راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
مِن مَحامِد السّلَف| قيّمٌ هي الجدنيا
أولياء,ولاية المسلمالدنيا
الدنيا ظل زائل
أولياء,ولاية المسلمالدنيا
الدنيا ظل زائل

إخوتي في الله؛ رُوّاد القِسم العامّ للمواضيع العامّة؛
تذكيرٌ قيم؛ عسى أن ننفع منهِ جميعًا.
::
مِن مَحامِد السّلَف| قيّمٌ
؛
::
؛

::
مِن مَحامِد السّلَف| قيّمٌ
،'
قال هشام بن عروة بن الزبير :
كان أَبِي لا يُؤتَى بِطَعام ولا شَرَاب حتى الشّرْبَة مِن الدواء فيَطْعمه أو يَشْربه؛
حتى يقول : الحمد لله الذي هدَانا وأطعَمنا وسَقَانا ونَعّمنا، والله أكبر ، اللهم ألْفَتْنا نِعْمَتك بِكُلّ شَرّ وأصبَحنا وأمْسَيْنا مِنها بِكُلّ خَيْر ، نَسألك تَمَامها وشُكْرها ، لا خَيْر إلاّ خَيْرك ، ولا إله غَيرك ، إلَه الصالحين ورَبّ العالمين ،
الحمد لله رب العالمين ، لا إله إلا الله ، ما شاء الله ، لا قُوة إلاّ بِالله،
اللهم بَارِك لَنَا فيما رَزَقْتنا ، وقِنَا عَذَاب النار .
رواه ابن أبي شيبة .
~ .().().().().().().(). ~
وكان الحسن يقول إذا ابتدأ حديثه : الحمد لله اللهم ربنا لك الْحَمْد بما خَلَقْتَنا ورَزَقْتَنا وهَدَيْتَنا وعَلّمْتَن وأنْقَذْتَنا وفَرّجْتَ عَنّا ،
لك الْحَمْد بالإسلام والقرآن ، ولك الْحَمْد بالأهل والمال والْمُعَافَاة ، كَبَتّ عَدُوّنا ،
وبَسَطْ رِزْقَنا ، وأظْهَرت أمْنَنَا ، وجَمَعْت فُرْقَتنا ، وأحْسَنت مُعَافَاتنا ، ومِن كُلّ والله ما سَألْناك رَبّنا أعْطَيْتَنا ؛
فَلَك الْحَمْد على ذلك حَمْدا كثيرا ، لك الحمد بِكُلّ نِعمة أنْعَمت بها علينا في قَديم،
أو حديث ، أوْ سِر أو علانية ، أو خاصّة أو عامّة ، أو حَي أو مَيت ،
أو شاهد أو غائب ، لك الْحَمْد حتى تَرْضَى ، ولك الْحَمْد إذا رَضِيت .
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
~ .().().().().().().(). ~
وحدَّث عبد الرزاق عن أبيه ، قال : رأيت وَهْبًا إذا قام في الوتر؛ قال :
الحمد لله ، الحمد الدائم السّرْمَد ، حَمْدا لا يُحصيه العَدد ، ولا يَقطعه الأبَد،
وكما يَنْبَغِي لك أن تُحْمَد ، وكما أنتَ له أهْل ، وكمَا هو لك علينا حَقّ .
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
~ .().().().().().().(). ~
؛
،'
قال هشام بن عروة بن الزبير :
كان أَبِي لا يُؤتَى بِطَعام ولا شَرَاب حتى الشّرْبَة مِن الدواء فيَطْعمه أو يَشْربه؛
حتى يقول : الحمد لله الذي هدَانا وأطعَمنا وسَقَانا ونَعّمنا، والله أكبر ، اللهم ألْفَتْنا نِعْمَتك بِكُلّ شَرّ وأصبَحنا وأمْسَيْنا مِنها بِكُلّ خَيْر ، نَسألك تَمَامها وشُكْرها ، لا خَيْر إلاّ خَيْرك ، ولا إله غَيرك ، إلَه الصالحين ورَبّ العالمين ،
الحمد لله رب العالمين ، لا إله إلا الله ، ما شاء الله ، لا قُوة إلاّ بِالله،
اللهم بَارِك لَنَا فيما رَزَقْتنا ، وقِنَا عَذَاب النار .
رواه ابن أبي شيبة .
~ .().().().().().().(). ~
وكان الحسن يقول إذا ابتدأ حديثه : الحمد لله اللهم ربنا لك الْحَمْد بما خَلَقْتَنا ورَزَقْتَنا وهَدَيْتَنا وعَلّمْتَن وأنْقَذْتَنا وفَرّجْتَ عَنّا ،
لك الْحَمْد بالإسلام والقرآن ، ولك الْحَمْد بالأهل والمال والْمُعَافَاة ، كَبَتّ عَدُوّنا ،
وبَسَطْ رِزْقَنا ، وأظْهَرت أمْنَنَا ، وجَمَعْت فُرْقَتنا ، وأحْسَنت مُعَافَاتنا ، ومِن كُلّ والله ما سَألْناك رَبّنا أعْطَيْتَنا ؛
فَلَك الْحَمْد على ذلك حَمْدا كثيرا ، لك الحمد بِكُلّ نِعمة أنْعَمت بها علينا في قَديم،
أو حديث ، أوْ سِر أو علانية ، أو خاصّة أو عامّة ، أو حَي أو مَيت ،
أو شاهد أو غائب ، لك الْحَمْد حتى تَرْضَى ، ولك الْحَمْد إذا رَضِيت .
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
~ .().().().().().().(). ~
وحدَّث عبد الرزاق عن أبيه ، قال : رأيت وَهْبًا إذا قام في الوتر؛ قال :
الحمد لله ، الحمد الدائم السّرْمَد ، حَمْدا لا يُحصيه العَدد ، ولا يَقطعه الأبَد،
وكما يَنْبَغِي لك أن تُحْمَد ، وكما أنتَ له أهْل ، وكمَا هو لك علينا حَقّ .
رواه البيهقي في " شُعب الإيمان " .
~ .().().().().().().(). ~
؛

؛


مِن مَحامِد السّلَف| قيّمٌ
....................
مُنتقى.
اللهمّ اكتُبنا وإخوتي ووالدينا ووالديهم من سُعداء الدّارين؛ آمينَ.
وفّقكم اللهُ.
