راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
لِماذا الخوفُ من المُستقبل؟! لمَعالي د، عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى رُبُشْرى لنا هذا هِلالُ العيد | صفةُ صلاة العيد للوالِد العلاّمة ابن عُثيمين رحمهُ الله تعالى يسجُدُاثبُت على الأتسمعُ النّداء؟! فهلاّ اغتَنمتَ؟!حَقّ | العبرةُ بمن كانَ على الصّرروائِع الرّبّانيّين | (ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) لمَعالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تسبيلُك للثّبات| لفضيلة / عبدالعزيز الطّريفيّ حفظهُ الله تعالىعالىاط المُستقيم ولو واحِدًاتلاحُ
كيفَ يبن
لمعالي/ د. عبدالكريم الخضير؛=حفظهُ الله تعالىق الأيّام | هكذا تمضي الأعمار لمَعالي د. عبدالكريم الخضير حفظهُ الله تعالى! ويُوحّد l لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالىك
كيفَ يبن
لمعالي/ د. عبدالكريم الخضير؛=حفظهُ الله تعالىق الأيّام | هكذا تمضي الأعمار لمَعالي د. عبدالكريم الخضير حفظهُ الله تعالى! ويُوحّد l لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم رحمهُ الله تعالىك

••• السّلامُ عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ •••
إخوتي وأخواتي روّاد القِسم الإسلاميّ العامّ؛
مقطعٌ مُميّز ونافعٌ؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
بُشْرى لنا هذا هِلالُ العيد | صفةُ صلاة العيد للوالِد العلاّمة ابن عُثيمين رحمهُ الله تعالى
|
|
للوالِد العلاّمة: مُحمّد بن صالح العُثيمين ؛
رحمهُ الله تعالى.
؛
موعظةٌ رقيقةٌ؛
رحمهُ الله تعالى.
؛
موعظةٌ رقيقةٌ؛
مقطعٌ مُميّز؛ وتذكرةٌ قيّمٌةٌ في مقطعٍ قصيرٍ.
للوالِد العلاّمة: مُحمّد بن صالح العُثيمين؛
رحمهُ الله تعالى.
رحمهُ الله تعالى.
:

مقطعٌ مؤثّرٌ ونافعٌ.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.

بُشْرى لنا هذا هِلالُ العيد | صفةُ صلاة العيد للوالِد العلاّمة ابن عُثيمين رحمهُ الله تعالى
|
|
للوالِد العلاّمة / مُحمّد بن صالح العُثيمين؛ رحمهُ الله تعالى.
:
:
:

يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي

بُشْرى لنا هذا هِلالُ العيد | صفةُ صلاة العيد للوالِد العلاّمة ابن عُثيمين رحمهُ الله تعالى
|
؛
؛
* لُطفًا يُنظَر أيضًا
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


؛
اللّهم إنّا نسألُك لنا ولإخوَتي ولوالِدينا الجنّة؛ برَحمتك.
