غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

وضع لإبنته كاتشب فى السندوشات...
مع كل مضغّة من البنت ، كان ينطلق معها صُراخ وعويل...
هو عاقد العزم بلا توانِ على أن تأكل ، وهى كذلك " تصرخ "...
تصميم على الرأى + صُراخ وعَويّل...
بالنهاية ، إكتشف أنه وضع شطّة بدلاً من الكاتشب..
قبل أن تظن فى غيرك السوء وتُقذفه بكلمات نابّية
قُم برَمّى هذه الكلمات عليك أولاً
وانظر ماذا سيحدث لك " إن كان قلبك مازال حيّاً " ...
كما أنك تتذوقّ الطعام وتضع له المِلح المُناسب
له ، تذوق كلماتك وضع نفسك مكان من
سيأكلها " أقصد سيسّمعها " ...
فالبقرة سوداء نعم ، نحن نراها سوداء ونُبصِم على هذا
لكن هذا هو الظاهر أمامنا " هل وصلتك الفِكرة ؟ ".
" ف لا تحكم على الشجرة من لحائها "...
ف " ليس كل أبيضاً طحيناً "...
