راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
ثلاثة فضل نشر العلم
أ.جمزة فايع الفتحي.
/
سِيرٌ مختصرةٌ لعبرٍ مُزدهرة
السختياني وموطن السيادة: قال رحمه الله :
لا يسود العبد حتى يكون فيه خصلتان : اليأس مما في أيدي الناس، والتغافل عما يكون منهم ).
• عون بن عبدالله وميثاق الفقهاء: قال رحمه الله:
قال عون بن عبد الله: كان الفقهاءُ يتواصون بينهم بثلاث : من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه، ومن أصلح سريرته أصلح الله علانيته، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس ).
• زين العابدين واستقبال الصلاة: كان علي بن الحسين رضي الله عنه:
إذا فرغ من وضوئه وصار بين وضوئه وصلاته، أخذته رِعدةٌ ونفضة،
قيل له في ذلك، فقال : ويحَكم أتدرون إلى من أقوم، ومن أريد أن أناجي )؟!
• محمد بن كعب وعلامة الخذلان: سئل رحمه الله : ( ما علامة الخذلان ؟
قال: أن يَستقبحَ الرجل ما كان يَستحسن، ويستحسن ما كان قبيحا ) .
• مجاهد والثلاثون عَرضة: قال رحمه الله كاشفاً جده العلمي وحرصه القرآني :
عرضتُ القرآن على ابن عباس رضي الله عنه ثلاثين عرضا
أُوقفه على كل آية، أسأله فيما نزلت، وكيف كانت؟ ).
• ابن حنبل والسلامة الاجتماعية : سئل الإمام رحمه الله: كيف السبيل الي السلامة من الناس ؟
فقال : ( تُعطيهم ولاتأخذ منهم ، ويؤذونك ولاتؤذيهم ،
وتقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحك ، فقالوا : إنها صعبة يا إمام فقال: وليتكَ تسلم )!
• ذو النون وعلامة محبة الله: قال رحمه الله :
من علامة المحب لله، متابعةُ حبيب الله في أخلاقه، وأفعاله، وأوامره، وسننه ).
• الذهبي وحقيقة العلم: قال رحمه الله:
إنّ العلم ليس بكثرة الرواية ، ولكنه نورٌ يقذفه الله في القلب ، وشرطُه الاتباع ، والفرار من الهوى والابتداع ).
• إبراهيم بن سفيان ودواء الشهوات : قال رحمه الله ناصحاً من تعلق بالشهوة، وشق عليه تركها :
إذا سكنَ الخوفُ القلوب، أحرق مواضع الشهوات منها، وطرَد الدنيا عنها ).
• الحربي وطريق النعيم : قال رحمه الله مبينا مظان النعيم وكيفية تحصيله، وهو المحدث المشهور إبراهيم الحربي : ( أجمع عقلاء كل أمة، على أن النعيم لا يُدرك بالنعيم،
ولا بد من الصبر في جميع الأمور قال تعالى :
" والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنـوا وعملـوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر" ).
• ابن عمر وخُلاصة العلم: قال رضي الله عنه لمن سأله عن العلم :
( إن العلمَ كثيرٌ، ولكن إن استطعتَ أن تلقى الله، خفيفَ الظهر من دماء الناس ،
خميصَ البطن من أموالهم ،كافَ اللسان عن أعراضهم ، لازماً لجماعتهم ، فافعل ).
• الحسن ومصادر الحلاوة : قال رحمه الله :
تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة ، وفي الذكر ،
وفي قراءة القرآن ، فإن وجدتم ، وإلا فاعلموا أن الباب مُغلق ).
• مطرِّف وتفضيل العلم : قال رحمه الله لمن يقارن بين العلم والعبادة فحل الإشكال بقوله :
فضلُ العلم أحب إليّ من فضل العبادة، وخير دينِكم الورع ) .
• سهلٌ والأصول الستة : قال رحمه الله ؛( أصولنا ستة أشياء: التمسك بكتاب الله تعالى، والإقتداء بسنة رسول الله، وأكل الحلال ،وكف الأذى واجتناب الآثام، والتوبة وأداء الحقوق ).
• ابنُ وهب ومعالجة الغيبة : قال:عبدالله بن وهب المصري رحمه الله :
( نذرتُ أني كلَّما اغتبتُ إنسانًا، أنْ أصوم يومًا، فكنتُ أغتابُ وأصومُ!
فأجهدنى، فنويتُ أني كُلَّما اغتبتُ إنسانًا أن أتصدق بدرهمٍ، فمن حُبِّ الدراهم، تركتُ الغيبة ) !
• الثوري ونصحه لصغار الطلبة : فقد وعظ المندفعين في الكلام ومحبي الظهور فقال رحمه الله:
إِذَا رَأيْتَ الشَّابَّ يتَكلَّمُ عِندَ المَشَايخِ، وإنْ كَانَ قدْ بلَغَ فِي العِلْمِ مَبْلَغاً = فَآيسْ مِن خَيْرِهِ، فإِنَّهُ قلِيلُ الحَياءِ ).
• ابن الحاج وفائدة العلم: قال رحمه الله كاشفا سر بعض الطلاب والحفاظ ،
الذين صاروا كآلات صماء بلا ثمرة، وصخورا صلدة بلا منفعة :
وَمَعْلُومٌ بِالضَّرُورَةِ أنَّ بَعْضَ المُتَكَبِّرِينَ يَحْفَظُونَ القُرآنَ وَالعِلْمَ، ولَكِنَّهُم مُنِعُوا فَائدَتَهُ، وهِيَ: الفَهْمُ فِيهِ، وَالعَمَلُ بِهِ، وذَلِكَ هُو المَطْلُوب، فَبَقِيَ العَوامُّ أَحْسَنَ حَالَاً مِنْهُم فِي ذَلِكَ ).
• النووي والظفر بالحُذاق: قال رحمه الله منبها على حذاق الشيوخ، وعباقرة العلماء، ومجالسة الأذكياء، لاسيما الذين لا يلاقون على الدوام :
ومُذاكَرَةُ حَاذِقٍ فِي الفَنِّ سَاعَة، أنْفَعُ مِن المُطَالعَةِ والحِفْظِ سَاعَات، بَلْ أيَّامَاً )!
ونظمها بعضهم: وحاذقٍ في الفن بضعَ ساعةْ ... فاق ذه الأسفارَ والمطالعة ْ
• يحي وفن تعلم النية : قال رحمه الله حاضاً في فقه النية وتعلمها والمجاهدة في ذلك :
( تَعَلَّمُوا النِّيَّة، فَإِنَّهَا أَبْلَغُ مِن العَمَلِ ).
• ابن القيم والصدأ والجلاء : قال رحمه الله:
كُلُّ شَيءٍ لَهُ صَدَأ، وصَدَأُ القَلْبِ: الغَفْلَةُ والهَوَى، وجَلَاؤهُ : الذِّكْرُ والتَّوْبَةُ والاسْتِغْفَارُ ) .
• علي بن الحسين وتعليم السيرة: قال رضي الله عنه في فضل تعلم السيرة والعناية بها :
( كُنَّا نُعلَّم مغازي رسول الله ﷺ وسراياه، كما نعلَّم السورة من القرآن ).
• بلال بن سعد واستصغار المعصية : قال رحمه الل:
لا تنظر إلى صِغَر المعصية ، ولكن انظر من عصيت ).
• ابن مسعود وسجن اللسان: كان رضي الله عنه دوما محذرا من غوائل اللسان، وضرورة سجنه : ( يحلف بالله الذي لا إله إلا هو : ما على الأرض شيءٌ أحْوَجُ إلى طول سجنٍ من لسان ).
• الفضيل وتفسير التواضع : قال رحمه الله في بيان التواضع الحقيقي المعنوي،
وليس مجرد حركة الأجساد :
يخضع للحقِّ، وينقاد له، ويقبله ممَّن قاله) .
• ابن تيمية وخيرية العمل: قال رحمه الله موضحا ومجيبا عن افضل الاعمال والسؤال عنها كثيv:
خير الأعمال ماكان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع ).
• عمر بن عبد العزيز والمستراح الحقيقي : قال رحمه الل:
لا مُستراح للعبد، إلا تحت شجرة طوبى ).
وفِي هذا دليل على تأكيد العمل وأن المرء في دائبية متسارعة،
لا يضيع وقتا، ولا ينشغل لهوا ولعبا .
• ابن سعدي ولحظات البأس: قال رحمه الله في كلمة باعثة على التفاؤل عند الضيقة والبلاء :
إذا اشتد البأس، وكاد أن يستولي على النفوس اليأس، أنزل الله فرجه ونصره، ليصير لذلك موقع في القلوب، وليعرفَ العباد ألطافَ علام الغيوب ).
.................
سِيرٌ مختصرةٌ لعبرٍ مُزدهرة
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/
●●●●●
............................
,’
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.
أقوالٌ وأعمالٌ تزيدُ حسنات | قيّمٌ من توكل على الله كفاه, التوكل,
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض، و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقالٌ قيّم، وتوجيهٌ مُهمّ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/
/
::
~ سِيرٌ مختصرةٌ لعبرٍ مُزدهرة
بسمِ الله الرّحمن الرحيم
السّلامُ عليكمُ ورحمة الله تعالى وبركاته
،'
اللهّمّ لك الحَمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مُباركًا فيه؛
ملء السّماوات و ملء الأرض، و ملء ما بينهما،
و ملء ما شئت من شيء بعد.
/
\
،’
مقالٌ قيّم، وتوجيهٌ مُهمّ؛
:
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
/

/
::
~ سِيرٌ مختصرةٌ لعبرٍ مُزدهرة
أ.جمزة فايع الفتحي.
/


سِيرٌ مختصرةٌ لعبرٍ مُزدهرة
السختياني وموطن السيادة: قال رحمه الله :
لا يسود العبد حتى يكون فيه خصلتان : اليأس مما في أيدي الناس، والتغافل عما يكون منهم ).
• عون بن عبدالله وميثاق الفقهاء: قال رحمه الله:
قال عون بن عبد الله: كان الفقهاءُ يتواصون بينهم بثلاث : من عمل لآخرته كفاه الله أمر دنياه، ومن أصلح سريرته أصلح الله علانيته، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس ).
• زين العابدين واستقبال الصلاة: كان علي بن الحسين رضي الله عنه:
إذا فرغ من وضوئه وصار بين وضوئه وصلاته، أخذته رِعدةٌ ونفضة،
قيل له في ذلك، فقال : ويحَكم أتدرون إلى من أقوم، ومن أريد أن أناجي )؟!

• محمد بن كعب وعلامة الخذلان: سئل رحمه الله : ( ما علامة الخذلان ؟
قال: أن يَستقبحَ الرجل ما كان يَستحسن، ويستحسن ما كان قبيحا ) .
• مجاهد والثلاثون عَرضة: قال رحمه الله كاشفاً جده العلمي وحرصه القرآني :
عرضتُ القرآن على ابن عباس رضي الله عنه ثلاثين عرضا
أُوقفه على كل آية، أسأله فيما نزلت، وكيف كانت؟ ).
• ابن حنبل والسلامة الاجتماعية : سئل الإمام رحمه الله: كيف السبيل الي السلامة من الناس ؟
فقال : ( تُعطيهم ولاتأخذ منهم ، ويؤذونك ولاتؤذيهم ،
وتقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحك ، فقالوا : إنها صعبة يا إمام فقال: وليتكَ تسلم )!

• ذو النون وعلامة محبة الله: قال رحمه الله :
من علامة المحب لله، متابعةُ حبيب الله في أخلاقه، وأفعاله، وأوامره، وسننه ).
• الذهبي وحقيقة العلم: قال رحمه الله:
إنّ العلم ليس بكثرة الرواية ، ولكنه نورٌ يقذفه الله في القلب ، وشرطُه الاتباع ، والفرار من الهوى والابتداع ).
• إبراهيم بن سفيان ودواء الشهوات : قال رحمه الله ناصحاً من تعلق بالشهوة، وشق عليه تركها :
إذا سكنَ الخوفُ القلوب، أحرق مواضع الشهوات منها، وطرَد الدنيا عنها ).

• الحربي وطريق النعيم : قال رحمه الله مبينا مظان النعيم وكيفية تحصيله، وهو المحدث المشهور إبراهيم الحربي : ( أجمع عقلاء كل أمة، على أن النعيم لا يُدرك بالنعيم،
ولا بد من الصبر في جميع الأمور قال تعالى :
" والعصر إن الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنـوا وعملـوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر" ).
• ابن عمر وخُلاصة العلم: قال رضي الله عنه لمن سأله عن العلم :
( إن العلمَ كثيرٌ، ولكن إن استطعتَ أن تلقى الله، خفيفَ الظهر من دماء الناس ،
خميصَ البطن من أموالهم ،كافَ اللسان عن أعراضهم ، لازماً لجماعتهم ، فافعل ).
• الحسن ومصادر الحلاوة : قال رحمه الله :
تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء : في الصلاة ، وفي الذكر ،
وفي قراءة القرآن ، فإن وجدتم ، وإلا فاعلموا أن الباب مُغلق ).

• مطرِّف وتفضيل العلم : قال رحمه الله لمن يقارن بين العلم والعبادة فحل الإشكال بقوله :
فضلُ العلم أحب إليّ من فضل العبادة، وخير دينِكم الورع ) .
• سهلٌ والأصول الستة : قال رحمه الله ؛( أصولنا ستة أشياء: التمسك بكتاب الله تعالى، والإقتداء بسنة رسول الله، وأكل الحلال ،وكف الأذى واجتناب الآثام، والتوبة وأداء الحقوق ).
• ابنُ وهب ومعالجة الغيبة : قال:عبدالله بن وهب المصري رحمه الله :
( نذرتُ أني كلَّما اغتبتُ إنسانًا، أنْ أصوم يومًا، فكنتُ أغتابُ وأصومُ!
فأجهدنى، فنويتُ أني كُلَّما اغتبتُ إنسانًا أن أتصدق بدرهمٍ، فمن حُبِّ الدراهم، تركتُ الغيبة ) !

• الثوري ونصحه لصغار الطلبة : فقد وعظ المندفعين في الكلام ومحبي الظهور فقال رحمه الله:
إِذَا رَأيْتَ الشَّابَّ يتَكلَّمُ عِندَ المَشَايخِ، وإنْ كَانَ قدْ بلَغَ فِي العِلْمِ مَبْلَغاً = فَآيسْ مِن خَيْرِهِ، فإِنَّهُ قلِيلُ الحَياءِ ).
• ابن الحاج وفائدة العلم: قال رحمه الله كاشفا سر بعض الطلاب والحفاظ ،
الذين صاروا كآلات صماء بلا ثمرة، وصخورا صلدة بلا منفعة :
وَمَعْلُومٌ بِالضَّرُورَةِ أنَّ بَعْضَ المُتَكَبِّرِينَ يَحْفَظُونَ القُرآنَ وَالعِلْمَ، ولَكِنَّهُم مُنِعُوا فَائدَتَهُ، وهِيَ: الفَهْمُ فِيهِ، وَالعَمَلُ بِهِ، وذَلِكَ هُو المَطْلُوب، فَبَقِيَ العَوامُّ أَحْسَنَ حَالَاً مِنْهُم فِي ذَلِكَ ).
• النووي والظفر بالحُذاق: قال رحمه الله منبها على حذاق الشيوخ، وعباقرة العلماء، ومجالسة الأذكياء، لاسيما الذين لا يلاقون على الدوام :
ومُذاكَرَةُ حَاذِقٍ فِي الفَنِّ سَاعَة، أنْفَعُ مِن المُطَالعَةِ والحِفْظِ سَاعَات، بَلْ أيَّامَاً )!
ونظمها بعضهم: وحاذقٍ في الفن بضعَ ساعةْ ... فاق ذه الأسفارَ والمطالعة ْ

• يحي وفن تعلم النية : قال رحمه الله حاضاً في فقه النية وتعلمها والمجاهدة في ذلك :
( تَعَلَّمُوا النِّيَّة، فَإِنَّهَا أَبْلَغُ مِن العَمَلِ ).
• ابن القيم والصدأ والجلاء : قال رحمه الله:
كُلُّ شَيءٍ لَهُ صَدَأ، وصَدَأُ القَلْبِ: الغَفْلَةُ والهَوَى، وجَلَاؤهُ : الذِّكْرُ والتَّوْبَةُ والاسْتِغْفَارُ ) .
• علي بن الحسين وتعليم السيرة: قال رضي الله عنه في فضل تعلم السيرة والعناية بها :
( كُنَّا نُعلَّم مغازي رسول الله ﷺ وسراياه، كما نعلَّم السورة من القرآن ).

• بلال بن سعد واستصغار المعصية : قال رحمه الل:
لا تنظر إلى صِغَر المعصية ، ولكن انظر من عصيت ).
• ابن مسعود وسجن اللسان: كان رضي الله عنه دوما محذرا من غوائل اللسان، وضرورة سجنه : ( يحلف بالله الذي لا إله إلا هو : ما على الأرض شيءٌ أحْوَجُ إلى طول سجنٍ من لسان ).
• الفضيل وتفسير التواضع : قال رحمه الله في بيان التواضع الحقيقي المعنوي،
وليس مجرد حركة الأجساد :
يخضع للحقِّ، وينقاد له، ويقبله ممَّن قاله) .

• ابن تيمية وخيرية العمل: قال رحمه الله موضحا ومجيبا عن افضل الاعمال والسؤال عنها كثيv:
خير الأعمال ماكان لله أطوعَ، ولصاحبه أنفع ).
• عمر بن عبد العزيز والمستراح الحقيقي : قال رحمه الل:
لا مُستراح للعبد، إلا تحت شجرة طوبى ).
وفِي هذا دليل على تأكيد العمل وأن المرء في دائبية متسارعة،
لا يضيع وقتا، ولا ينشغل لهوا ولعبا .
• ابن سعدي ولحظات البأس: قال رحمه الله في كلمة باعثة على التفاؤل عند الضيقة والبلاء :
إذا اشتد البأس، وكاد أن يستولي على النفوس اليأس، أنزل الله فرجه ونصره، ليصير لذلك موقع في القلوب، وليعرفَ العباد ألطافَ علام الغيوب ).

.................

سِيرٌ مختصرةٌ لعبرٍ مُزدهرة
~ تمّ بحمدِ الله تعالى.
المصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
●●●●●

............................
,’
’
اللّهمّ علّمنا ما يَنفعنا،
وانفَعنا بِما علّمتنا،
وزِدنا عِلمًا؛ آمينَ.

