هلا والله بالغالي .. أخباركم ياولد ..
والله صارت لي ظروف غبت عن النت اكثر من شهرين !!
إلآ ماتحسون زيزووم صار مضلم من يوم غبت خخخخخخخخخ
وألف مبروك الأوسمة قبل ما أنسى ^(^ // يحيى
ابو يوسف لك وحشه يالغلا : كيفك وكيف احوالك
مساؤ الورد على عيونك ياغالى ،، اخبارك واخبار الغالى يوسف
، الله يبارك بعمرك وعقبالك ان شاء الله تحياتي لك اخي تشالنج
/ عساك بخير في هذا الشهر المبارك / اخوك
إن من أجّل التقوى وأعظمها التنزه عن سوء القول والوقوع في أعراض المسلمين..
فما واجبنا إزاء هذه المخاطر والمهالك؟ وبعد أن رأينا منهج الإسلام في تحريمها والتنفير منها والترهيب عن الوقوع فيها: أولاً: الإعراض عن ذكر الناس لك في عيب نفسك شغلٌ عن معايب الناس، ولك في تقصيرك في طاعة الله مزيد من الوقت والجهد، ينبغي أن تضاعفه وأن تبذله في طاعة الله استمع إلى أئمة الهدى استمع إلى الجيل الفريد الذي رباه
محمد صلى الله عليه وسلم
استمع إلى الرجال الكبار الذين شغلوا بعظائم الأمور وبمهام الإسلام وتنزهوا عن سفاسفها وعن هذا اللغط الدائر في مجتمعات المسلمين وعن هذا الهذر الذي لا نفع فيه ولا فائدة والذي يدل على أمراض القلوب وأدواء النفوس والذي يدل على تفاهة التفكير وسطحية النظر إلى مشكلات الأمة انظر إلى أولئك القوم.. انظر إلى الفاروق عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - وهو يقول لنا كلمات وجيزة: (عليكم بذكر الله فإنه شفاء وإياكم وذكر الناس فإنه داء).
حكمة لرجل مؤمن طهّر الإيمان قلبه وزكى نفسه وعفّ لسانه وجعل فكره وجهده في مرضاة الله وطاعته عليكم بذكر الله فإنه شفاء وإياكم وذكر الناس فإنه داء كم نحن مقصرون في ذكر الله وتلاوة القرآن وألسنتنا تشتغل ليل نهار بثلم هذا وعيب هذا
والتنقيص من هذا والاستهزاء بهذا. واستمع إلى ما وصف به بعض العلماء صحب النبي صلى الله عليه وسلم
حين قال: " كان الصحابة يتلاقون بالبشر، ولا يغتابون عند الغيبة،
ويرون ذلك أفضل الأعمالة ويرون خلافه من صفات المنافقين ". لأن المؤمن يلتمس لإخوانه المعاذير والمنافق يتطلب لهم العثرات.. نسأل الله عز وجل السلامة.
والأمر الثاني: الحذر من عواقب هذا السوء في القول في الدنيا قبل الآخرة ولينتبه المرء إلى أن هذه الأمور
يقع بها عليه عقوبة دنيوية نحن كثيراً
ما نبحث عن بركة المال أو عن بركة الوقت أو عن صلاح الذرية أو عن شيءٍ من سلامة البدن أو غير ذلك وما نعلم أن بعض هذا البلاء إنما هو عقوبة من الله على ما نجترئ به على أعراض المسلمين ونسعى بالفساد في المجتمع المسلم
يقول قائل :
" ان الغيبة أسرع في دين الرجل من الأكلة في الجسد ". الأكلة هي الداء الذي إذا سرى في اليد أو في القدم يسري فيسري حتى تفسد كلها وهي تسري سريعاً فيقول عن الغيبة أنها تسري في دين الرجل وتأكل منه وتتلفه أسرع مما تكون هذه.
وليحذر أيضاً المرء في أمر ثالث: أن لا يرد على المقابل بمقابل إلا أن يكون بمقياس شرعي ولغرض مشروع أما كل ما سمعت قولاً رددت عليه؛ فإنك حينئذٍ تكون سبباً في شيوع ذلك وذيوعه وأيضاً تدخل إلى نفسك وقلبك هذه الأدواء من حسد وغيظ وحقد وتربص وريبة وشك وأنت تريد داءً لنفسك أم تريد السلامة لها؟ {وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما}. أعرض ما استطعت الإعراض وأعرض ما كان الأمر يتعلق بك أما إن تعلق بمصلحة عامة فواجبك أن ترد بما هو أيضاً من مُحكم الشرع ومُحكم التنزيل.ولذلك ينبغي للمرء أن ينتبه
لهذا وألا ينساق إليه فإن الحسن رُوي عنه مقالة وموقف لطيف: جاءه رجل، فقال: إن فلاناً اغتابك! فأخذ طبق من تمرٍ حسنٍ وذهب إلى الذي اغتابه، فطرق عليه بابه، وقال: بلغني أنك اغتبتني
فأهديتني من حسناتك، وإني أردت أن أكافئك ولا أستطيع أن أعطيك من حسناتي فخذ هذا التمر.
وهذا من الحكمة والحنكة والتوجيه والتنبيه وسل السخائم من القلوب والتنبيه على لزوم الرجوع إلى الحق والالتزام به.وفيما يذكر أيضاً
وصية لقمان لابنه أنه قال: " واحفظ إخوانك وصل أقاربك وأمنهم من قبول قول ساعٍ أو سماع باغٍ يريد فسادك ويروم خطأك، وليكن إخوانك إذا فارقتهم وفارقوك لم تغتبهم ولم يغتابوك ". اختر هؤلاء الناس الذين عندهم إيمانٌ في قلوبهم
ومراقبة في نفوسهم تمنعهم من هذه الآثام. وأما الواجب الرابع فهو: الرد على المغتاب وردعه لابد أن نكون إيجابيين لا يكفي أن أعرض ولا يكفي أن لا أرد
بل إذا سمعت الغيبة في مجلس ينبغي أن أنتصر للمغتاب
وأن أمر بالستر وأن أحذر من هذا الإثم ما استطعت
إلى ذلك سبيلا وهذا أمر فيه الأجر والمثوبة. كما روى أبو الدرداء عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: (من رد عن عِرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)
رواه الترمذي بسندٍ حسن.وفي حديث أسماء بنت زيد
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من ذبّ عن عِرض أخيه كان حقاً على الله أن يعتقه من النار)
رواه الإمام أحمد بإسنادٍ حسن.
وهذا الإمام النووي رحمه الله يدل ويشير إلى هذا فيقول: " اعلم أنه ينبغي لمن سمع غيبة مسلم أن يردها ويزجر قائلها فإن لم ينزجر بالكلام زجره بيده؛ فإن لم يستطع لا بلسانه ولا بيده فارق ذلك المجلس ". فإن سمع غيبة في شيخه أو غيره ممن له عليه حق أو كان من أهل الفضل والصلاح كان الاعتناء بما ذكرناه أكثر وتعجب من قوم تركوا الانشغال بثلم الأعداء وانشغلوا بثلم الإخوان والأصدقاء ترى أحدهم يُقبل عليك وعلى وجهه السرور وترى في مقدمه علائم السرور وهو إذا انقلب عنك طعن فيك وافترى عليك وبهتك وسعى ليوغر قلوب الناس عليك وهذا يصدق فيه أنه ذو الوجهين الذي أخبر عنه النبي عليه الصلاة والسلام فيما رواه أبو هريرة قال: (قال تجدون من شرار الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين يلقى هؤلاء بوجه ويلقى هؤلاء بوجه).
وكما قال القائل: أنت في معشرٍ إذا غبت عنهم *** بدّلوا كل ما يزينك شينا وإذا ما رأوك قالوا جميعاً *** أنت من أكرم البرايا علينا.
وكم نرى من هذا الصنف ونرى بعضهم وهم ربما من أهل الصلاة وأهل الالتزام الظاهري لكن الإيمان لم يخلص إلى قلوبهم حقيقة والفهم الصحيح عن الإسلام لم يكن في عقولهم وفي مداركهم وأولئك قومٌ يلبس عليهم الشيطان فيقولون الحق أحق أن يُتبع ويسعون إلى ما يظنونه أو يتوهمونه أو يكذبون على أنفسهم ويكذبون على الناس أنه لإرادة الخير فيقولون في هذا كذا وفي ذاك كذا وما علموا أن كثيراً من قولهم افتراءً وظلم بل قد قال الله جل وعلا: {لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظُلم}.
كل السوء من القول لا يُجهر به إلا عند الظلم حتى قالوا في الظلم إذا كان الأمر فيه ظلم فله أن يدعو عليه وله أن ينتصر بولي الأمر أو الحاكم عليه وله أن يذكر ذلك على سبيل التظلم ولا يزيد عليه؛ بل قد قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: " لا يدعو عليه ولكن يقول اللهم أعني عليه واستخرج لي حقي منه ". فقط لا يعتدي فوق ذلك فكيف بمن يأتون أو يسعون إلى الوقيعة في قوم قد شهد لهم الناس بالصلاح ورأوا منهم الخير وعرفوا عنهم الإقبال والإسهام في أمور المسلمين ومصالحهم ثم يتركوا هذا كل أعداء الإسلام الذين سلطوا سهامهم وإعلامهم ومكرهم وكيدهم لتفريق الصفوف، فلا ينشغلوا إلا بالصالحين، ولا ينشغلوا إلا بالوعاظ والمصلحين، ولا ينشغلوا إلا بذوي الستر والمروءات، ويترك غيرهم فيكون هو سهماً من سهام الأعداء، وسبباً من أسباب البلاء.. وأولئك القوم إن لم نأخذ بالواجب الذي علينا في الإعراض عن ذكر الناس والاشتغال بذكر الله وفي عدم المقابلة وفي الرد عن المغتابين والنمامين وعدم إتاحة الفرصة لهم وعدم التصديق لهم. ينبغي أن نكون نحن وقافين عند حدود الله، وأن نكون موقفين للآخرين، لا أن نجعل آذاننا مصغية لكل واحد يتحدث في هذا وهذا، وإذا رأيت الرجل يُكثر من ثلم الناس وذكر معايبهم فاعلم أن هذا إنما هو لنقصٍ فيه ومرض في قلبه وعدم تورع عن محارم الله سبحانه وتعالى.
معجزة غريبة في اسمائنا............. بسم الله الرحمن الرحيم .. معجزة غريبة في إسمك (( ســـبــحــان الله )) إسمك ؟!!!!!!!!!!!! من معجزات الخالق في أسمائنا ؟!!!!!!!!!! هناك 10 حروف من أصل 28 حرف باللغة العربية ... مستحيل أن تجد إسما لإنسان عربي لايوجد به أحد هذه الحروف ... الحروف هي :- ب ، س ، م ، ا ، ل ، هـ ، ر ، ح ، ن ، ي جربوا مهما حاولتم ... لن تجدوا أبدآ أي إسم عربي لايحوي على احد هذه الحروف
دققوا فيها قليلا تجدوها احرف جملة ... (( بسم الله الرحمن الرحيم )) فسبحان الله العظيم أعجز البشر حتى بالحروف ... دقق ايها الانسان فيما اختاره الله لك ... فلا بد أن تجد الإعجاز حولك في كل مكان ... حتى في نفسك
[النساء:143] مرة مستقيماً ومرة منحرفاً، فلا يدرى من أين هو، وهذا من علامة النفاق، وتجده لا يحمل منهج الله عز وجل في قلبه، يرضي الناس بسخط الله، وفي الحديث عن عائشة رضي الله عنها تقول: قال رسول الله عليه الصلاة والسلام: {من أرضى الناس بسخط الله، سخط الله عليه وأسخط عليه الناس، ومن أسخط الناس برضا الله، رضي الله عنه وأرضى عليه الناس } مثل ماذا؟ مثل: أنك تمزح وتستهزئ بالآيات، أو بالرسول، أو بالإسلام حتى تضحك جلساءك، هذا سخط لله وإرضاء للناس، فيسخط الله ويسخطهم عليك -ونعوذ بالله من الخذلان- قال سُبحَانَهُ وَتَعَالَى:
[البقرة:14-15] والاستهزاء وإرضاء الناس بسخط الله عز وجل ظاهرة منتشرة بين أهل النفاق. كان مع الرسول عليه الصلاة والسلام منافقون في تبوك
، فجلسوا يسمرون في الليل، فيقول أحدهم: ما وجدنا كقرائنا هؤلاء أرغب بطوناً ولا أجبن عند اللقاء -يقصد الصحابة- يقول: كثرة أكل وجبن في اللقاء، فالله- عز وجل- أخبر رسوله بهذا فدعاهم صلى الله عليه وسلم وأخبرهم أنهم خرجوا من الملة وكفروا بالدين وعارضوا الله، يقول سُبحَانَهُ وَتَعَالَى:
[التوبة:79] وللآية قصة: جاء رجل من المؤمنين بصدقة كثيرة عند الرسول عليه الصلاة والسلام ألوف من المال فوضعها أمامه، فتغامز المنافقون في المسجد -انظر في المسجد يصلون يقول سُبحَانَهُ وَتَعَالَى:
[النساء:142] - فتغامزوا في المسجد، قالوا: صاحب هذا المال ما أراد إلا رياء وسمعة، وجاء رجل من المؤمنين بحفنة من التمر صدقة فوضعها في المسجد، فقالوا: ماذا تغني هذه الحفنة عن جيش كامل يجهزه الرسول صلى الله عليه وسلم؟! فالله عز وجل قال:
العرب كانت تحب الصراحة، وتكره المجاملة والنفاق ولو في الجاهلية، يقول أحدهم:
فإما أن تكون أخي بصدقٍ فأعرف منك غثي من سميني وإلا فاطرحني واتخذني عدواً أتقيك وتتقيني فإني لو تخالفني شمالي ببغضٍ ما وصلت بها يميني إذاً لقطعتها ولقلت بيني كذلك أجتوي من يجتويني
فانصروا الله ينصركم وكونوا معه يكن معكم واصدقوه يصدقكم !!
يالله يا من رددت يوسف إلى أبيه .. وموسى إلى أمه .. رد قلوبنا إلى حبك ردا جميلا .. يا من أمنت يونس في بطن الحوت .. اقبل توبتنا واغفر الذنوب .. يا من نجيت موسى في البحار .. نجنا من عذاب النار .. واجعلنا من المخلصين الأخيار .
أخواني وأخواتي أعضاء منتدى زيزووم للأمن والحمايه عساكم طيبين في فضل الله ورعايته
قم للفجر يا انسان
بالعزيمة بالرغبة واليقين تذكر ان القيام يخليك امين ويحسسك بالسعادة والحنين قم للفجر يا انسان قم لنور الفجر ولاتتحجج بالعسر كف واعرض عن ارتكاب المعاصي انسى مختلف المشاكل وكل الماسي قم للفجر يا انسان تعود من الشيطان وابدا عهد جديد وانفض عنك ثوب العصيان الحديد لا تنم فالنوم لاياتي الا بالخسران قم للفجر يا انسان انعم بالاجر ورحمة وغفران قم حاول مرة و جرب اثنان تذوق طعم القيام ورحمة الرحمن قم انك الفرحان بنسمة الجنان
وكل من يزور الكعبة يقبل لوني بانحناء السواد هو صندوق سر لرحلات الفضاء
السواد هو بترول مبدل صحاريك لواحة خضراء لولا السواد ما سطع نجم ولا ظهر بدر في السماء
السواد هو لون بلال المؤذن لخير الأنبياء لولا السواد لا سكون ولا سكينة بل تعب وابتلاء
تقولين أســـود ؟؟؟ تقولين لي أسود ؟؟؟؟
والسواد فيه التهجد والقيام والسجود والرجاء فيه الركوع والخشوع والتضرع لاستجابة الدعاء فيه ذهاب نبينا من مكة للأقصى ليلة الإسراء لو ضاع السواد منا علينا أن نستغفر ونجهش بالبكاء
عزيزتي تأملي الزرع والضرع وسر حياتنا في سحابة سوداء اسمعيني والله أنتي مريضة بداء الكبرياء أنصتي لنصيحتي يا امراءة و لوصفة الدواء
عليك بحبة مباركة من لوني مع جرعة من ماء أنا لست مازحاً وستنعمين والله بالصحة والشفاء سامحيني يا مغرورة لكل حرف جاء وكلمة هجاء وكل ما ذكرت هو حلم في غفوة ليل أسود أو مساء
لا أسود ولا أبيض بيننا في شرعنا سواء كلنا من خلق الله الواحد نعود لآدم وأمنا حواء
يا رب أسعد قلبي يا مليكي يا رجائي يا دليلي وضيائي نوردربي ** ليس لي حول فإني بك حولي وعليك في شهيقي وزفيري انا محتاج إليك ** ربي لا ارجو ملاذ آمناً إلا حماك ربي لا يسعد روحي ابداً إلارضاك ** أنت ألهمت فؤادي حب خير المرسلين وبه أكرمت قومي وجميع العالمين ** زكي يا الله نفسي بتعاليم الرسول من سمى خلقًا كريماً وتسامىبالعقول ** يارب نور دربي يا رب أسعد قلبي يارب
لاتدعني اصاب بالغرور اذا نجحت ولا اصاب باليأس اذا فشلت بل ذكرني دائماً بأن الفشل هو التجارب التي تسبق النجاح . يارب
علمني ان التسامح هو اكبر مراتب القوة . وان حب الانتقام هو اول مضاهرالضعف . يارب
اذا جردتني من النجاح اترك لي قوة العناد حتى اتغلب على الفشل
و اذا جردتني من نعمة الصحة اترك لي نعمة الايمان يارب
اذا اسأت الى الناس اعطني شجاعة الاعتذار واذا اسأء لي الناس اعطني شجاعة العفو .