ فلانًا فأحبُّوه ، فيُحِبُّه أهلُ السماءِ، ثم يُوضَعُ له القَبولُ في الأرضِ "
 

توقيع : كريم الجنابي
عــن أبـي هـريـرة رضي الله عــنـه ، ان رجــلا قـــال للـنـبي صلي الله عـلـيـه وسـلـم : أوصــني .
قال :
( لا تغضب ) فردد مرارًا ، قال : ( لا تغضب ).

رواه البخاري [ رقم : 6116 ].
 
توقيع : كريم الجنابي
التبرع بالدم

س 1: ما حكم تبرع إنسان بالدم لآخر، وما حكم تبرع غير المسلم بدمه للمسلمين؟

ج 1 : يجوز التبرع بالدم لمسلم، سواء كـان المتبرع مسلمًا أم كافرًا، كتابيًّا أو وثنيًّا،
إذا أمن من حصول ضرر على المتبرع به، وكان المتبرع له في ضرورة إليه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
 
توقيع : كريم الجنابي
د.سلمان بن فهد العوده

الحب أساس كل خير، وأساس الحب حب الله،
وهو شعور مقدَّس ومقدَّم على الخوف وعلى الرجاء،
هو رأس الإيمان ولسان الميزان.
 
توقيع : كريم الجنابي
تجارة الآخرة كتجارة الدنيا لها مواسمها

يغتنم فيها الربح العظيم بالجهد القليل

صح عن أبي هريرة موقوفا

الغنيمة الباردة الصوم في الشتاء

الشيخ عبد العزيز الطريفي
 
توقيع : كريم الجنابي
الشيخ عبدالعزيز الطريفي

الاعتراض بالرأي على السنة المحكمة داخل في قوله

(لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر

بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم .. )
 
توقيع : كريم الجنابي
1482816_376054265865215_853425934_n.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
44673_562248357164780_755340366_n.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
موقع الإسلام سؤال وجواب - قطع الصلاة للضرورة

الجواب :
الحمد لله

إذا كان الحادث كبيراً ومهماً ، فلا بأس من قطع الصلاة ، وإذا كان الأمر بسيطاً ويمكن تداركه ، فلا يجوز ، فقد قال أهل العلم : يجب قطع الصلاة لإنقاذ غافل من هلكة ، ومعناه لو كنت تُصلي ورأيت حية أقبلت على رجل جالس لم ينتبه لها ، وهي متجهة نحوه ، يجب عليك أن تقطع الصلاة وتُخبره حتى لا تلدغه ، ويؤدي ذلك إلى وفاته ، أو رأيت رجلاً مكفوف البصر يمشي أمامك ، وأنت تُصلي ، وأقبل على بئر وتخشى عليه أن يسقط فيها . فيجب عليك أن تُنبهه ، وأن تنقذه من تلك الهلكة ولو أدى ذلك إلى قطع الصلاة أو حريق أو نحو ذلك .

أما إذا كانت صفارة الإنذار لأمر بسيط يُمكن تداركه ولا يخشى فواته فهذا لا يجوز فيه قطع الصلاة قبل إكمالها لأنه بإمكانك تدارك هذا الحادث بدون أن يلحق أهله ضرر . والله أعلم .
 
توقيع : كريم الجنابي
الشيخ / محمد بن سليمان المحيسني

هل جربت هذه الوصية النبوية الغالية؟

"عليكم بقيام الليل

فإنه دأبُ الصالحين قبلكم

وقُربةٌ إلى ربكم

ومَنهاةٌ عن الإثم

ومطردةٌ للداء عن الجسد"..
 
توقيع : كريم الجنابي
الشيخ :. محمد صالح المنجد

بعد رحيل مؤسس الأسرة ينبغي على الأولاد إيناس أمهم التي ذهب
زوجها فاستوحشت ولها في كل زاوية من البيت ذكرى،
فحذار أن يتركوها مسرعين أو يختلفوا في الميراث ويتفرقوا.
 
توقيع : كريم الجنابي
2013+-+1
 
توقيع : كريم الجنابي
2013+-+1
 
توقيع : كريم الجنابي
.facebook_-470054615.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
tumblr_mg5812juv31r385two1_1280.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
قال ابن القيم :
لن تجد أحنّ من اللَّه عليك..
فوالله لو يعلم الساجد ما يغشاه من الرحمة بسجوده، لما رفع رأسه.
 
توقيع : كريم الجنابي
2013+-+1
 
توقيع : كريم الجنابي
أحيانآ نبتسم ونحن مهمومون !!

ليس لاننا عديموا االاحساس !!

ولكن لااننا : نملك أنفس ...

تؤمن بأن « بعد العسر يسرا »
 
توقيع : كريم الجنابي
مستقبل العرب السنة،،،!


د.حمزة بن فايع الفتحي



عرَبٌ ولكنْ ، حولهم اخطارُ// وتحالفت (ايرانُ) والأشرارُ!
وغدَوا على وادي اللئامِ كنعجةٍ// معزولةٍ وتلهب الشُّطارُ!
باعوا (العراقَ) وقبلَه كم بيعةٍ// لم تُحفَظِ الأخلاق والأمصارُ!
ومضَوا بركبهمُ لأسوأِ خُطةٍ// وتأمركوا وازدانت الأوطارُ!
ظنوا الحياةَ تدومُ وفقَ مرادهم// وتناسوا والدنيا لها غُدّارُ!
عاشوا على عبَق السلامِ كأنهم// خُلقوا له وتمادتِ الاسمارُ!
ظنوا (بأمريكا) الرجاءَ وأنها// جندٌ لهم وعلائق وجوارُ!
والنفطُ مصدرُ قوةٍ لحياتِنا// وبقائنا لن يَغدرَ الكفار!
مرّت دهورٌ مؤنساتٌ أوحشت// لكنهم ثقةٌ بهم وتعالت الأشعارُ
حتى أتى هذا الربيعُ فرُوعوا// مِن بردِه (فشآمُنا) إنكارُ
ورعَوا (لمصرَ) مكائداً وعوائقا// حتى بدا الخوانُ والجزارُ
حُصِدت رؤوسُ الطيبينَ ومالها// من ناصرٍ وتفيهقَ الخوارُ!
و(الشامُ) تصرخُ لا نصيرَ ولا اخٌ// يأسَى لها او فيلقٌ جرّارُ!
قالوا الختامُ بضربةٍ ساميةٍ// صمتَ الجميعُ ولم يُدَقَّ عيارُ!
فحرائقٌ ومدافعٌ ومحرّمٌ// (شامي) استُبيح ولم يداو حوارُ!!
(ايران) تعبثُ بالجميع ومالها// من رادع و(لحزبِها) مضمارُ!
دخلوا( القُصيرَ) وقاحةً وجَهارةً// والعُرب لا غضبٌ لهم ومثارُ!
وتمزقت شامُ العروبةِ لم تزل// أنّاتها والثأر والثوارُ!
حُصروا من الحلف الجديد فلا يُرى// فرَجٌ يضئُ ولا تُرى أنصارُ!
ماذا جرى حمّى العروبة أُخمِدت // فسلاحنا التغريد والأعذارُ!
لم يبقَ من حلفٍ متين حولهم// فُض الوفاق وليس ثَم دثار!
وتكشفت كل الامور واصبحوا// غَرقى فلا سُفنٌ ولا بحارُ
والبحر يُغرق من يجيئ بخيشةٍ// لا مركبٌ عالٍ به ومنارُ
لا خطةٌ لعوالمٍ قد قُلبت// الفدمُ فيها ضائع ومُعارُ!
إن لم تكن ذئباً بدار ذئابةٍ// اكلوك او باعوا ولا إعذار!!
كل الذين تحبهم قد أُولعوا // بمصابكم كي يضحكَ الفجارُ!
قسّمتمُ الوطنَ الكبير وبِعتمُ// ميثاقَه وتكبد الاحرار ُ!
إنْ كان من حلٍ فصوبُكمُ التي// عاديتموها والمتابُ مسارُ!
(فيهودُ) في شوقٍ لكم وسلامِكم// هل تغفرون فربنا الغفارُ؟!
وعزلتمُ (مصراً) لحل عويصةٍ // فتقزّمت فنضالها الأخيارُ
وكفاحُها في شعبِها لكأنها// حربٌ لهم فمجازرٌ ونيارُ!
تباً لعرّاب التشرذمِ لم يزل// كخناجرٍ مسلولة وباصغريه نُدارُ!
و(بتونسٍ) تُنسى المحبةُ كلُّها// و(لليبياءَ) الفتكُ والاوزارُ
وتغلغل الرفضُ الشنيعُ (يمانَنا)// حتى سطا المأجور والسكّار!
و(لتركيا) يُهدى الخصامُ كأنها// رفضٌ لنا ومقامعٌ وحصارُ!
في حين أنهمُ نموذجُ سنةٍ//وحضارةٌ وتقدم ومدارُ
يا ويحَ أمتنا يخططُ غيرُها// وبها لها كم يعبثُ الاغمارُ!
في كل يومٍ محنةٌ عربيةٌ// وبكل يومٍ بيعةٌ وحوارُ
يارب رُحماكَ الوسيعَ فكم تُرى// في عُربِنا الأسقامُ والاكدارُ
هوّن علينا فالمصائبُ جمّةٌ// وتولنا يا أيها القهارُ
حطّم مكائدَ غاصبٍ ومنابذٍ//شُغلوا بنا واستأسد الفرارُ!
لم يبقَ في دار العوالم دارةٌ// الا اشتهت واليعربيُ شعارُ !
ماذا اقول ومنطقي حزنٌ به// ومعاطبٌ قد أرهقت وحجارُ؟!
ماذا اقول فللقصائدُ قد تفي// او يُفصحُ الشعراءُ والنُظارُ؟!
كلُّ القصائد غصةٌ ومواجعٌ// اوَ يُطربُ الشعرَ الحزين النارُ؟!
يا أمتي وجبَ النهوضُ فهرولي// نحو التضامن فالعدوُ شرارُ
نصبوا لكم كلَّ المآزق لم يعُد// الا التوحدَ والمصيرُ قرارُ
وأعِدوا بالقرآن اجملَ عدةٍ// (وأعِدوا) من بطش الغُزاة عَمَارُ!
إنْ كان من نصرٍ فمنهج ُ(احمدٍ)//وتناصر وتعاضد وبدارُ
 
توقيع : كريم الجنابي
( يا عائشة إن الله رفيق يحب الرفق ويعطي على الرفق

ما لا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه )

- رواه البخاري ومسلم -
 
توقيع : كريم الجنابي
عودة
أعلى