قم بمتابعة الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت موقعنا كتطبيق ويب على الشاشة الرئيسية.
ملاحظة: قد لا تكون هذه الميزة متاحة في بعض المتصفحات.
تصميم إيهــاب مصطفى
تصميم إيهــاب مصطفى
تصميم Ramy Badraan
تصميم Ramy Badraan
تصميم Ramy Badraan
-------------------------بسم الله
القدوة الحسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
يقول اللهم أهدي قومي فإنهم لا يعلمون
ويقول في معنى كلامه المسلم ليس سباب ولا فاحش.
والسب ليس من أخلاق المسلم
المسلم يشرح - يهدي -يعلم-ينفع -يبني يشيد -ينور -
لا يشتم ولا يسب ولا يتهور ولا يندفع
يعمل ويشارك في النهضة العلمية والاخلاقية يفيد الاسلام ويقدم في سبيل الاسلام ويكون رحمة للعالمين
لكي لا نكون كثرة بلا بركة وكغثاء السيل
هل بالسب واللعن نتقدم وننتصر- الاسلام رحمة للعالمين
جوانب كثيرة من الاسلام نجدها عند الغرب يطبقها ونحن في بعد عن ديننا
***************
شكرا جزيلا لكل الاخوة وأقدر عواطفهم وحبهم للدين ولله
ولكن يجب أن نبحث ونعمل معا لفائدة الاسلام وليس العكس أي نكون مصيدة للأعداء.
وربي يثبت الأجر للجميع ويتقبل منا
-------------------------
شكرا جزيلا وبارك الله فيكم جميعا
هل باللعن نتقدم وننتصر وبعد اللعن والسب والدعاء عليهم
هل استوفينا حق الدعاء ليستجيب الله لنا
كما تكونوا يولىّ عليكم.
يجب أن نتصالح مع الله لينصرنا ويثبت أقدامنا
ويجب أن نعد لهم ما استطعنا من قوة لنرهب به أعداء الله
ونكون بذالك خير أمة أخرجت للناس .
جزاك الله الجنة اخي
ووعد الله جل جلاله الكافرين بعداب السعير
اللهم سلط عليهم غضبك الى يوم يبعثون
اللهم انصرنا عليهم في كل مكان وفي كل وقت وفي كل حين
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين اللهم اهلك اعدائك اعداء الدين
امين يارب العالمين
اللهـــــــم عليك بأعداء هذه الامة فإنهم لا يعجزونك ..
اخواني استبشروا خيرا .. فقد كان صحابة رسول الله يستبشرون خيرا اذا تطاول احد على النبي .. لأنهم يستبشرون بالنصر القريب
لذا النصر قريب بإذن الله ...
أسأل الله العظيم ان يسلط عليها بعوضة تهلكها كما ارسل بعوضة على النمرود فأهلكته .. انه على كل شيء قدير
قال الشيخ سلطان العيد - حفظه الله - في مقالة له بعنوان " بشرى الكئيب في نصرة الحبيب "0
سنة الله فيمن انتقص الرسول صلى الله عليه وسلم
ألا فليبشر من يكذب ويطعن ويتعدى على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالذل والهوان في الدنيا والآخرة، وإليك هذه الحادثة فإنها شاهد على ذلك:
أخرج الإمام مسلم في صحيحه عن أنس رضي الله عنه قال: كان منا رجل من بني النجار، قد قرأ البقرة وآل عمران، وكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ، فانطلق هارباً حتى لحق بأهل الكتاب، قال: فرفعوه، قالوا: هذا كان يكتب لمحمد، فأعجبوا به، فما لبث أن قصم الله عنقه، فحفروا له فواروه، فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، ثم عادوا فحفروا له فواروه فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها، فتركوه منبوذاً. وهذا من فضيحة الله له؛ لأنه كذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم لما لحق بالنصارى، فكان يقول - كما عند البخاري-: لا يدري محمد إلا ما كتبت له. فأظهر الله كذب الكاذب، وانتصر لرسوله صلى الله عليه وسلم ممن تعدى عليه،
وهؤلاء الذي يطعنون في رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم لهم نصيب من هذا الذل والهوان، فإن الله يملي للظالم فإذا أخذه لم يفلته.
وها هو شيخ الإسلام يعقب على الحادثة المتقدمة بقوله: "ونظير هذا ما حدثناه أعداد من المسلمين العدول أهل الفقه والخبرة، عما جربوه مرات متعددة، في حصر الحصون والمدائن التي بالسواحل الشامية، لما حصر المسلمون فيها بني الأصفر في زماننا - يعني النصارى-، قالوا: كنا نحن نحصر الحصن أو المدينة الشهر أو أكثر من الشهر وهو ممتنع علينا، حتى نكاد نيأس!!، إذ تعرض أهله لسب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والوقيعة في عرضه، فعجلنا فتحه وتيسر، ولم يكن يتأخر إلا يوماً أو يومين أو نحو ذلك، ثم يفتح المكان عنوة، ويكون فيهم ملحمة - أي: مقتلة- عظيمة، قالوا: حتى إن كنا لنتباشر بتعجيل الفتح إذا سمعناهم يقعون فيه صلى الله عليه وسلم ، مع امتلاء القلوب غيظاً عليهم بما قالوه فيه عليه الصلاة والسلام. وهكذا حدثني بعض أصحابنا الثقات أن المسلمين من أهل الغرب حالهم مع النصارى كذلك، ومن سنة الله أن يعذب أعداءه : تارة بعذاب من عنده، وتارة بأيدي المؤمنين" ا.هـ •