راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
محبة العلماء،
منزلة العالم،
العلم،
توقير العلماء،
أحبوهم.ا
منزلة العالم،
العلم،
توقير العلماء،
أحبوهم.ا

اللهم لك الحمد حمدًا كثيرًا طيبًّا مباركًا فيه؛
ملء السماوات و ملء الأرض،
و ملء ما بينهما، و ملء ما شئت من شيء بعد.
،’
مقالٌ؛
أحبّوهُم! توقيرُ العُلماء
،’
مقالٌ نافع؛
أرجو أن نفيد منُ جميعًا.
/

/
مقالٌ؛
.......................
أحبّوهُم! توقيرُ العُلماء

قال عَوْن بن عبد الله : حَدّثتُ عُمرَ بن عبد العزيز أنه كان يُقال :
إن استطعت فَكُن عَالِمًا ، فإن لم تستطع فَكُن مُتَعَلّما ، وإن لم تستطع فأحِبّهم ،
وإن لم تستطع فلا تُبْغِضهم . فقال عمر بن عبد العزيز :
لقد جَعَل الله عز وجل له مخرجا إن قَبِل .
(جامع بيان العلم وفضله ، لابن عبد البر)
ورَوى حُمَيد عن الحسن أن أبا الدرداء رضي الله عنه؛
قال : كُن عالِما أو مُتعلِّما ، أو مُحِبا أو مُتَّبِعا ، ولا تكن الخامس فتَهْلك .
قال : قلتُ للحسَن : وما الخامس ؟ قال : الْمُبْتَدِع .
قال ابن عبد البر : الخامسة التي فيها الهلاك : مُعَادَاة العلماء وبُغْضهم ،
ومَن لم يُحِبّهم فقد أبغضهم أو قَارَب ذلك ، وفيه الهلاك .
(جامع بيان العلم وفضله ، لابن عبد البر).
قال ابن مسعود رضي الله عنه : اغْدُ عَالِمًا أو مُتَعَلّما ، ولا تَغْدُ بين ذلك ،
فإن لم تفعل فأحِبّ العلماء ولا تبغضهم .
رواه الطبراني في الكبير .
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم لك أسلمت ، وبك آمنت ،
إن استطعت فَكُن عَالِمًا ، فإن لم تستطع فَكُن مُتَعَلّما ، وإن لم تستطع فأحِبّهم ،
وإن لم تستطع فلا تُبْغِضهم . فقال عمر بن عبد العزيز :
لقد جَعَل الله عز وجل له مخرجا إن قَبِل .
(جامع بيان العلم وفضله ، لابن عبد البر)

ورَوى حُمَيد عن الحسن أن أبا الدرداء رضي الله عنه؛
قال : كُن عالِما أو مُتعلِّما ، أو مُحِبا أو مُتَّبِعا ، ولا تكن الخامس فتَهْلك .
قال : قلتُ للحسَن : وما الخامس ؟ قال : الْمُبْتَدِع .

قال ابن عبد البر : الخامسة التي فيها الهلاك : مُعَادَاة العلماء وبُغْضهم ،
ومَن لم يُحِبّهم فقد أبغضهم أو قَارَب ذلك ، وفيه الهلاك .
(جامع بيان العلم وفضله ، لابن عبد البر).

قال ابن مسعود رضي الله عنه : اغْدُ عَالِمًا أو مُتَعَلّما ، ولا تَغْدُ بين ذلك ،
فإن لم تفعل فأحِبّ العلماء ولا تبغضهم .
رواه الطبراني في الكبير .
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : اللهم لك أسلمت ، وبك آمنت ،
وعليك توكلت ، وإليك أنَبْت ، وبك خاصمت ، اللهم إني أعوذ بعزتك لا إله إلا أنت أن تُضلّني ،
أنت الحي الذي لا يموت ، والجن والإنس يموتون .
رواه مسلم .

.........................
أحبّوهُم! توقيرُ العُلماء

المصدر: شبكة مشكاة الإسلامية.
وفّقكمُ الله.
