راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
ثلاثة فضل نشر العلمجمال الظاهر وجمال الباطن
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقال قيّمٌ؛ وطيبُ توجيهٍ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ فنونُ اعتياد القراءة
/
فنونُ اعتياد القراءة
تحتاجُ في كثير من الأحيان ،
لا سيما في المنطقة العربية، وقد تراجع فيها الطوفان القرائي، وقصّرنا في وعي المنهج القرآني، والاستهلال التنزيلي ( اقرأ ) ،
أن تتعلم أساليب وفنون تحملك على اعتياد القراءة، ومحبة الاطلاع،
واستلذاذ حدائق الكتب،
وأن تعتبر الكتاب أوفى الأصدقاء، وخيرَ السمار .!
• بحيث تُصبح القراءة؛
( عادة يومية ) وزادا متبعا، وطعامًا متجددًا، وطعاما لا غنى عنه، فترتبط بحياته، وتخالط أنفاسه،
وتبيت من جدوله وشؤونه، يحب المعارف،
ويلتمس الكتب، ويأنس بالفوائد .
• ومما يعينُ على ذلك: استشعار شرف العلاقة بالكتب وسحرها وحلاوتها.
• البدءُ بكتب التسالي والترويح : كقصص، ونوادر، وألغاز، ومسابقات، وطرائف، وأشعار ...!
• وإذا اعتبرتها ( حياة الروح ) ولطفه،
ودفأه وغذاءه، سارعت فيها، وقاتلتَ من أجلها ، وبات امتلاك الكتاب النادر والثمين، أزهى من الدراهم والريالات ..!
• كتابُ الدقائق المعدودات :
مما يسهل الحدث، ويهوّن الخَطب على المرء فلا يستثقل، ولا يخالطه الملل !
• تحفّظ معلومة كلَّ يوم:
لا سيما من كتب المعلومات والثقافات العامة، والتي تزخر بالنوادر والفوائد والنفائس ، والفرائد والجواهر !
• جالسِ القراء:
وزُر العلماء، وافرح بالمعارض الثقافية ، ولو متفرجًا ،
أو مستطلعًا ..
المهم أن تقدح زناد التعلم والتثقف . فهم من الندماء الذين لا يمل حديثهم، نسأل الله من فضله .
• كتاب الزميل والقراءة الجماعية:
مما يعين ويشجع ، ويحمل العاقل الراغب على الصبر والمصابرة .
وفي زمان ( السوشل ميديا ) تسهلت الأمور ،
واتصل البعداء،
وبات بالإمكان التفاعل والتعلم بلا مشاق ومتعبة، ومن خلال منصات إلكترونية !
• كنوز الكتب الصوتية:
التي تغذّي العقل ، وتملأ الروح بمواعظ غير مباشرة،
ودون جهد عضلي وتمنحه لذةَ الاستماع والاستمتاع الثقافي ،
وهي من مِنح الباري علينا هذه الأيام، حيث سُجلت مصنفات،
وصار الأئمة والحفاظ والمفكرون في (النت) نعيش أقلامهم:
صوتا منقولا مزخرفا فلله الحمد والمنة!
• سناءُ السعادة لديك:
اجعله مربوطا بالكتاب ومطالعته،
كلحظات الجلوس مع الزملاء،
أو ساعات الشاي والقهوة ،
أو سهرات الترفه والنتزه .
• تباعد عن الكتب الطويلة، والمجلدات الضخمة ، والثقلاء، ولصوص الوقت، والصوارف التقنية .
• خلطُ المجالس بفوائد :
في وقتها ومناسبتها، ولحظات الاستشهاد بها، بحيث يشتاق الجميع،
وتستشترف لها النفوس ، وتستطعمها الأرواح!
• تُجعل في المتناول :
لا تُرمى بعيدا،
ولا تعلو بها رفًا،
ولا تصعد بها سقفا ،
فتكون قرب أنسنا وشرابنا وأحاديثنا!
.................
فنونُ اعتياد القراءة
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المزيدُ في المصدر/
.
●●●●●
............................
,’
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
فنونُ اعتياد القراءة في سُجُونِ الدنيا والآخرة دعوا بحسن الخاتمة فاستجاب الله لهم
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقال قيّمٌ؛ وطيبُ توجيهٍ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ فنونُ اعتياد القراءة
/


فنونُ اعتياد القراءة
د. حمزة بن فايع الفتحي.
تحتاجُ في كثير من الأحيان ،
لا سيما في المنطقة العربية، وقد تراجع فيها الطوفان القرائي، وقصّرنا في وعي المنهج القرآني، والاستهلال التنزيلي ( اقرأ ) ،
أن تتعلم أساليب وفنون تحملك على اعتياد القراءة، ومحبة الاطلاع،
واستلذاذ حدائق الكتب،
وأن تعتبر الكتاب أوفى الأصدقاء، وخيرَ السمار .!

• بحيث تُصبح القراءة؛
( عادة يومية ) وزادا متبعا، وطعامًا متجددًا، وطعاما لا غنى عنه، فترتبط بحياته، وتخالط أنفاسه،
وتبيت من جدوله وشؤونه، يحب المعارف،
ويلتمس الكتب، ويأنس بالفوائد .
• ومما يعينُ على ذلك: استشعار شرف العلاقة بالكتب وسحرها وحلاوتها.

• البدءُ بكتب التسالي والترويح : كقصص، ونوادر، وألغاز، ومسابقات، وطرائف، وأشعار ...!

• وإذا اعتبرتها ( حياة الروح ) ولطفه،
ودفأه وغذاءه، سارعت فيها، وقاتلتَ من أجلها ، وبات امتلاك الكتاب النادر والثمين، أزهى من الدراهم والريالات ..!

• كتابُ الدقائق المعدودات :
مما يسهل الحدث، ويهوّن الخَطب على المرء فلا يستثقل، ولا يخالطه الملل !

• تحفّظ معلومة كلَّ يوم:
لا سيما من كتب المعلومات والثقافات العامة، والتي تزخر بالنوادر والفوائد والنفائس ، والفرائد والجواهر !

• جالسِ القراء:
وزُر العلماء، وافرح بالمعارض الثقافية ، ولو متفرجًا ،
أو مستطلعًا ..
المهم أن تقدح زناد التعلم والتثقف . فهم من الندماء الذين لا يمل حديثهم، نسأل الله من فضله .

• كتاب الزميل والقراءة الجماعية:
مما يعين ويشجع ، ويحمل العاقل الراغب على الصبر والمصابرة .
وفي زمان ( السوشل ميديا ) تسهلت الأمور ،
واتصل البعداء،
وبات بالإمكان التفاعل والتعلم بلا مشاق ومتعبة، ومن خلال منصات إلكترونية !

• كنوز الكتب الصوتية:
التي تغذّي العقل ، وتملأ الروح بمواعظ غير مباشرة،
ودون جهد عضلي وتمنحه لذةَ الاستماع والاستمتاع الثقافي ،
وهي من مِنح الباري علينا هذه الأيام، حيث سُجلت مصنفات،
وصار الأئمة والحفاظ والمفكرون في (النت) نعيش أقلامهم:
صوتا منقولا مزخرفا فلله الحمد والمنة!

• سناءُ السعادة لديك:
اجعله مربوطا بالكتاب ومطالعته،
كلحظات الجلوس مع الزملاء،
أو ساعات الشاي والقهوة ،
أو سهرات الترفه والنتزه .

• تباعد عن الكتب الطويلة، والمجلدات الضخمة ، والثقلاء، ولصوص الوقت، والصوارف التقنية .

• خلطُ المجالس بفوائد :
في وقتها ومناسبتها، ولحظات الاستشهاد بها، بحيث يشتاق الجميع،
وتستشترف لها النفوس ، وتستطعمها الأرواح!

• تُجعل في المتناول :
لا تُرمى بعيدا،
ولا تعلو بها رفًا،
ولا تصعد بها سقفا ،
فتكون قرب أنسنا وشرابنا وأحاديثنا!

.................

فنونُ اعتياد القراءة
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المزيدُ في المصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
●●●●●

............................
,’
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

