راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
بَيْن مَحبّة الكافِر ومُوَالاته ، وَبَيْن الإحسان إليه ، والتعامل معه صاحِب الْخُلُق الْحَسَن والتّعامُل
إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم الإسلاميّ؛
توجيهٌ قيم. وتوضيحٌ مُهمّ؛
عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
::
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
/
مقالٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
قال ابن القيم :
قال بعض أهل البصائر في قوله تعالى:
(مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لآَتٍ) :
لَمّا عَلِم سبحانه شِدّة شَوْق أوليائه إلى لِقائه ، وأن قلوبهم لا تَهْتَدي دون لِقائه :
ضَرَبَ لهم أجَلاً ومَوْعِدا لِلِقَائه، وتَسْكن نُفُوسهم به .
وأطْيَب العيش وألَذّه على الإطلاق : عَيْش الْمُحِبّين الْمُشْتَاقِين الْمُسْتَأنِسِين ؛ فَحَيَاتهم هي الحياة الطّيّبَة الحقيقية ،
ولا حياة للقَلْب أطْيَب ولا أنْعَم،
ولا أهْنَأ مِنها ، وهي الحياة الطيبة؛
في قوله تعالى :
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً).
(الجواب الكافي).
ومِن أحسن كلام العامّة قولهم : لا هَمّ مع الله .
(مدارج السالكين).
وأطيب ما في الحياة لله : نَيْل مَحَبّة الله تبارك وتعالى .
قال الله تبارك وتعالى : وَجَبَت مَحَبّتِي للمُتَحَابّين فيّ ، والمُتَجَالِسِين فيّ ، والمُتَزَاوِرِين فيّ ، والمُتَبَاذِلِين فيّ .
رواه الإمام مالك ،
ومِن طريقه : رواه الإمام أحمد .
؛
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
....................
من المصد ر/ شبكة مشكاة الإسلامية.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
بَيْن مَحبّة الكافِر ومُوَالاته ، وَبَيْن الإحسان إليه ، والتعامل معه صاحِب الْخُلُق الْحَسَن والتّعامُل

إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم الإسلاميّ؛
توجيهٌ قيم. وتوضيحٌ مُهمّ؛
عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله

::
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
/
مقالٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
قال ابن القيم :
قال بعض أهل البصائر في قوله تعالى:
(مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لآَتٍ) :
لَمّا عَلِم سبحانه شِدّة شَوْق أوليائه إلى لِقائه ، وأن قلوبهم لا تَهْتَدي دون لِقائه :
ضَرَبَ لهم أجَلاً ومَوْعِدا لِلِقَائه، وتَسْكن نُفُوسهم به .

وأطْيَب العيش وألَذّه على الإطلاق : عَيْش الْمُحِبّين الْمُشْتَاقِين الْمُسْتَأنِسِين ؛ فَحَيَاتهم هي الحياة الطّيّبَة الحقيقية ،
ولا حياة للقَلْب أطْيَب ولا أنْعَم،
ولا أهْنَأ مِنها ، وهي الحياة الطيبة؛
في قوله تعالى :
(مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً).
(الجواب الكافي).
ومِن أحسن كلام العامّة قولهم : لا هَمّ مع الله .
(مدارج السالكين).


قال الله تبارك وتعالى : وَجَبَت مَحَبّتِي للمُتَحَابّين فيّ ، والمُتَجَالِسِين فيّ ، والمُتَزَاوِرِين فيّ ، والمُتَبَاذِلِين فيّ .
رواه الإمام مالك ،
ومِن طريقه : رواه الإمام أحمد .

؛


الحياة الطّيّبَة : مع الله ولله وفي ِالله
....................
من المصد ر/ شبكة مشكاة الإسلامية.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
