- إنضم
- 15 نوفمبر 2016
- المشاركات
- 11,751
- مستوى التفاعل
- 10,210
- النقاط
- 7,025
- الإقامة
- تونسي وافتخر
- الموقع الالكتروني
- forum.zyzoom.net
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
حسن الخلق من أكثر ما يدخل الناس الجنة:
▫عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
سُئِلَ النَّبِيّّ ﷺ عن أكثرِ ما يُدخِلُ الناسَ الجنةَ ؟
فقالَ : (( تقوى اللهِ وحسنُ الخلق ))
حسنه الألباني في
صحيح الترغيب - رقم: (2642)
▫ قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :
(( أنا زعيمٌ ببيتٍ في رَبَضِ الجنَّةِ لمن ترك المراءَ وإن كان مُحِقًّا ،
وببيتٍ في وسطِ الجنةِ لمن ترك الكذبَ وإن كان مازحًا ،
وببيتٍ في أعلى الجنّةِ لمن حَسُنَ خُلُقُه ))
حسنه الألباني في
صحيح الترغيب - رقم: (2648)
▫ قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :-
(( إنَّ أكملَ المؤمنين إيمانًا
أحسنُهم خُلُقًا ،
و إنَّ حُسْنَ الخلُقِ
ليبلغُ درجةَ الصومِ و الصلاةِ ))
صححه الألباني في
صحيح الجامع - رقم: (1578)
▫ قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :-
(( إِنَّ المؤمِنَ ليُدْرِكُ بِحُسْنِ الخلُقِ درجَةَ القائِمِ الصائِمِ ))
صححه الألباني في
صحيح الجامع - رقم: (1932)
▪ قال ابن العثيمين رحمه الله :
وفي هذا دليلٌ على أن الإيمان يتفاوت،
وأن الناس يختلفون فيه،
فبعضهم في الإيمان أكمل من بعض بناء على الأعمال،
وكلما كان الإنسان أحسن خلقاً
كان أكمل إيماناً،
وهذا حثٌ واضحٌ على أن الإنسان ينبغي له أن يكون حسن الخلق بقدر ما يستطيع.
شرح رياض الصالحين : (1/663).
▫عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
سُئِلَ النَّبِيّّ ﷺ عن أكثرِ ما يُدخِلُ الناسَ الجنةَ ؟
فقالَ : (( تقوى اللهِ وحسنُ الخلق ))
حسنه الألباني في
صحيح الترغيب - رقم: (2642)
▫ قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :
(( أنا زعيمٌ ببيتٍ في رَبَضِ الجنَّةِ لمن ترك المراءَ وإن كان مُحِقًّا ،
وببيتٍ في وسطِ الجنةِ لمن ترك الكذبَ وإن كان مازحًا ،
وببيتٍ في أعلى الجنّةِ لمن حَسُنَ خُلُقُه ))
حسنه الألباني في
صحيح الترغيب - رقم: (2648)
▫ قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :-
(( إنَّ أكملَ المؤمنين إيمانًا
أحسنُهم خُلُقًا ،
و إنَّ حُسْنَ الخلُقِ
ليبلغُ درجةَ الصومِ و الصلاةِ ))
صححه الألباني في
صحيح الجامع - رقم: (1578)
▫ قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :-
(( إِنَّ المؤمِنَ ليُدْرِكُ بِحُسْنِ الخلُقِ درجَةَ القائِمِ الصائِمِ ))
صححه الألباني في
صحيح الجامع - رقم: (1932)
▪ قال ابن العثيمين رحمه الله :
وفي هذا دليلٌ على أن الإيمان يتفاوت،
وأن الناس يختلفون فيه،
فبعضهم في الإيمان أكمل من بعض بناء على الأعمال،
وكلما كان الإنسان أحسن خلقاً
كان أكمل إيماناً،
وهذا حثٌ واضحٌ على أن الإنسان ينبغي له أن يكون حسن الخلق بقدر ما يستطيع.
شرح رياض الصالحين : (1/663).
