الجمال والغرور
ربما يمكننا جميعًا تحديد الأفكار السامة عن الجمال في ثقافتنا وفي أنفسنا وفي الآخرين ، مثل التعلق العبثي بالجمال الذي يتركنا نشعر بالفراغ. صحيح أن هناك العديد من الطرق المختلفة للتعبير عن الجمال ، خاصة بالنسبة لمخلوق معقد كإنسان ، ولكن متى وأين نذهب بعيدًا؟
رذاذ الوجه فوريفر بيرفكت فيكس من ديور
الجراحة التجميلية المفرطة ، وهاجس اللياقة البدنية ، والوصول اليائس إلى موافقة الآخرين على جمالنا: هذه مجرد أمثلة على الأشياء التي نتشبث بها لنصبح (أو نبقى) ما نعتبره جميلًا. نستخدم الجمال كسلاح لتدمير القيمة الذاتية للآخرين أو الحصول على ما نريد ، وفي هذه العملية نفقد الاتصال بهدية الجمال الطبيعية.
نتحدث عن كونك "جميلة من الداخل" كشيء نسعى إليه ، لكن ماذا يعني ذلك؟ ما نريده ، في اعتقادي ، هو جمال عالمنا الخارجي والداخلي ليكون في وئام مع بعضنا البعض. أراد أحد أعظم المهندسين المعماريين في عصرنا ، فرانك لويد رايت ، الشكل والوظيفة في تصميماته ليس فقط للعمل معًا ، ولكن أيضًا ليكون موحدًا ومنسجمًا. باتباع هذا المثال ، يمكننا ، مثل أفضل المهندسين المعماريين ، السعي لتحقيق الانسجام بين عالمنا الخارجي والداخلي للجمال ، وترك الشكل والوظيفة واحدة.
مثبت مكياج – Fixer spray نورة بو عوض
شكل ووظيفة الجمال
إذا نظرت إلى مدينة اليوم ، خاصة في أمريكا ، ستلاحظ على الأرجح أن هناك الكثير من الأشياء ليست بهذا الجمال فيها. إذا كان البشر يقدرون الجمال كثيرًا ، فكيف تركنا الكثير من مدننا ومناطقنا البرية في مثل هذا الشكل القبيح؟
أي جمال ينفصل عن وظيفته هو بطبيعته في غير محله ، ولا لزوم له ، ويصبح في النهاية مجرد زخرفة. كمجتمع ، هل ركزنا على الجمال الزائد عن الحاجة بينما نتجاهل الجمال الحقيقي الحقيقي المرتبط بالحياة التي نعيشها ، بالوظيفة والغرض؟
احمر شفاه سائل مقاوم للماء من نوره بو عوض
على الجانب الآخر ، قمنا بإنشاء مبانٍ ومدن حيث يتم تجاهل الشكل لصالح الاعتبارات الوظيفية والاقتصادية ، مما يترك لنا مراكز تسوق قبيحة ومواقف سيارات مترامية الأطراف تؤثر سلبًا على حياتنا.
ربما يمكننا جميعًا تحديد الأفكار السامة عن الجمال في ثقافتنا وفي أنفسنا وفي الآخرين ، مثل التعلق العبثي بالجمال الذي يتركنا نشعر بالفراغ. صحيح أن هناك العديد من الطرق المختلفة للتعبير عن الجمال ، خاصة بالنسبة لمخلوق معقد كإنسان ، ولكن متى وأين نذهب بعيدًا؟
رذاذ الوجه فوريفر بيرفكت فيكس من ديور
الجراحة التجميلية المفرطة ، وهاجس اللياقة البدنية ، والوصول اليائس إلى موافقة الآخرين على جمالنا: هذه مجرد أمثلة على الأشياء التي نتشبث بها لنصبح (أو نبقى) ما نعتبره جميلًا. نستخدم الجمال كسلاح لتدمير القيمة الذاتية للآخرين أو الحصول على ما نريد ، وفي هذه العملية نفقد الاتصال بهدية الجمال الطبيعية.
نتحدث عن كونك "جميلة من الداخل" كشيء نسعى إليه ، لكن ماذا يعني ذلك؟ ما نريده ، في اعتقادي ، هو جمال عالمنا الخارجي والداخلي ليكون في وئام مع بعضنا البعض. أراد أحد أعظم المهندسين المعماريين في عصرنا ، فرانك لويد رايت ، الشكل والوظيفة في تصميماته ليس فقط للعمل معًا ، ولكن أيضًا ليكون موحدًا ومنسجمًا. باتباع هذا المثال ، يمكننا ، مثل أفضل المهندسين المعماريين ، السعي لتحقيق الانسجام بين عالمنا الخارجي والداخلي للجمال ، وترك الشكل والوظيفة واحدة.
مثبت مكياج – Fixer spray نورة بو عوض
شكل ووظيفة الجمال
إذا نظرت إلى مدينة اليوم ، خاصة في أمريكا ، ستلاحظ على الأرجح أن هناك الكثير من الأشياء ليست بهذا الجمال فيها. إذا كان البشر يقدرون الجمال كثيرًا ، فكيف تركنا الكثير من مدننا ومناطقنا البرية في مثل هذا الشكل القبيح؟
أي جمال ينفصل عن وظيفته هو بطبيعته في غير محله ، ولا لزوم له ، ويصبح في النهاية مجرد زخرفة. كمجتمع ، هل ركزنا على الجمال الزائد عن الحاجة بينما نتجاهل الجمال الحقيقي الحقيقي المرتبط بالحياة التي نعيشها ، بالوظيفة والغرض؟
احمر شفاه سائل مقاوم للماء من نوره بو عوض
على الجانب الآخر ، قمنا بإنشاء مبانٍ ومدن حيث يتم تجاهل الشكل لصالح الاعتبارات الوظيفية والاقتصادية ، مما يترك لنا مراكز تسوق قبيحة ومواقف سيارات مترامية الأطراف تؤثر سلبًا على حياتنا.
التعديل الأخير بواسطة المشرف: