راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
'
حَفِظ الإسلام حقّ المسلم قَبْل أن يُوجَد ، وبعد أن يَرحَل ! l إنّه لدينٌ عظيم!
مقالٌ؛ قيّم؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
حَفِظ الإسلام حقّ المسلم قَبْل أن يُوجَد ، وبعد أن يَرحَل ! l إنّه لدينٌ عظيم!
حَفِظ الإسلام حقّ المسلم قَبْل أن يُوجَد ، وبعد أن يَرحَل ! l إنّه لدينٌ عظيم!

مقالٌ؛ قيّم؛
أرجو أن نفيد منهُ جميعًا.
حَفِظ الإسلام حقّ المسلم قَبْل أن يُوجَد ، وبعد أن يَرحَل ! l إنّه لدينٌ عظيم!

فضيلة: عبدالرّحمن السّحيم؛
حفظه الله تعالى.
::
حَفِظ الإسلام حقّ المسلم قَبْل أن يُوجَد ، وبعد أن يَرحَل ! l إنّه لدينٌ عظيم!
حَفِظ الإسلام حقّ الجنين ؛ فلا يُعتَدَى عليه ،
وحَفِظ له حقّه مِن الميراث ، إذا مات مُورِّثه وهو لم يُولَد بعد !
وحَفِظ الإسلام حقّ المسلم وهو تحت الأرض ؛ فَحَرَّم الإسلام الجلوس على القَبر ،
والوطء عليه ، وأن تُقْضَى الحاجة بين القبور ،
وأن يُمشَى بين القُبور بالنِّعال . كُلّ هذا احتراما وتكريما للمسلم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لأن يجلس أحدكم على جَمْرَة فتُحرِق ثيابه فتَخْلُص إلى جِلْدِه خيرٌ له مِن أن يجلس على قَبْر .
رواه مسلم .
حَفِظ الإسلام حقّ المسلم قَبْل أن يُوجَد ، وبعد أن يَرحَل ! l إنّه لدينٌ عظيم!

وحَفِظ له حقّه مِن الميراث ، إذا مات مُورِّثه وهو لم يُولَد بعد !

وحَفِظ الإسلام حقّ المسلم وهو تحت الأرض ؛ فَحَرَّم الإسلام الجلوس على القَبر ،
والوطء عليه ، وأن تُقْضَى الحاجة بين القبور ،
وأن يُمشَى بين القُبور بالنِّعال . كُلّ هذا احتراما وتكريما للمسلم .

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
لأن يجلس أحدكم على جَمْرَة فتُحرِق ثيابه فتَخْلُص إلى جِلْدِه خيرٌ له مِن أن يجلس على قَبْر .
رواه مسلم .

وفي رواية للإمام أحمد : لأن يجلس أحدكم على جَمْرَة؛
حتى تحترق ثِيابه وتَخلُص إليه خيٌر له من أن يَطأ على قَبْر .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لأن أمشي على جَمْرة أو سَيْف ،
أو أخْصِف نَعلي بِرِجْلِي ، أحبّ إلي مِن أن أمشي على قَبر مُسلِم
، وما أُبَالي أَوَسَط القبور قَضَيت حَاجَتي أو وَسط السّوق .
رواه ابن ماجه بسند صحيح .

ونَهى النبي صلى الله عليه وسلم عن المشي بين القبور بالنِّعَال .
فقد رأى النبيُّ صلى الله عليه وسلم رجلاً يمشي بِنَعْلَيه بين القبور ،
فقال : يا صاحِب السّبْتَيّتَيْن ألْقِهما ، فنظر الرجل ،
فلما عرف رسول الله صلى الله عليه وسلم خَلَع نَعلَيه ، فَرَمَى بهما .
رواه الإمام أحمد والبخاري في " الأدب المفْرَد "،
وأبو داود والنسائي وابن ماجه ، وصححه الألباني والأرنؤوط .

قال عبد الرحمن بن مهدي : كنت أكُون مع عبد الله بن عثمان في الجنائر ،
فلمّا بَلَغ المقابِر حدثته بهذا الحديث؛
فقال : حديث جَيّد ورَجُل ثِقة ، ثم خَلَع نَعلَيه ، فمَشَى بين القبور .
أي تكريم للإنسان أعظم من هذا التكريم؟


المصدر/
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اللّهمّ إنّا نسألك الجنّة؛ لنا ولإخوَتي ووالِدينا ووالِديهمُ؛ آمينَ.
