راجية الجنة
مُديرة عامّة
طـــاقم الإدارة
★★ نجم المنتدى ★★
نجم الشهر
عضو المكتبة الإلكترونية
كبار الشخصيات
غير متصل

فتوى صوتيّة؛
في؛
مقطع مُميّز ومؤثّر؛
في؛
مقطع مُميّز ومؤثّر؛
أرجو أن نفيد منه جميعًا.
::
::

:
~ كيف تثبُت في هذا الزّمان على الهداية؟!
فتوى صوتيّة؛
في مقطع وعظيّ ومؤثّر؛
أرجو أن يجِدَ جميعنا الوقت؛ للاستِماع إليهِ.
::
لفصيلة/
~ كيف تثبُت في هذا الزّمان على الهداية؟!
فتوى صوتيّة؛
في مقطع وعظيّ ومؤثّر؛
أرجو أن يجِدَ جميعنا الوقت؛ للاستِماع إليهِ.
::
لفصيلة/
مُحمّد بن مُحمّد المُختار الشّنقيطيّ؛
حفظهُ الله تعالى.
حفظهُ الله تعالى.
.......................
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.
الحمدُ لله مبلِّغ الراجِي فوق مأمولِه، ومعطي السائِل زيادةً على سُؤلِه،
المنَّانِ على التائب بصَفحِه وقَبولِه، خَلق الإِنسانَ وأَنشأَ داراً لِحُلُولِه،
وجعل الدنيا مرحلةً لِنُزولِه، فتوَطَّنها مَنْ لم يعرفْ شَرفَ الأخرى لخُمُوُلِه،
فأخذَ منها كارهاً قبل بلوغِ مأموله، ولم يُغْنِه ما كسَبه من مالٍ وولدٍ حتى انهْزَم في فُلولِه،
أوَ مَا تَرى غِربانَ الْبَين تَنُوحُ على طُلُولِه.
وأشْهدُ أنْ لا إِله إِلاَّ الله وحدَه لا شريكَ له شهادةَ عارفٍ بالدليلِ وأصُولِه،
وأشْهدُ أنَّ محمداً عبدُه ورسولُه ما ترَدَّد النسيمُ بين شمالِه وجنوبِه ودَبُورِه وقَبولِه،
وعلى آلِه وأصحابِه والتابعينَ لهم؛
بإحسانٍ ما امتَدَّ الدهرُ بِطُوله، وسلَّم تسليماً.

فضيلة مُحمّد الشّنقيطيّ، وانفع به.



.........................
اللَّهُمَّ ثبّتنا بالقَول الثّابت في الحَياة الدُّنيا وفي الآخِرة.
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برحمتك.
اللَّهُمَّ ثبّتنا بالقَول الثّابت في الحَياة الدُّنيا وفي الآخِرة.
اللّهم إنّا نسألك لنا ولإخوَتي ولوالدينا الجنّة؛ برحمتك.
