راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي

••• السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته •••
إخوتي وأخواتي روّاد القسم الإسلاميّ العامّ؛
خُطبة مُميّزة ونافعَة؛
أرجو أن نفيد منها جميعًا.
::

:
وصيّة الرسول صلّى الله عليه وسلّم لأمّته (خطبتي الجمعة 7 ربيع الأول 1437 بالمسجد النبوي) الشيخ حسين آل الشيخ
خُطبة مُميّزة ؛
::
لفضيلةِ السَيخ /
حُسين آل الشّيخ ؛
حفظهُ الله تعالى.
.......................
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.

::
الجمعة 7 ربيع الأول 1437هـ | 18-12-2015 من المسجد النبوي
لفضيلة الشيخ د.حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ - حفظه الله -
إمام وخطيب المسجد النبويّ.
***********************
ألقى فضيلة الشيخ د.حسين بن عبدالعزيز آل الشيخ - حفظه الله - خطبتي الجمعة بعنوان: " وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لأمته"، حيث تحدَّث عن الحلول الحقيقية لمُشكلات الأمة وأزماتها التي تمرُّ بها في كل وقتٍ وحين، من خلال وصيَّة النبي - صلى الله عليه وسلم – في حديثه لابن عباسٍ - رضي الله عنهما - بحفظ الله تعالى في اتباع أوامره واجتناب نواهيه، وقد عرَّج على أبرز معاني الحديث وفوائده.
::
للاستِماعِ:
::::
أو من
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
للرّفعِ:
يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
::
اللّهمّ اجزِ - بمنّكَ - فضيلة الشّيخ خير الجزاء.



يجب عليك تسجيل الدخول أو التسجيل لمشاهدة الرابط المخفي
اللَّهُمَّ صَلِّ وسلّم وزِد وَبَارِكْ على نبيّنا مُحمّد؛
صلّى اللهُ عَلَيْهِ وسلّم.
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برحمتك.
