reda16
زيزوومى فضى
غير متصل
من فضلك قم بتحديث الصفحة لمشاهدة المحتوى المخفي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخي يا من سره دخول رمضان..
أهنيك بشهر المغفرة والرضوان..
أهنيك بشهر العتق من النيران..
فرصة لا تعوض على مر الأزمان..
وموسم خير فاحذر الحرمان..
ما من ليلة ينقشع ظلامها من ليالي رمضان إلا وقد سطرت فيها قائمة تحمل أسماء (عتقاء الله من النار) وذلك كل ليلة، ألا يحدوك الأمل أن تكون أحدهم؟
إذاً فدعني أسألك في أي شيء ستمضي ليالي رمضان؟!
ما من يوم من أيام رمضان إلا وفتحت أبواب السماء فيه لدعوة لا ترد، فللصائم عند فطره دعوة لا ترد..
فهلا كنت من الداعين !!
ادع لنفسك، لأهلك، لإخوانك، لأمتك، للمجاهدين، للمستضعفين... الخ
ولكن كل يوم..
أخي الحبيب: ما أعظم المغفرة، فلولا المغفرة لما ارتفعت الدرجات ولما علت المنازل في الجنات.
ها قد هبت نسائم المغفرة بدخول شهر الغفران..
فمن صامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
ومن قامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
ولكن العجب الذي لا ينقضي أن يطمع طامع في هذه المغفرة وهو لم يفارق من ذنوبه ما يرجو صفح الله عنه..
فلنقلع عن ذنوبنا ومعاصينا، ولنندم على فعلها، ولنعزم على ألا نعود إليها، ونطمع في المغفرة، التي إن حُرم العبد منها في رمضان فمتى؟
وختاما أخي الكريم:
احرص على ما ينفعك في شهرك فأعمال الخير أكثر من أن تحصر.
اللهم كما بلغتنا بداية رمضان فبلغنا تمامه..واجعلنا فيه من الصائمين القائمين....آمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أخي يا من سره دخول رمضان..
أهنيك بشهر المغفرة والرضوان..
أهنيك بشهر العتق من النيران..
فرصة لا تعوض على مر الأزمان..
وموسم خير فاحذر الحرمان..
ما من ليلة ينقشع ظلامها من ليالي رمضان إلا وقد سطرت فيها قائمة تحمل أسماء (عتقاء الله من النار) وذلك كل ليلة، ألا يحدوك الأمل أن تكون أحدهم؟
إذاً فدعني أسألك في أي شيء ستمضي ليالي رمضان؟!
ما من يوم من أيام رمضان إلا وفتحت أبواب السماء فيه لدعوة لا ترد، فللصائم عند فطره دعوة لا ترد..
فهلا كنت من الداعين !!
ادع لنفسك، لأهلك، لإخوانك، لأمتك، للمجاهدين، للمستضعفين... الخ
ولكن كل يوم..
أخي الحبيب: ما أعظم المغفرة، فلولا المغفرة لما ارتفعت الدرجات ولما علت المنازل في الجنات.
ها قد هبت نسائم المغفرة بدخول شهر الغفران..
فمن صامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
ومن قامه إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
ومن قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه..
ولكن العجب الذي لا ينقضي أن يطمع طامع في هذه المغفرة وهو لم يفارق من ذنوبه ما يرجو صفح الله عنه..
فلنقلع عن ذنوبنا ومعاصينا، ولنندم على فعلها، ولنعزم على ألا نعود إليها، ونطمع في المغفرة، التي إن حُرم العبد منها في رمضان فمتى؟
وختاما أخي الكريم:
احرص على ما ينفعك في شهرك فأعمال الخير أكثر من أن تحصر.
اللهم كما بلغتنا بداية رمضان فبلغنا تمامه..واجعلنا فيه من الصائمين القائمين....آمين
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
