يا باكيَ الميتِ على قبرِهِ ******امضِ ودَعْهُ فستنساهُ

من عاين الموتَ فذاك الذي *****لم ترَ مثلَ الموتِ عيناهُ

كم من شقيق لم تجدْ *******غير أن غمَّضَ منْ يهوي وسجَّاهُ

وكم محبٍ لحبيبٍ إذا *******سوَّى عليه اللحدَ خلاَّهُ

 

توقيع : كريم الجنابي
الحمـــــــــــ لله ــــــــــــــــــــد
 
توقيع : كريم الجنابي
احب الحدائق كثيرا واكثر النباتات التي احبها نبات الصبار

89_1211674058.jpg


89_1211674159.jpg


89_1211674232.jpg
 
التعديل الأخير:
توقيع : كريم الجنابي
89_1211674421.jpg


89_1211674492.jpg


59.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
Gym1.jpg


281246774_2cfc76a225.jpg
 
توقيع : كريم الجنابي
هذه فتحت اليوم الصبح
رغم اشواكها لكن ناتجها ورود رائعه وخلابة وجميلة
سبحان الله


NJNKE.png
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم- قالت: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَقُولُ
« مَا مِنْ عَبْدٍ تُصِيبُهُ مُصِيبَةٌ فَيَقُولُ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، اللَّهُمَّ أْجُرْنِي فِي مُصِيبَتِي، وَأَخْلِفْ لِي خَيْرًا مِنْهَا،
إِلاَّ أَجَرَهُ اللَّهُ فِي مُصِيبَتِهِ، وَأَخْلَفَ لَهُ خَيْرًا مِنْهَا
».
قَالَتْ فَلَمَّا تُوُفِّىَ أَبُو سَلَمَةَ قُلْتُ كَمَا أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- فَأَخْلَفَ اللَّهُ لِي خَيْرًا مِنْهُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم-.

رواه مسلم
 
توقيع : كريم الجنابي
عن عثمان بن أبي العاص - رضي الله عنه- أنه قال :
يا رسول الله، إن الشيطان حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي، يلبسها عليَّ ،
فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-:
«ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل عن يسارك ثلاثاً »
ففعلت ذلك، فأذهبه الله - عز و جل- عني.

رواه مسلم
 
توقيع : كريم الجنابي
عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: كَانَتْ عَلَيْنَا رِعَايَةُ الإِبِلِ، فَجَاءَتْ نوبتي، فَرَوَّحْتُهَا بعشي،
فَأَدْرَكْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- قَائِمًا يُحَدِّثُ النَّاسَ، فَأَدْرَكْتُ مِنْ قَوْلِهِ
« مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّى رَكْعَتَيْنِ مُقْبِلٌ عَلَيْهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ، إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ ».
قَالَ فَقُلْتُ مَا أَجْوَدَ هَذِهِ. فَإِذَا قَائِلٌ بَيْنَ يدي يَقُولُ: التي قَبْلَهَا أَجْوَدُ. فَنَظَرْتُ فَإِذَا عُمَرُ،
قَالَ: إني قَدْ رَأَيْتُكَ جِئْتَ آنِفًا، قَالَ « مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ يَتَوَضَّأُ فَيُبْلِغُ - أَوْ فَيُسْبِغُ – الْوُضُوء،َ
ثُمَّ يَقُولُ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ، إِلاَّ فُتِحَتْ لَهُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ الثَّمَانِيَةُ، يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ
»

رواه مسلم
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاريِّ رضي الله عنهما: أنَّ رجلاً سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: "أرأيتَ إذا صلَّيتُ المكتوبات، وصُمتُ رمضان، وأحللتُ الحلال، وحرَّمتُ الحرامَ، ولَم أزد على ذلك شيئاً، أدخل الجنَّة؟ قال: نعم" رواه مسلم.

ومعنى حرَّمت الحرام: اجتنبته، ومعنى أحللت الحلال: فعلته معتقداً حلَّه.

1ــ جاء في بعض طرق الحديث في صحيح مسلم (15) تسمية الرَّجل السائل النعمان بن قَوقَل.

2 ــ قول السائل: "أرأيت"معناه: أخبرني إذا فعلت هذه الأمور أدخل الجنَّة؟

3ــ الأمور التي سأل عن دخوله الجنَّة إذا فعلها: الصلاة، والصيام، وإحلال الحلال، وتحريم الحرام،
وليس فيها ذكر الزكاة والحج، فيُحتمل أنَّ الحجَّ لم يُذكر لأنَّه لم يكن قد فُرض،
ولم تُذكر الزكاة لاحتمال أن يكون فقيراً ليس عنده مال يُزكَّي،
ويحتمل أن تكون الزكاة والحجُّ داخلين تحت إحلال الحلال وتحريم الحرام.


4ــ في الحديث ذكر القيام بالواجبات، وليس فيه ذكر المستحبَّات، ومَن كان كذلك فهو المقتصد في قوله تعالى:
( ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ) ،
وفعل الواجبات وترك المحرَّمات سبب في دخول الجنَّة، لكن الإتيان بالنوافل مع الفرائض يكمَّل بها الفرائض إذا لم يكن أتَمَّها،
وجاء بذلك حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، رواه أبو داود (864) ، والترمذي (413) ، وابن ماجه (1425) ،
وأيضاً فالنوافل هي كالسياج للفرائض، ومَن كان محافظاً عليها كان أشدَّ محافظة على الفرائض،
ومَن تساهل بها قد يجرُّه ذلك إلى الإخلال بالفرائض.


5 ــ مِمَّا يُستفاد من الحديث:

1 ــ حرص الصحابة على معرفة الأعمال التي تُدخِل الجنَّة.

2 ــ أنَّ الأعمال سبب في دخول الجنَّة.

3 ــ بيان أهميَّة الصلوات الخمس، وقد جاء في الحديث أنَّها عمود الإسلام.

4 ــ بيان أهميَّة صيام رمضان.

5 ــ أنَّ المسلمَ يُحلُّ الحلالَ معتقداً حلَّه، ويجتنب الحرام معتقداً حرمته.

6 ــ بيان بطلان قول من زعم من الصوفية أنَّ الإنسانَ لا يعبد الله رغبة في الجنَّة وخوفاً من النار،
وقد قال عن خليله: ( وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ )


(شبكة السنة النبوية)
[/B]
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي عَمرو وقيل أبي عَمرة سفيان بن عبد الله رضي الله عنه قال:
قلت: يا رسول الله! قُل لي في الإسلام قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك؟
قال: "قل آمنتُ بالله، ثم استقم"
رواه مسلم.

[/B]
 
توقيع : كريم الجنابي
عن أبي مسعود عُقبة بن عمرو الأنصاري البدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إنَّ مِمَّا أدرك الناس من كلام النُّبوة الأولى: إذا لَم تستح فاصنع ما شئتَ" رواه البخاري.


1 - الحديث يدلُّ على أنَّ الحياءَ ممدوحٌ، وكما هو في هذه الشريعة فهو في الشرائع السابقة،
وأنَّه من الأخلاق الكريمة التي توارثتها النبوات حتى انتهت إلى هذه الأمَّة، والأمر فيه للإباحة والطلب إذا لم يكن المستحيا منه ممنوعاً شرعاً،
وإن كان ممنوعاً فهو للتهديد، أو أنَّ مثل ذلك لا يحصل إلاَّ مِمَّن ذهب حياؤه أو قلَّ.


قال ابن رجب في جامع العلوم والحكم (1/497) : "فقوله صلى الله عليه وسلم:
"إنَّ مِمَّا أدرك الناس من كلام النبوة الأولى" يشير إلى أنَّ هذا مأثورٌ عن الأنبياء المتقدِّمين،
وأنَّ الناس تداولوه بينهم وتوارثوه عنهم قرناً بعد قرن، وهذا يدلُّ على أنَّ النبوةَ المتقدِّمة جاءت بهذا الكلام،
وأنَّه اشتهر بين الناس حتى وصل إلى أوَّل هذه الأمَّة".


إلى أن قال: "وقوله: "إذا لم تستح فاصنع ما شئت" في معناه قولان:

أحدهما: أنَّه ليس بمعنى الأمر أن يصنعَ ما شاء، ولكنَّه على معنى الذمِّ والنهي عنه، وأهلُ هذه المقالة لهم طريقان.

أحدهما: أنَّه أمرٌ بمعنى التهديد والوعيد، والمعنى: إذا لم يكن لك حياءٌ فاعمل ما شئتَ، فإنَّ الله يجازيك عليه، كقوله:
( اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )، وقوله: ( فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ ) ... هذا اختيارُ جماعة منهم أبو العباس ثعلب.


والطريق الثاني: أنَّه أمرٌ ومعناه الخبر، والمعنى: أنَّ مَن لم يستح صَنعَ ما شاء، فإنَّ المانعَ مِن فعل القبائح هو الحياء،
فمَن لم يكن له حياءٌ انهمك في كلِّ فحشاء ومنكر، وما يَمتنع من مثله مَن له حياء على حدِّ قوله صلى الله عليه وسلم:
"من كذب عليَّ فليتبوأ مقعده من النار"، فإنَّ لفظَه لفظُ الأمر، ومعناه الخبر، وأنَّ مَن كذب عليه تبوأ مقعده من النار،
وهذا اختيار أبي عُبيد القاسم بن سلام رحمه الله وابن قتيبة ومحمد بن نصر المروزي وغيرهم، وروى أبو داود عن الإمام أحمد ما يدلُّ على مثل هذا القول.


والقول الثاني في معنى قوله: (إذا لم تستح فاصنع ما شئت) أنَّه أمرٌ بفعل ما يشاء على ظاهر لفظه،
والمعنى إذا كان الذي تريد فعله مِمَّا لا يستحيا مِن فعله لاَ من الله ولا من الناس؛ لكونه من أفعال الطاعات
أو مِن جميل الأخلاق والآداب المستحسنة، فاصنع منه حينئذ ما شئتَ،
وهذا قول جماعة من الأئمة منهم أبو إسحاق المروزي الشافعي وحكي مثله عن الإمام أحمد".


وقال (1/501 502) : "واعلم أنَّ الحياء نوعان: أحدهما ما كان خُلُقاً وجِبلَّةً غير مكتسب،
وهو مِن أجل الأخلاق التي يَمنحها الله العبد ويجبله عليها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم:
(الحياءُ لا يأتي إلاَّ بخير) ؛ فإنَّه يَكُفُّ عن ارتكاب القبائح ودناءة الأخلاق،
ويَحثُّ على استعمال مكارم الأخلاق ومعاليها، فهو مِن خصال الإيمان بهذا الاعتبار ...


والثاني: ما كان مكتسَباً مِن معرفة الله ومعرفة عَظمته وقربه من عباده، واطِّلاعه عليهم وعلمه بخائنة الأعين
وما تخفي الصدور، فهذا مِن أعلى خصال الإيمان بل هو مِن أعلى درجات الإحسان ...


وقد يتولَّد الحياءُ من الله مِن مطالعة نعمه ورؤية التقصير في شكرها، فإذا سُلب العبدُ الحياء المكتسب
والغريزي لم يبق له ما يمنعه من ارتكاب القبيح والأخلاق الدنيئة، فصار كأنَّه لا إيمان له".


2 - مِمَّا يُستفاد من الحديث:

1 -أنَّ خلق الحياء من الأخلاق الكريمة المأثورة عن النبوات السابقة.

2 - الحثُّ على الحياء والتنويه بفضله.

3 - أنَّ فقدَ الحياء يوقع صاحبَه في كلِّ شر.
[/B]
 
توقيع : كريم الجنابي
قال ابن القيم: السنة شجرة، والشهور فروعها، والأيام أغصانها، والساعات أوراقها، والأنفـاس ثمـرها..
 
توقيع : كريم الجنابي
قال الزبير بن العوام: اجعلوا لكم خبيئة من العمل الصالح كما لكم خبيئة من العمل السيئ.
 
توقيع : كريم الجنابي
(أحب الناس إليّ من رفع إليّ عيوبي) – عمر بن الخطاب رضي الله عنه
 
توقيع : كريم الجنابي
ثِق دائماً بأن اليد المُمتدة إلى الله؛ لا تعود فارغة أبداً.
 
توقيع : كريم الجنابي
كن ثرياً بأخلاقك،
وغنياً بقناعتك،
وكبيراً بتواضعك.
 
توقيع : كريم الجنابي
قال رجل وهو يتأمل القصور: أين نحن حين قسمت هذه الأموال،
فأخذه صاحبه للمستشفى وقال له:وأين نحن حين قسمت هذه الأمراض!
 
توقيع : كريم الجنابي
أحياناً نحاول فتح الباب، فنفشل فندفعه بقوة،
ثم نكتشف أنه يُفتح في الإتجاه الآخر،
فنضحك كذلك هي المشاكل تُحل بالعقل لا بالقوة.
[ابراهيم الفقي]
 
توقيع : كريم الجنابي
sdfgsgsdf.gif
 
توقيع : كريم الجنابي
عودة
أعلى