بدايةً/ المسيحي نزل هالمقطع ع حائطي
شاهدت نصف المقطع
فكأن ردي عليه كالاتي /
كما قال من الصعب ان تجد مسلما يجاهر بتحوله الى المسيحية
لكن نشاهد نحن المسيحين اذا اسلموا يظهروا على الشاشات ..
فهذا دليل على أن المتنصرون أخطؤا
ويدل ايضا على ان المسيحيين وجدوا الطريق الصحيح واتبعوه
للمعلومية /
أن أغلب المسلمون الذين يتنصرون ليس برضائهم وانما مكرهين
كما في أفريقيا الدول المسلمة الفقيرة ..
المسيحيين ينشروا ديانتهم بين المسلمين .. وما لم يتنصر يحرموه من الأكل والشرب ..
فهؤلاء هم مكرهين
من أراد الله أن يثبته على الدين فلا يهزه اي شئ كأن
ومن أراد الله أن يظله فيصدقهم
اللهم اشرح صدورنا ونور قلوبنا بالاسلام
اللهم من كأن في علمك هدايته فعجل بهدايته..
ومن كأن في علمك عدم هدايته فعجل بهلاكه ..
ثم اتبعني بتعليق قائلا /
المسلم الذي يصير مسيحيا لا يجاهر على التلفاز لأنه لم يفعل ذلك لاستفزاز المسلمين مثلما يحدث مع العكس
و لأن إخوته من المسيحيين يخافون على المتنصر أن يقام عليه حد الردة
و رغم ذلك نجد الكثيرون يظهرون على الشاشات معلنين إيمانهم بالمسيح
مثل الأخ أحمد أباظة
و نجلاء الإمام و محمد حجازي و غيرهم ............. إلخ
----------------------
لا يوجد شيء اسمه المتاجرة بالدين في المسيحية
أي لا يعطي الناس أموالا للمسلمين لكي يؤمنوا بالمسيح و إلا سيكون الإيمان باطلا لأنه يجب أن يكون الإيمان نابعا من القلب و الفكر
و ليس رغما أو إغراءا
كما أنه لا يمكن أن يعرض شخصا نفسه لحد الردة (القتل) مقابل بعض المال لأن المال لا يعوضه عن حياته و لكن يمكن أن يعرض نفسه للقتل مقابل المسيح لأن المسيح أغلى من حياته بإعتبار أن المسيح هو الطريق و الحق و (الحياة) و من آمن به و لو مات فسيحيا كما قال المسيح له المجد
و هذا ما فعله جميع الشهداء الذين استشهدوا معلنين إيمانهم بالرب يسوع المسيح.
----------------------
من أراد أن يضله الله فيصدقهم
في الحقيقة يا أختى الله لا يريد ضلال أحد بل يريد أن الجميع يخلصون و إلى معرفة الحق يقبلون
فمن يريد الهداية فيمكنه أن يطلب من إله الحق أن يظهر له الحق
و هذا ما فعله المسلمون السابقون الذين صاروا مسيحيين
إذ طلبوا الهداية من الله فهداهم للحق
كما أنه لا يعجل بهلاك الانسان حتى و لو كان ضالا لكي تكون له الفرصة سانحة دوما ليهتدي للحق
فالله لا يشاء موت الخاطيء مثل أن يرجع و يحيا
-----------------------
أسأل الله لكي الهداية
فرددت عليه بهذا التعليق /
انت لم تشاهد مسلمون افريقيا وعمليات التنصير هناك؟
مايدوهم الاكل الا لما يتنصروا
انا اقول اللهم من كان في علمك هدايته فعجل بهدايته
ومن كأن في علمك عدم هدايته فعجل بهلاكه
آمـيـن يـارب
واسال الله لك ايضا الهداية
فأتبعني بتعليق ايضا قائلا لي /
هل رأيتي أنتي مسلمي أفريقيا ؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لكن الحقيقة يا أختي العزيزة
أنني رأيتهم لأني سافرت بلاد عديدة
ما رأيته هو أن منظمات الإغاثة المسيحية تقدم الخير و المساعدة و العون و العلم و العلاج لمن يحتاج من المسلمين بدون مقابل
و لكن بعض المسلمين يردون ذلك بإختطاف بعض من منظمات الإغاثة المسيحية
و أما البعض الآخر فيتساءلون عن سماحة هذا الدين و عظمة هذا الإيمان العظيم
فيصيرون مسيحيا بعد أن يهتدوا للحق
فكأن ردي عليه كالاتي /
أنا لم أرى .. بل سمعنا وسمعنا الكثير من هذا
لا ليس كذلك
طيب ليش منظمات الاغاثة فقط بالدول الفقيرة جدا
انت تقول يريدون المساعدة !!
لماذا لم يأتوا ببكستان أو أفغانستان أو .... وغيرها من الدول المتوسطة ؟
(يهدي من يشاء ويظل من يشاء)
فقد أكرمنا الله – تعالى – بالإسلام ، ليخرج الناس من الشرك إلى الإيمان ومن الظلام إلى النور، ومن الظلم إلى العدل ، ومن الضلال إلى الهدى ، ومن الضياع إلى الجادة القويمة ،
فأرسل رسوله بالهدى ودين الحق ، فبلغ الأمانة ، وأدى الـرسالة ، ونصح الأمة، وجاهد في الله حق جهاده، وأقام دولة الحق والعدل في الأرض ، وتابع الخلفاء والصحابة منهجه السديد إلى أن أضاءت المعمورة، وساد الخير ، وتحققت مصالح الناس في الدنيا والآخرة ، وانتشر الخير في أنحاء العالم
ثم وضعت له هذا الرابط
فكتب
منظمات الإغاثة موجودة بالفعل في أفغانستان و باكستان
و لكن موجودة أكثر في الصومال و الدول الأفريقية لأنها فقيرة جد و تحتاج المساعدة
هكذا يقول المنطق
أن يذهبوا لمن هم في حاجة للمساعدة
....
لست مضطرا أن اصدق كلام الشيوخ فالكذب عندهم محلل
و في الإسلام عموما
قلت له /
طيب هذا هو المنطق صحيح..
لكن هم يذهبوا للفقراء جد لكي يتمكنوا من عمليات التنصير
..
أرجو عدم الغلط ..
استغفر الله العلي العظيم من كل ذنب وأتوب اليه
فقال /
عفوا
و لكني لم أغلط
فالكذب محلل بالفعل في الإسلام يا عزيزتي
لعلك تعرفين ذلك
فقلت له /
طيب أخبرني ماهو هذا الكذب المحلل في الاسلام
..
لم تأتيني منه إجابة
ومازال للحديث بقية