راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
مِن أعداء النّجاح : الإعجاب بالنّفْس والثّقَة بها ! والإعجاب بالعَمَل
إخوتي في الله؛
مقالٌ وعظيّ قيّم؛
مِن أعداء النّجاح : الإعجاب بالنّفْس والثّقَة بها ! والإعجاب بالعَمَل
::
~ لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم؛
حفظه الله تعالى.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو لم تَكونوا تُذْنِبُون لَخَشِيتُ عليكم ما هو أكبر مِن ذلك :
العُجْب العُجْب . رواه البيهقي في " شُعَب الإيمان " ، وحسنه الألباني .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثَلاث مُهْلِكَات :
شُحّ مُطَاع ، وَهَوى مُتّبَع ، وإعْجَاب الْمَرْء بِنَفْسِه .
وثَلاث مُنْجِيَات : خَشْيَة الله في السّرّ والعَلانِيَة ، والقَصْد في الغِنَى والفَقْر ،
وكَلَمَة الْحَقّ في الرّضَا والغَضَب .
رواه ابن شَاهِين في " الترغيب " وأبو نُعيم في " حِلْيَة الأوْلِياء "،
والبيهقي في " شُعَب الإيمان " ، وقال المنذري في " التّرْغيب والتّرهِيب "
: واه البَزّار واللفظ له والبيهقي وغيرهما ،
وهو مَرْوِيّ عن جماعة مِن الصحابة ، وأسَانِيده وإن كان لا يَسْلَم شيء منها مِن مَقَال ،
فهو بِمَجْمُوعِها حَسَن إن شاء الله تعالى .
وحسنه الألباني بِمَجْمُوع طُرُقه .
وقال عمر رضي الله عنه : إن أخْوَف ما أتَخَوّف عليكم أن تَهْلِكُوا فيه ثَلاث خِلال
شُحّ مُطَاع ، وإعْجَاب الْمَرْء بِنَفْسِه ، وهَوى مُتّبَع .
رواه أبو داود في " الزّهْد " وابن عبد البَرّ " جامع بيان العِلْم وفضله " .
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه : عَلامَة الْجَهْل ثلاث : العُجْب ،
وكَثْرة الْمَنْطِق فيما لا يَعْنِيه ، وأن يَنْهَى عن شيء ويَأتِيه .
وقال علي رضي الله عنه : الإعْجَاب ضِدّ الصّوَاب وآفَة الألْبَاب .
وقال مَسْرُوق : كَفَى بِالْمَرْء عِلْمًا أن يخشى الله ، وكَفَى بِالْمَرْء جَهْلاً أن يُعْجَب بِعِلْمِه .
وقال غيره : إعْجَاب الْمَرْء بِنَفْسِه دَلِيل على ضَعْف عَقْله .
وقالوا : مَن أُعْجِب بِرَأيه ضَلّ ، ومَن اسْتَغْنَى بِعَقْلِه زَلّ ،
ومَن تَكَبّر على الناس ذلّ ، ومَن خَالَط الأنْذَال حُقِر ، ومَن جَالَس العُلَماء وُقّر .
(جامع بيان العِلْم وفضله ، لابن عبد البَرّ) و (أدب الدنيا والدين ، للمَاوَرْدِيّ).
اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة - برحمتك - لنا ولأهلينا؛ آمين.
المصدر:
وفّقكم اللهُ.

إخوتي في الله؛
مقالٌ وعظيّ قيّم؛
مِن أعداء النّجاح : الإعجاب بالنّفْس والثّقَة بها ! والإعجاب بالعَمَل
::
~ لفضيلة عبدالرّحمن السّحيم؛
حفظه الله تعالى.


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لو لم تَكونوا تُذْنِبُون لَخَشِيتُ عليكم ما هو أكبر مِن ذلك :
العُجْب العُجْب . رواه البيهقي في " شُعَب الإيمان " ، وحسنه الألباني .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثَلاث مُهْلِكَات :
شُحّ مُطَاع ، وَهَوى مُتّبَع ، وإعْجَاب الْمَرْء بِنَفْسِه .
وثَلاث مُنْجِيَات : خَشْيَة الله في السّرّ والعَلانِيَة ، والقَصْد في الغِنَى والفَقْر ،
وكَلَمَة الْحَقّ في الرّضَا والغَضَب .
رواه ابن شَاهِين في " الترغيب " وأبو نُعيم في " حِلْيَة الأوْلِياء "،
والبيهقي في " شُعَب الإيمان " ، وقال المنذري في " التّرْغيب والتّرهِيب "
: واه البَزّار واللفظ له والبيهقي وغيرهما ،
وهو مَرْوِيّ عن جماعة مِن الصحابة ، وأسَانِيده وإن كان لا يَسْلَم شيء منها مِن مَقَال ،
فهو بِمَجْمُوعِها حَسَن إن شاء الله تعالى .
وحسنه الألباني بِمَجْمُوع طُرُقه .
وقال عمر رضي الله عنه : إن أخْوَف ما أتَخَوّف عليكم أن تَهْلِكُوا فيه ثَلاث خِلال
شُحّ مُطَاع ، وإعْجَاب الْمَرْء بِنَفْسِه ، وهَوى مُتّبَع .
رواه أبو داود في " الزّهْد " وابن عبد البَرّ " جامع بيان العِلْم وفضله " .
وقال أبو الدرداء رضي الله عنه : عَلامَة الْجَهْل ثلاث : العُجْب ،
وكَثْرة الْمَنْطِق فيما لا يَعْنِيه ، وأن يَنْهَى عن شيء ويَأتِيه .
وقال علي رضي الله عنه : الإعْجَاب ضِدّ الصّوَاب وآفَة الألْبَاب .

وقال غيره : إعْجَاب الْمَرْء بِنَفْسِه دَلِيل على ضَعْف عَقْله .
وقالوا : مَن أُعْجِب بِرَأيه ضَلّ ، ومَن اسْتَغْنَى بِعَقْلِه زَلّ ،
ومَن تَكَبّر على الناس ذلّ ، ومَن خَالَط الأنْذَال حُقِر ، ومَن جَالَس العُلَماء وُقّر .
(جامع بيان العِلْم وفضله ، لابن عبد البَرّ) و (أدب الدنيا والدين ، للمَاوَرْدِيّ).

اللّهمّ إنّا نسألُك الجنّة - برحمتك - لنا ولأهلينا؛ آمين.
المصدر:
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
وفّقكم اللهُ.
