بسمِ الله الرّحمن الرحبم
وعليكم السّلامُ ورحمة الله تعالى وبركاته
حيّاكمُ الله تعالى أخي المُبارك، ويسّر لَكُمُ الخَير. بارك الله تعالى بإخوَتي؛
ليست لي خِبرةٌ عن سبب مثل ذلك.
هل يتوجّبُ أن يكون الملفّ بنسق (إكسل)؟!
إن كان ليس لازمًا؛
بمكن إنشاء جدول في (الوورد)،
ومن ثمّ إخفاء الشّبكة؛
(فواصِل الخلايا)؛
حتّى تبدو الصُّور بدون مُحددات.
:
أو لعلّ السّبب من إعدادات الصّور؛
هُنا شرح عسى أن يكون نافِعًا:
:
: وبخُصوص التّحويل:
هل تمّ بواسطة حزمة الأوفيس المُتوفّرة؟!
يُمكنُ لإخوتي تجربة التّحويل؛
من خِلال المواقِع؛
المُتوفّرة على الشّبكةِ؛
فعلّ لا تظهر المُشكلة.
هذان موقعان يُمكنُ تجربتهما:
: 1 ، 2 والله تعالى أعلى وأعلمُ.
والله تعالى يُوفّق إخوتي.
بسمِ الله الرّحمن الرحبم
وعليكم السّلامُ ورحمة الله تعالى وبركاته
حيّاكمُ الله تعالى أخي المُبارك، ويسّر لَكُمُ الخَير. بارك الله تعالى بإخوَتي؛
ليست لي خِبرةٌ عن سبب مثل ذلك.
هل يتوجّبُ أن يكون الملفّ بنسق (إكسل)؟!
إن كان ليس لازمًا؛
بمكن إنشاء جدول في (الوورد)،
ومن ثمّ إخفاء الشّبكة؛
(فواصِل الخلايا)؛
حتّى تبدو الصُّور بدون مُحددات.
:
أو لعلّ السّبب من إعدادات الصّور؛
هُنا شرح عسى أن يكون نافِعًا:
:
: وبخُصوص التّحويل:
هل تمّ بواسطة حزمة الأوفيس المُتوفّرة؟!
يُمكنُ لإخوتي تجربة التّحويل؛
من خِلال المواقِع؛
المُتوفّرة على الشّبكةِ؛
فعلّ لا تظهر المُشكلة.
هذان موقعان يُمكنُ تجربتهما:
: 1 ، 2 والله تعالى أعلى وأعلمُ.
والله تعالى يُوفّق إخوتي.
شكرا جزيلا لكي على ردك
وبارك الله فيك صح انا أقوم بتحويل المف من EXCEL إلى PDF عن دريق ملف الاكسل عن طريق save as
وضروري ما اشنغل على الاكسل و احوله الى pdf
لم تنحل مشكلتي بخصوص الفراغ الواقع بين الحواف والصورة !!!!
والموقع لم تخرج لي الخاصة بالتحويل التي أنتي وضعتيها ؟
بسمِ الله الرّحمن الرّحيم
أحسن الله تعالى لإخوتي.
أستَسمحهمُ؛
بخُصوص الإطار:
هل هو تلوينٌ لحُدود الخلايا؟!
أم إضافة شكل (مستطيل) يُحيطُ بالصُّور؟!
ربّما هذا هو السّبب في تغيُّر الحدّ بعد التّحويل.
والله تعالى أعلى وأعلمُ.
يُمكنُ لإخوتي تجربةُ؛
إضافة (تحويط) للصّورة؛
حتّى لا ينفصل عند التّحويل.
:
من خِلال الخصائص.
بالضّغط على الصّورة بزرّ الفأرة الأيمن،
واختيار (تحرير الصّورة/ format picture).
ثمّ نختار (إضافة خطّ/ حدّ).
:
:
:
وباركَ الله تعالى بإخوَتي؛
تقريبًا الخطوات ذاتها؛
في شرح (الفيديو) أعلاهُ؛
الدقيقةً(2.30) تقريبًا.
والله تعالى يُوفّق إخوتي.