من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
اعتمد اعتماد كلي على جهاز الكمبيوتر في الدخول لصفحات النت
ولا استخدم جهاز الجوال لذلك .... واذا استخدمته فلا ارتاح لذلك
ولا احتاج كما تعرفون إلا لبرنامج المتصفح لدخول لأي صفخة نت ولا احتاج لتحميل أية برامج أخرى
وتعجبني بعض المواقع التي لديها خاصية رهيبة جدا وهي انها تغير جلدها حسب الجهاز المستخدم في الدخول
فإذا دخلنا من كمبيوتر جاءت نسخة الكمبيوتر
وإذا من جوال ظهرت النسخة المناسبة للجوال وهكذا للتابلت
ويكون ذلك بشكل تلقائي دون تحكم من المستخدم
على أية حال الوضع الآن ان كثيرا من المواقع والشركات اصبح يطلب من المستخدمين تحميل التطبيق الخاص به
فعند الاتجاه لشركة وطلب خدمة ما فإنها تقول ::: حمل التطبيق ....حمل التطبيق
وصار لكل شركة وموقع تطبيق خاص على عكس الكمبيوتر الذي ومن المتصفح يتم طلب أي شيء
وانا مستغرب من انتشار التطبيقات وكثرتها والاتجاه لعمل تطبيق خاص ومن ثم الالحاح بشدة لتحميله واستخدامه
ولا أدري هل يتم الانتفاع والتكسب بعمل التطبيقات ...؟؟؟ ومن هي الجهة التي تقدم الفائدة لصاحب التطبيق ...؟؟
كما ان هذه التطبيقات جعلتنا في لخبطة وعوسة بسبب كثرتها وتنوعها
مثلا في مجال التوصيل تجد تطبيقات توصيل أكل .... تطبيقات توصيل أغراض .... تطبيقات توصيل أفراد .....
وهكذا بقية الامور
وهذا يجعل الجهاز مليء بالتطبيقات والبرامج
ولا استخدم جهاز الجوال لذلك .... واذا استخدمته فلا ارتاح لذلك
ولا احتاج كما تعرفون إلا لبرنامج المتصفح لدخول لأي صفخة نت ولا احتاج لتحميل أية برامج أخرى
وتعجبني بعض المواقع التي لديها خاصية رهيبة جدا وهي انها تغير جلدها حسب الجهاز المستخدم في الدخول
فإذا دخلنا من كمبيوتر جاءت نسخة الكمبيوتر
وإذا من جوال ظهرت النسخة المناسبة للجوال وهكذا للتابلت
ويكون ذلك بشكل تلقائي دون تحكم من المستخدم
على أية حال الوضع الآن ان كثيرا من المواقع والشركات اصبح يطلب من المستخدمين تحميل التطبيق الخاص به
فعند الاتجاه لشركة وطلب خدمة ما فإنها تقول ::: حمل التطبيق ....حمل التطبيق
وصار لكل شركة وموقع تطبيق خاص على عكس الكمبيوتر الذي ومن المتصفح يتم طلب أي شيء
وانا مستغرب من انتشار التطبيقات وكثرتها والاتجاه لعمل تطبيق خاص ومن ثم الالحاح بشدة لتحميله واستخدامه
ولا أدري هل يتم الانتفاع والتكسب بعمل التطبيقات ...؟؟؟ ومن هي الجهة التي تقدم الفائدة لصاحب التطبيق ...؟؟
كما ان هذه التطبيقات جعلتنا في لخبطة وعوسة بسبب كثرتها وتنوعها
مثلا في مجال التوصيل تجد تطبيقات توصيل أكل .... تطبيقات توصيل أغراض .... تطبيقات توصيل أفراد .....
وهكذا بقية الامور
وهذا يجعل الجهاز مليء بالتطبيقات والبرامج
