راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
لِماذا الخوفُ من المُستقبل؟! لمَعالي د، عبدالكريم الخضير حفظه اللههواك داؤك فإذا خالفتهُ فدواؤك | لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالى تعالى رُ يسجُدُاثبُت على الحَقّ | العبرةُ بمن كانَ على الصّراط المُستقيم ولو واحِدًاتلاحُق الأيّام | هكذا تمضي الأعمار لمَعالي د. عبدالكريم الخضيرممًا تكونُ به النّجاةُ يوم القيامةتأمَل من الأدب مع الله : ألاّ يُرفعُ من قضاء ولا يُتسخّط من بلاء سُرعة الدُّنيا وانقض مُداواةُ القُلوب | لفضيلة/ عبدالرّزّاق البَدر؛ حفظهُ الله تعالىاءها! أوَما علمتَ بأنّها القيعانُ؟! l الباقياتُ الصّالحاتُ لمَعاليشش عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالى | لفضيلة/ أ. د. عبدالرّزّاق البَدر حفظه الله تعالى لى! منزلةُ المُراقبة l لمعالي عبدالكريم الخُضيّر حفظه الله تعالىويُوحّعبداارحمن السحيمد l لفضيلة عبدالرّحعلاجُ الوساوس ونصيحةٌ لِمَن يفتح قلبه للشُّبهات l رائعةٌ لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمه الله تعالىمن السّحيم رحمهُ الله تعالىك

••• السّلامُ عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ •••
إخوتي وأخواتي روّاد القِسم الإسلاميّ العامّ؛
مُحاضرةٌ مُميّزةٌ ونافعةٌ؛
أرجو أن نفيد منها جميعًا.
منزلةُ المُراقبة
|
|
لمَعالي/ د. عبدلكريم بن عبدالله الخُضيّر؛
حفظهُ الله تعالى.
حفظهُ الله تعالى.
:
موعظةٌ رقيقةٌ؛
موعظةٌ رقيقةٌ؛
مقطعٌ مُميّز؛ وتذكرةٌ قيّمٌةٌ في مقطعٍ نافِعٌ.
لمعالي/ د. عبدالكريم بن عبدالله الخُضيّر؛
حفظهُ الله تعالى.
حفظهُ الله تعالى.
:
مقطعٌ مؤثّرٌة ونافعٌ.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.

منزلةُ المُراقبة
|
لمَعالي/ د. عبدالكَريم الخُضيّر؛ حفظهُ الله تعالى.
|
لمَعالي/ د. عبدالكَريم الخُضيّر؛ حفظهُ الله تعالى.
:
:

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي



اللّهم إنّا نسألُكَ لنا ولإخوَتي ولوالِدينا الجنّة؛ برَحمتك يا اللهُ.
