راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
الشّجالدنيا رُ يسجُدُ ويُوحّد l لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم ركُن في الدُّنيا؛ كأنّكَ غريبٌ | لمَعالي/ د. عبدا
بعضُ النَّاس مغبونٌ في هذه النّعمة |
| استِغلال الأوقاتِ لمعالي
د. عَبدالكريم بن عَبدالله الخُضيّر؛
حَفظهُ الله تعالى
لكريم الخضير حفظهُ الله تعالىحمهُ الله اثبُت خابَ وخسِر مَن رجَحت آحادُه على عشراتهِ | وصيّة من معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالىعلى الحَقّ ولا تخدعنّك الكثرةُتعالى
بعضُ النَّاس مغبونٌ في هذه النّعمة |
| استِغلال الأوقاتِ لمعالي
د. عَبدالكريم بن عَبدالله الخُضيّر؛
حَفظهُ الله تعالى
لكريم الخضير حفظهُ الله تعالىحمهُ الله اثبُت خابَ وخسِر مَن رجَحت آحادُه على عشراتهِ | وصيّة من معالي د. عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالىعلى الحَقّ ولا تخدعنّك الكثرةُتعالى
••• السّلامُ عليكُم ورحمةُ الله تعالى وبركاتهُ •••
إخوتي وأخواتي روّاد القِسم الإسلاميّ العامّ؛
مقطع مُميّز ونافع؛
أرجو أن نفيد منه جميعًا.
من أعظم أسباب الثّبات |
معالي/ د. عبدالكريم الخُضير؛
حَفظهُ الله تعالى
:
موعظةٌ رقيقةٌ؛
في مقطع مُميّز.
وتذكرةٌ قيّمٌةٌ في مقطعٍ قصيرٍ.
من أعظم أسباب الثّبات | الشيخ عبدالكريم الخضير حفظهُ اللهُ تعالى
؛
:
مقطع قيّمٌ ونافع.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
من أعظم أسباب الثّبات|
معالي/ د. عبدالكريم الخضير؛
حفظهُ اللهُ تعالى
|
:
:
من
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برَحمتك.
:
مقطع قيّمٌ ونافع.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
من أعظم أسباب الثّبات|
معالي/ د. عبدالكريم الخضير؛
حفظهُ اللهُ تعالى
|
:
من
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برَحمتك.
