ودي احكيلكم عن قصه
سمعتها <<~ :b: ,,
في بيت يعيش فيه شاب مع
والدته التي تتجاوز الخمسين من عمرها ،،، كان هذا الشاب مشغول عنها ويقعد قدام الانترنت .. وكان يعطي الانترنت اغلب وقته ونادر ما
يجلس وسولف مع امه وكانت امه من حسن حظها انها
تكتب وتقرأ .. <~ ياسآآتر :q:
وفي يوم كان ولدها يجول
ويصول في هالمواقع !إذ دخلت الأم عليه وصرخت في وجهه يا ولدي انا مليت وانت تقعد عند
جهازك هذا وتنساني !
رد ابنها مازحاً : ابشري يمه
راح اشتريلك جهاز مثله واشترك لك بالانترنت بعد وصدقيني ما بتملين عقبها
ردت امه : بس انا ما اعرفله .... يا
ولدي
رد الابن : تعلمي يمه مثل باقي
الامهات ،،، ترى يمه أنا دايم اشوف بالشات عجز مثلك
الام غاضبه : وشو
شاته يا تيس <~ :y:
الابن ضاحكاً : لا يمه لا
تفهميني غلط ،، الشات ذا يعني ناس يدخلون ويسولفون ويستانسون ونتي رح تشوفين يوم اجبلك :cr:
الأم : الله يسترنا من هذا
الجهاز ... يعني ابتشبب يا ولدي بهذا الجهاز <~ كثريي منها :y:
لابن : لا وبعد أزيدك من الشعر
بيت به مواقع تهبل تذكرك بأيام أول ...
الأم : إيه انا توي شابه ما أذكر أيام
أول ما لحقت عليهن ....
الابن : هذا يمه وانتي ما دخلت
على الانترنت بديتي تشببين عاد شلون لو دخلتي عليه <~ :d:
ومرت الايام وأدخل الابن لوالدته الشبكة العنكبوتية (
الانترنت ) وعلمها كيفية الدخول إلى ( الشات ) والتحدث من
خلاله ....
وأصبحت والدته من المغرومين بالـ(
الشات ) <~ :y:,,
ومع مرور الزمن ولدها
يمارس هوايته المفضلة ( الشات ) وذلك بالتعرف على الجنس اللطيف
وبينما هو على هذا الحال بدأ
بمراسلة فتاة رمزت لنفسها بـ( الرشيقة ) فأخذها على الخاص وبدأ معها المراسلة فاعجبته
وأعجبها ،
،، حتى عشقا بعض من خلال
الكتابة ،،، وكان يتحدث إليها على الخاص يومياً ...
والابن آخر شي ما قدر يصبر اكثر قالها عطيني
رقمك ،،،، نحدد موعد بينا .... <~ يالهووي :y:
كتبتله
الرقم ... <~

،،
وإذا
بالفاجعة
صرخ الشاب هذا
رقم بيتنا وهذي امي الله يعيني على هذه
المصيبة ..
ما قدر يصبر الابن وما قدر يحبس حماقته رد
عليها ~> " أقووول يمه ترى ما بيننا إلا جدار اطلعيلي "
<~
<~ وش رايكم
صح انها طويله بس
حلووه <~