راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
ثلاثة فضل نشر العلمجمال الظاهر وجمال الباطن
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
تذكيرٌ قيم؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ إن الله يَستزيدكم مِن ذِكرِه
/
إن الله يَستزيدكم مِن ذِكرِه
؛
قال الله عز وجل :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا *
وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا).
وقال تبارك وتعالى :
(فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ
وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ).
قال الشيخ السّعدي ؛
في " تفسيره " :
أمَرَ تعالى بِذِكْره ،
ووَعَد عليه أفضل جَزاء ؛
وهو ذِكْره لِمَن ذَكَرَه ،
كمَا قال تعالى على لِسَان رَسُوله صلى الله عليه وسلم :
" مَن ذَكَرَني في نَفْسِه ذَكَرتُه في نَفْسِي ،
ومَن ذَكَرَني في مَلأ ذَكَرْته في مَلأ خَيْر مِنهم " .
وذِكر الله تعالى ،
أفضَله :
ما تَواطأ عليه القلب واللسان ، وهو الذّكْر الذي يُثْمِر مَعْرِفة الله ومَحَبّته ، وكَثْرة ثَوابه .
والذِّكْر هو رأس الشّكْر ،
فلهذا أمَرَ به خُصوصا ،
ثم مِن بعَده أمَر بِالشّكر عُموما،
فقال : (وَاشْكُرُوا لِي)
أي : على ما أنْعَمْتُ عليكم بهذه النّعَم ،
ودَفَعْتُ عنكم صُنُوف النّقَم .
(تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان).
وأفضل الذِّكْر : قِراءة القرآن.
قال ابن قُدَامَة :
يُستَحب أن يَقرأ القرآن في كل سبعة أيام ،
ليكون له خَتْمة في كُلّ أسبوع .
قال عبد الله بن أحمد :
كان أَبِي يَخْتم القرآن في النهار في كل سبعة؛
يقرأ في كل يوم سُبْعا ،
لا يَتْرُكه نَظَرا .
وقال حنبل:
كان أبو عبد الله [الإمام أحمد] يَخْتم مِن الجمعة إلى الجمعة .
ويُكْرَه أن يُؤخِّر خَتْمَة القُرآن؛
أكثر مِن أربعين يومًا .
وقال أحمد :
أكثر ما سمعت؛
أن يَخْتِم القرآن في أربعين .
(الْمُغنِي).
قال يعقوب بن بُخْتان؛
عن الإمام أحمد :
كان يَخْتم القرآن مِن جُمعة إلى جُمعة ، وإذا خَتَم دَعَا ،
ونحن نُؤمِّن .
(سِيَر أعلام النبلاء ، للذهبي).
وهذه الأيام فرصة لِخَتْم القرآن، خاصة ونحن في بُيوتِنا ،
ونحن في شَهر القُرّاء !
قال سَلَمة بن كُهيل :
كان يُقال : شهر شعبان شَهْر القُرّاء .
وكان حبيب بن أبي ثابِت إذا دَخَل شعبان ؛
قال : هذا شَهْر القُرّاء .
وكان عَمرو بن قَيس الْمُلائي :
إذا دَخَل شعبان أغلَق حانُوته
وتَفَرّغ لِقراءة القرآن .
(لطائف المعارف).
.................
إن الله يَستزيدكم مِن ذِكرِه
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ شبكة مشكاة الإسلامية.
●●●●●
............................
,’
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
وسائلُ دفع البَلاء| مُلخّص في صورة دعوا بحسن الخاتمة فاستجاب الله لهم
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
تذكيرٌ قيم؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ إن الله يَستزيدكم مِن ذِكرِه
/


إن الله يَستزيدكم مِن ذِكرِه
؛
قال الله عز وجل :
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا *
وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا).
وقال تبارك وتعالى :
(فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ
وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ).
قال الشيخ السّعدي ؛
في " تفسيره " :
أمَرَ تعالى بِذِكْره ،
ووَعَد عليه أفضل جَزاء ؛
وهو ذِكْره لِمَن ذَكَرَه ،
كمَا قال تعالى على لِسَان رَسُوله صلى الله عليه وسلم :
" مَن ذَكَرَني في نَفْسِه ذَكَرتُه في نَفْسِي ،
ومَن ذَكَرَني في مَلأ ذَكَرْته في مَلأ خَيْر مِنهم " .
وذِكر الله تعالى ،
أفضَله :
ما تَواطأ عليه القلب واللسان ، وهو الذّكْر الذي يُثْمِر مَعْرِفة الله ومَحَبّته ، وكَثْرة ثَوابه .

والذِّكْر هو رأس الشّكْر ،
فلهذا أمَرَ به خُصوصا ،
ثم مِن بعَده أمَر بِالشّكر عُموما،
فقال : (وَاشْكُرُوا لِي)
أي : على ما أنْعَمْتُ عليكم بهذه النّعَم ،
ودَفَعْتُ عنكم صُنُوف النّقَم .
(تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان).

وأفضل الذِّكْر : قِراءة القرآن.
قال ابن قُدَامَة :
يُستَحب أن يَقرأ القرآن في كل سبعة أيام ،
ليكون له خَتْمة في كُلّ أسبوع .
قال عبد الله بن أحمد :
كان أَبِي يَخْتم القرآن في النهار في كل سبعة؛
يقرأ في كل يوم سُبْعا ،
لا يَتْرُكه نَظَرا .

وقال حنبل:
كان أبو عبد الله [الإمام أحمد] يَخْتم مِن الجمعة إلى الجمعة .
ويُكْرَه أن يُؤخِّر خَتْمَة القُرآن؛
أكثر مِن أربعين يومًا .
وقال أحمد :
أكثر ما سمعت؛
أن يَخْتِم القرآن في أربعين .
(الْمُغنِي).
قال يعقوب بن بُخْتان؛
عن الإمام أحمد :
كان يَخْتم القرآن مِن جُمعة إلى جُمعة ، وإذا خَتَم دَعَا ،
ونحن نُؤمِّن .
(سِيَر أعلام النبلاء ، للذهبي).

وهذه الأيام فرصة لِخَتْم القرآن، خاصة ونحن في بُيوتِنا ،
ونحن في شَهر القُرّاء !
قال سَلَمة بن كُهيل :
كان يُقال : شهر شعبان شَهْر القُرّاء .
وكان حبيب بن أبي ثابِت إذا دَخَل شعبان ؛
قال : هذا شَهْر القُرّاء .

وكان عَمرو بن قَيس الْمُلائي :
إذا دَخَل شعبان أغلَق حانُوته
وتَفَرّغ لِقراءة القرآن .
(لطائف المعارف).

.................

إن الله يَستزيدكم مِن ذِكرِه
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/ شبكة مشكاة الإسلامية.
●●●●●

............................
,’
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

