راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
إن في طاعة الله راحةً وفَرَحًا وفَرَجًا! مَطول الأمل
من هو خير الناس ، ومن هو شرّ الناس؟ اعْمَلْ بِمَا عَلِمتَ ، ولو مرّةً واحدة مُضرّ بِالدّين والبَدَن النّفس بالآمال أرقبها, ما أضيق العيش لولا فسحة الأملحامِد السّلَف| قيّمٌ هي الجدنيا
أولياء,ولاية المسلمالدنيا
الدنيا ظل زائل
من هو خير الناس ، ومن هو شرّ الناس؟ اعْمَلْ بِمَا عَلِمتَ ، ولو مرّةً واحدة مُضرّ بِالدّين والبَدَن النّفس بالآمال أرقبها, ما أضيق العيش لولا فسحة الأملحامِد السّلَف| قيّمٌ هي الجدنيا
أولياء,ولاية المسلمالدنيا
الدنيا ظل زائل

إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم العامّ للمواضيع العامّة؛
تذكيرٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
إن في طاعة الله راحةً وفَرَحًا وفَرَجًا!
؛
؛

::
إن في طاعة الله راحةً وفَرَحًا وفَرَجًا!
،'
قال ابن القيم :
ما استُجْلِبَتْ نِعَمُ الله عزّ وجَلّ ، واسْتُدْفِعَت نِقَمه بِمِثل ذِكْر الله تعالى .
فالذّكْرُ جَلاّبٌ للنّعَم ، دَافِعٌ للنّقَم.
قال سبحانه وتعالى :
(إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا)،
وفي القراءة الأخرى :
(إن الله يَدْفَع) ؛ فَدَفْعُه ودِفَاعُه عنهم بِحَسَبِ قُوّةِ إيمانِهم وكَمَالِه .
ومادّةُ الإيمان وقُوّتُه بِذِكْر الله تعالى ؛
فمَن كان أكَمَل إيمانا وأكْثَر ذِكْرا :
كان دَفْع الله تعالى عنه ودِفَاعه أعظم ، ومَن نَقَصَ نُقِص ، ذِكْرا بِذِكْر ، ونِسْيَانا بِنِسْيَان .
(الوابِل الصّيّب).
وقال ابن رجب :
ما استَجْلَبَ العبدُ مِن الله ما يُحِب ،
واستَدْفَعَ منه ما يَكره بِأعظمَ مِن اشتغاله بِطاعةِ الله وعِبادته وذِكْرِه،
وهو حقيقةُ الإيمان ،
فإن الله يَدْفع عن الذين آمنوا .
(فتح الباري).
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الْمُؤْمِنُ إِلْف مَأْلُوف ، ولا خَيْر في مَن لا يُأْلَف ، وَخَيْر النَّاس أَنْفَعُهُم لِلنَّاس .
رواه القضاعي في مُسند الشّهاب،
وصححه الألباني .
؛
،'
قال ابن القيم :
ما استُجْلِبَتْ نِعَمُ الله عزّ وجَلّ ، واسْتُدْفِعَت نِقَمه بِمِثل ذِكْر الله تعالى .
فالذّكْرُ جَلاّبٌ للنّعَم ، دَافِعٌ للنّقَم.
قال سبحانه وتعالى :
(إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آَمَنُوا)،
وفي القراءة الأخرى :
(إن الله يَدْفَع) ؛ فَدَفْعُه ودِفَاعُه عنهم بِحَسَبِ قُوّةِ إيمانِهم وكَمَالِه .

ومادّةُ الإيمان وقُوّتُه بِذِكْر الله تعالى ؛
فمَن كان أكَمَل إيمانا وأكْثَر ذِكْرا :
كان دَفْع الله تعالى عنه ودِفَاعه أعظم ، ومَن نَقَصَ نُقِص ، ذِكْرا بِذِكْر ، ونِسْيَانا بِنِسْيَان .
(الوابِل الصّيّب).

وقال ابن رجب :
ما استَجْلَبَ العبدُ مِن الله ما يُحِب ،
واستَدْفَعَ منه ما يَكره بِأعظمَ مِن اشتغاله بِطاعةِ الله وعِبادته وذِكْرِه،
وهو حقيقةُ الإيمان ،
فإن الله يَدْفع عن الذين آمنوا .
(فتح الباري).

يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
الْمُؤْمِنُ إِلْف مَأْلُوف ، ولا خَيْر في مَن لا يُأْلَف ، وَخَيْر النَّاس أَنْفَعُهُم لِلنَّاس .
رواه القضاعي في مُسند الشّهاب،
وصححه الألباني .

؛

؛


إن في طاعة الله راحةً وفَرَحًا وفَرَجًا!
....................
مُنتقى.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
