راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
إخوتي في الله؛
كتابٌ شائِقٌ؛
من رفّ كتب الأدب العربيّ.
::
كتاب
هي كالشّمس في حياتي! l الأختُ الكُبرى
::
::
:
حول الكِتاب:
سألني: ستنشر لها؟!
نظرت إليه بغرابة واستهجنت سؤاله!
التي تتحدث عنها، هي من أحب شقيقاتي إلى قلبي، وأقربهن إلي مشاعري،
هي حبي الكبير بعد أمي، هي أمينة أسراري، هي من تغمرني السعادة بالجلوس معها لساعات؛
دون أن أشعر بالملل، اللحظة المزعجة بالنسبة لي عندما يطرق الضيوف بابها فيقطعون جلستي معها.
لا تشعر بأنك تجلس مع أختك بل مع صديق مقرَّب؛
يشاركك أدق تفاصيل طموحاتك وأحلامك يخبرك بصدق؛
متى يجب أن تتخذ هذه الخطوة ومتى يجب أن تتأخر عنها،
آراؤها تناسبني وتجد طريقها إلى قلبي مباشرة، لن أحدثك عن فارق السن؛
لكني أحدثك عن فارق النضج تعبيراتها في الكلام كانت توحي بذلك!
هل عرفت الآن لماذا آثرت أن تخرج رسالتها للعلن؟!
:
هي كالشّمس في حياتي! l الأختُ الكُبرى
تأليف: فهد بن مُحمّد الهاجريّ.
...............
::
من رفّ كتب الأدب العربيّ.
::
كتاب
هي كالشّمس في حياتي! l الأختُ الكُبرى
::

::
:
حول الكِتاب:
سألني: ستنشر لها؟!
نظرت إليه بغرابة واستهجنت سؤاله!
التي تتحدث عنها، هي من أحب شقيقاتي إلى قلبي، وأقربهن إلي مشاعري،
هي حبي الكبير بعد أمي، هي أمينة أسراري، هي من تغمرني السعادة بالجلوس معها لساعات؛
دون أن أشعر بالملل، اللحظة المزعجة بالنسبة لي عندما يطرق الضيوف بابها فيقطعون جلستي معها.
لا تشعر بأنك تجلس مع أختك بل مع صديق مقرَّب؛
يشاركك أدق تفاصيل طموحاتك وأحلامك يخبرك بصدق؛
متى يجب أن تتخذ هذه الخطوة ومتى يجب أن تتأخر عنها،
آراؤها تناسبني وتجد طريقها إلى قلبي مباشرة، لن أحدثك عن فارق السن؛
لكني أحدثك عن فارق النضج تعبيراتها في الكلام كانت توحي بذلك!
هل عرفت الآن لماذا آثرت أن تخرج رسالتها للعلن؟!

:
هي كالشّمس في حياتي! l الأختُ الكُبرى
تأليف: فهد بن مُحمّد الهاجريّ.
...............
::
التّحميل المُباشر ( شبكة مشكاة الإسلاميّة ):
أو؛
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
أو؛
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي


وفّقكم اللهُ.
