رضيتُ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد - صلى الله عليه وسلم - رسولًا

[سعيد2026]

قال النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن القبر أول منزل من منازل الآخرة، فإن نجا منه فما بعده أيسر منه، وإن لم ينج منه فما بعده أشد منه) رواه الترمذي​

​

يوجد سؤال للملكين في القبر ، حيث يسأله الملكان "من ربك؟" و "ما دينك؟" و "ما نبيك؟ أو ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟". الهدف هو اختبار مدى ثبات الميت على إيمانه بالله ودينه ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم.​

​

فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من قال: رضيتُ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد رسولًا، وجبت له الجنة) حديث صحيح الإسناد​

وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (يا أبا سعيد، من رضِيَ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيًّا، وجبت له الجنة...) رواه الإمام مسلم​

رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولًا​

داوم على قوله كل يوم يثبتك الله به عند سؤال الملكين في القبر ، من ربك؟ وما دينك؟ وما نبيك؟ أو ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟​

​

من ربك؟ تقابلها : رضيتُ بالله ربًّا --- وما دينك؟ تقابلها : وبالإسلام دينًا --- وما نبيك؟ أو ما هذا الرجل الذي بعث فيكم؟ تقابلها : وبمحمد رسولًا​

​

​

 

[سعيد2026]

يمكنك أن تكرر الدعاء ثلاث مرات صباحا ومساء كل يوم لتحصل لك النجاة من عذاب القبر وسؤال الملكين

رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولًا
رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولًا
رضيت بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولًا

 

[roufaida]

 

[سعيد2026]

 

[shaima_oll]

بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا

 

[سعيد2026]

الخوف من عذاب القبر يدفعنا للتزود بما يجير منه وهو قراءة سورة الملك التي تمنع وتنجي من عذاب القبر وقراءتها تكون كل ليلة حيث أنها ثلاثون آية وهي يسيرة للقراءة والحفظ - بفضل الله -

عن عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . حسنه الألباني.

ومن نجا من عذاب القبر ، فإنه تكتب له النجاة يوم القيامة، كما قَالَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ القَبْرَ أَوَّلُ مَنْزِلٍ مِنْ مَنَازِلِ الآخِرَةِ، فَإِنْ نَجَا مِنْهُ، فَمَا بَعْدَهُ أَيْسَرُ مِنْهُ، وَإِنْ لَمْ يَنْجُ مِنْهُ، فَمَا بَعْدَهُ أَشَدُّ مِنْهُ . حسنه الألباني.

وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن سورة في القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له، وهي: تبارك الذي بيده الملك. رواه أبو داود والترمذي، وحسنه الألباني.
وفي رواية : من قرأ تبارك الذي بيده الملك كل ليلة منعه الله عز وجل بها من عذاب القبر، وكنا في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نسميها المانعة، وإنها في كتاب الله عز وجل، سورة من قرأ بها في كل ليلة فقد أكثر وأطاب . رواه النسائي، وحسنه الألباني.

داوم على قراءتها كل ليلة وأمر غيرك بذالك بالحسنى يكتب لك ثواب مضاعف .

 

[الذيبه النمران]